ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم

Monday, 29-Apr-24 07:23:34 UTC

Kuma kada ku ce, dõmin abin da harsunanku suke siffantawa da ƙarya, "Wannan halas ne, kuma wannan harãmun ne. " Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation). «لا يُفْلِحُونَ» لا نافية ومضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة خبر إن. 116 - قوله تعالى: " ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب " ، أي: لا تقولوا لوصف ألسنتكم ، أو لأجل وصفكم الكذب ، أي: أنكم تحلون وتحرمون لأجل الكذب لا لغيره ،" هذا حلال وهذا حرام " ، يعني البحيرة والسائبة ، " لتفتروا على الله الكذب " ، فتقولون إن الله أمرنا بهذا ، " إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون " ، لا ينجون من عذاب الله. «لِتَفْتَرُوا» اللام للتعليل ومضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل والواو فاعل واللام والمصدر المؤول بعدها متعلقان ببدل من لما.

• ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب
• ولا تقولوا لما تصف السنتكم الكذب
• ومن اياته خلق السماوات والارض واختلاف السنتكم

ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب

الكذب بدل من مفعول تصف المحذوف أي لما تصفه وكذلك في رسولا بناء على أن «ما» في «كما». وَلاَ تَقُولُواْ لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَـذَا حَلاَلٌ وَهَـذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُواْ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ... And do not describe what your tongues have lied about, saying: "This is lawful and this is forbidden, '' to invent lies against Allah. في قوله تعالى ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام التحذير الوارد في الآية هو؟. English Translation. وأظهر منه أنها مصدرية لإبقاء الكاف حينئذ على عمل الجر وقيل في الكذب إنه مفعول. وقال ابن وهب قال مالك لم يكن من فتيا الناس أن يقولوا هذا حلال وهذا حرام ولكن يقولوا إياكم كذا وكذا ، ولم أكن لأصنع هذا. وقرئ الكذب بضم الكاف والذال والباء على أنه نعت للألسنة، وقرأ الحسن بفتح الكاف وكسر الذال والباء نعتاً لما. وما يؤدي إليه الاجتهاد في أنه حرام يقول: إني أكره كذا.

إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون. الإجابة الصحيحة هي: القول على الله بغير علم. وَلاَ تَقُولُواْ لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَـذَا حَلاَلٌ وَهَـذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُواْ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ. وهذا حلال وكلا الاعرابين صحيح وسائغ وأورد ابن هشام في المغني هذه الآية وعبارته: قيل في ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب وفي كما أرسلنا فيكم رسولا منكم ، أن. الآية خطاب للكفار الذين حرموا البحائر والسوائب وأحلوا ما في بطون الأنعام وإن كان ميتة فقوله هذا حلال إشارة إلى ميتة بطون الأنعام ، وكل ما أحلوه وقوله هذا حرام إشارة إلى البحائر والسوائب وكل ما حرموه " إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون * متاع قليل " أي ما هم فيه من نعيم الدنيا يزول عن قريب. هذا حلال إشارة إلى ميتة بطون الأنعام ، وكل ما أحلوه. «هذا» الها للتنبيه وذا اسم إشارة مبتدأ. فيه مسألتان: الأولى: قوله تعالى " لما تصف " ما هنا مصدرية أي لوصف وقيل اللام لام سبب وأوجل أي لا تقول لأجل وصفكم الكذب بنزع الخافض أي لما تصف ألسنتكم من الكذب وقرئ الكذب بضم الكاف والذال والباء نعتا للألسنة وقد تقدم وقرأ الحسن هنا خاصة الكذب بفتح الكاف وخفض الذال والباء نعتا لما التقدير ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذب. فإن قيل: فقد قال فيمن قال لزوجته أنت علي حرام إنها حرام ويكون ثلاثا. وقيل على البدل من ما: أي ولا تقولوا الكذب الذي تصفه ألسنتكم هذا حلال وهذا حرام، واللام في "لتفتروا على الله الكذب" هي لام العاقبة لا لام العرض: أي فيتعقب ذلك افتراؤكم على الله الكذب بالتحليل والتحريم وإسناد ذلك إليه من غير أن يكون منه "إن الذين يفترون على الله الكذب" أي افتراء كان "لا يفلحون" بنوع من أنواع الفلاح وهو الفوز بالمطلوب. Meaning, either in this world or the Hereafter.

ولا تقولوا لما تصف السنتكم الكذب

وعندئذ تكون ما موصولة أي ولا تقولوا الكذب لما تصفه ألسنتكم فتقولوا هذا حرام. «تَقُولُوا» مضارع مجزوم بحذف النون والواو فاعل والجملة معطوفة. Wala taqooloo lima tasifu alsinatukumu alkathiba hatha halalun wahatha haramun litaftaroo AAala Allahi alkathiba inna allatheena yaftaroona AAala Allahi alkathiba la yuflihoona. حلال وهذا حرام لوصف ألسنتكم الكذب أي لتعودها عليه وجريانها به أي لا تحللوا ولا. قوله تعالى:"ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون". والجملتان محكيتا القول أي لا تحللوا وتحرموا لمجرد قول تنطق به ألسنتكم. Dõmin ku ƙirƙira ƙarya ga Allah. بالحل أو الحرمة وإما لمحذوف أي فتقولون الكذب وإما لنصف على أن ما مصدرية. وقرئ " الكذب " بضم الكاف والذال والباء, نعتا للألسنة. "إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون"لما كان المعتري يفتري لتحصيل مطلوب نفي عنهم الفلاح وبينه بقوله: 116. And speak not, concerning that which your own tongues qualify (as clean or unclean), the falsehood: "This is lawful, and this is forbidden, " so that ye invent a lie against Allah.

موصول اسمي ويرده أن فيه إطلاق ما على الواحد من أولي العلم والظاهر أن ما كافة. «لِما» اللام حرف جر وما مصدرية وهي وما بعدها مصدر مؤول مجرور باللام ومتعلقان بتقولوا. وقد تقدم وقرأ الحسن هنا خاصة " الكذب " بفتح الكاف وخفض الذال والباء, نعتا " لما "; التقدير: ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذب. «عَلَى اللَّهِ» لفظ الجلالة مجرور بعلى متعلقان بيفترون. فاعل تصف والكذب مفعول تصف وجملة هذا حلال مقول القول فيكون المعنى ولا تقولوا هذا. ومعنى هذا أن التحليل والتحريم إنما هو لله عز وجل وليس لأحد أن يقول أو يصرح بهذا في عين من الأعيان إلا أن يكون البارئ تعالى يخبر بذلك عنه وما يؤدي إليه الاجتهاد في أنه حرام يقول: إني أكره كذا. «يَفْتَرُونَ» مضارع مرفوع والواو فاعل والجملة صلة. يقول تعالى آمراً عباده المؤمنين بأكل رزقه الحلال الطيب وبشكره على ذلك فإنه المنعم المتفضل به ابتداء الذي يستحق العبادة وحده لا شريك له, ثم ذكر تعالى ما حرمه عليهم مما فيه مضرة لهم في دينهم ودنياهم من الميتة والدم ولحم الخنزير "وما أهل لغير الله به" أي ذبح على غير اسم الله, ومع هذا "فمن اضطر" إليه أي احتاج من غير بغي ولا عدوان "فإن الله غفور رحيم". بعد أن عرضنا عليكم الجواب الصحيح لسؤال نأمل أن نكـون عند حسن ضنكم بنا، وفي رعاية الله.

ومن اياته خلق السماوات والارض واختلاف السنتكم

فيه مسألتان: الأولى: قوله تعالى: لما تصف ما هنا مصدرية ، أي لوصف. وقد يقوى الدليل على التحريم عند المجتهد فلا بأس عند ذلك أن يقول ذلك ، كما يقول إن الربا حرام في غير الأعيان الستة ، وكثيرا ما يطلق مالك - رحمه الله -; فذلك حرام لا يصلح في الأموال الربوية وفيما خالف المصالح وخرج عن طريق المقاصد لقوة الأدلة في ذلك. وقال الزجاج أي متاعهم متاع قليل وقيل: لهم متاع قليل ثم يردون إلى عذاب أليم. الآية خطاب للكفار الذين حرموا البحائر والسوائب وأحلوا ما في بطون الأنعام وإن كان ميتة. هذا حلال ولتفتروا بدل من قوله لما تصف ، وعلى الله متعلقان بتفتروا والكذب مفعول. وقيل على البدل من ما أي ولا تقولوا للكذب الذي تصفه ألسنتكم هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب. فالجواب أن مالكا لما سمع علي بن أبي طالب يقول إنها حرام اقتدى به وقد يقوى الدليل على التحريم عند المجتهد فلا بأس عند ذلك أن يقول ذلك كما يقول إن الربا حرام في غير الأعيان الستة.

«وَهذا حَرامٌ» الجملة معطوفة على سابقتها. Then Allah warns against that by saying:... إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ ﴿١١٦﴾. به لتفتروا ويجوز أن ينتصب الكذب مفعولا لتقولوا ولكون جملة هذا حلال بدل منه. والكذب مفعول يفترون وجملة لا يفلحون خبر ان. وهذا حرام إشارة إلى البحائر والسوائب وكل ما حرموه. For those who ascribe false things to God, will never prosper.

«الْكَذِبَ» مفعول به. وقرئ"الكذب"بالجر بدلاً من ما و"الكذب"جمع كذوب أو كذاب بالرفع صفة للألسنة وبالنصب على الذم أو بمعنى الكلم الكواذب. Select any filter and click on Go! لا ناهية وتقولوا مضارع مجزوم بلا والواو فاعل ولما تصف اللام حرف جر وما. Verily, those who invent lies against Allah, will never succeed. تحرموا لأجل قول تنطق به ألسنتكم وهو قول مدفوع لا تقوم به حجة وهذا حرام عطف على. «تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ» ماض وفاعله ومفعوله. Lalle ne, waɗanda suke ƙirƙira ƙarya ga Allah bã zã su ci nasara ba. «إِنَّ» حرف مشبه بالفعل. وكثيرا ما يطلق مالك رحمه الله فذلك حرام لا يصلح في الأموال الربوية وفيما خالف المصالح وخرج عن طريق المقاصد لقوة الأدلة في ذلك. يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ) ان واسمها وجملة يفترون صلة وعلى الله متعلقان بيفترون. «وَلا» الواو عاطفة ولا الناهية. لِمَا تَصِفُ (describe what... ), meaning, do not speak lies because of what your tongues put forth.