شعر في رثاء الام الغاضبه

Tuesday, 14-May-24 00:50:04 UTC

يا أمي لو أن بكائي قد يجدي لبكيتُك دهرا. هاهو أبو القاسم الشابي يشرح ـ شيئاً ما ـ ذلك الشعور القدسي الخفي بين الأم وابنها بقوله: "الأم تلثم طفلها وتضمه حرم سماوي الجمال مقدس". وليس النّبت ينبت في جنانٍ.

شعر في رثاء الام اسفل

النوح لا يشفي الفؤاد. تحميل قصيدة رثاء في الام Mp3 Mp4 سمعها. وتركتِ لنا حزناً مرّا. مَصَائِبُ لَوْ حَلَّتْ بِنجْمٍ لأَظْلَمَا. أو أجد لنفسي يا أمي في تقصيري نحوكِ عذرا. وهي التي شبّت على نعماك. وَلَكِنَّنِي رَاجَعْتُ حِلْمِي، لأَنْثَنِي.

وإذا بكِ في لمحة عينٍ أطفأتِ شموعَكِ ومضيت. وإذ أقول أمي.... أفتن بي أطير. فحنت إلى دفء القلوب وشاقها..... تذكر حضن الأم إذا طاب مضجعا. أمرضوني الناس من كثر العزاة,, لين خلوني على فراشي طريح.

شعر في رثاء الام الغاضبه

فتجيبني ألواح نافذة تعانقها وتصفقها الرياح. أمي يا شمعة المنزل ويا أطيب من عرفت، لقد كان دعاؤكِ لي بمثابة النور لطرقاتي والجلاء لأحزاني. إلى الله أشكو جهد بلواي إنه. خَلِيلَّي هذا قبرُ أمي فورِّعا. ولأبكى شيخاً ذا جَلَدٍ ولشيّب في الطفل الشَّعرا. هذي السوالف مثلنا تبكيها والأرض تنشد عن أثر لخطاها.

وَكانتْ لعيني قرة، وَلمهجتي. فكم برزت بحيهم الغواني. ولا زالت تعيش بحلم عودته. وانطوت خلفي حلاوات التصابي. فهم ساروا بنهج هُدى وسرنا. فضاع حنوّ تلك المرضعات. وهو رئيس اتحاد وكتاب الامارات في أبو ظبي [٢]: أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ. قد كانَ كالإشراقِ يغمرني جَداهُ إذا تجلى. لا تحنَّ إلى مواعيد الندى، كن واقعياً كالسماء.

شعر في رثاء الام اكاديمية الطباعة

لآيةٌ مقدسةٌ تتلوها الأم بأنفاسها عندما تعانق طفلها وتلفه بحبها، فالشاعر أبو القاسم الشابي لا يخال أن هناك مشهداً وحالةً تتجاوز بقدسيتها حالة الأم وهي تعانق طفلها وتُغدق عليه حنانها، فقال: الأُمُّ تلثُمُ طفْلَها وتَضمُّه... حرمٌ سماويُّ الجمال مقدَّسُ. لأنها الوطن الصغير والحبيبة الاولى والاخيرة التي تقف عند عظمتها اجزل الكلمات احتلت الأم مكانة عظيمة في النفس البشرية وتبوأت درجة عالية في ابداعات الأدباء فلم يخل ديوان لشاعر من قصائد تمثل عظمة الأم فكانت قصائد عصماء نسجت لذاك الحب الابدي.. شعرا بعيدا عن التكلف أسرا للقلوب. كمية الحزن في صوته على فقدان امه الشاعر جبار صدام. أو نذكر بعض معاناتك. يوم شالوها الظهر بعد الصلاة,, أظلمت دنياي والعالم تبيح. شعر في رثاء الام اكاديمية الطباعة. الرضي بين البكاء وحياء الرجولة.. رثاء الأم. موتها كان مصابي كله. فقد كانت أحب حبيبةٍ لأبي.. يدلّلها كطفلته. فأشقى المسلمون المسلمات. نزلنَ به بمنزلة الأدَاة. ـسي فَيصدي الهتاف في أَبواقي. عليه ولكن هل من الدهر منتقم. ورأيتِ بيتَ الله فانهلَّ الرضا.

تقطَّعَ مابيني وبينكِ فانصرمُ. ذائبا كاللطف في حلو العتاب. وسواقي النهر تلقى لحنها. فيما يأتي قصيدة أغرى امرؤ يومًا غلامًا جاهلًا: [١]. وكأنها طوق النجاة لحيرتي وقفزتُ ألثمها أعانقها.. فعانقني السراب. وَأَبْصَرَ فِينَا ذِلَّة ً، فَتَحَكَّمَا. وإنِّي وإنْ أهْدى أُساه لساخطٌ. إن فكرة الأمومة هي فكرة شعرية بالأصل، إنها فكرة الروح التي تنفصل في جسدين، بينهما حبل سريّ والكثير من القصائد. أجمل القصائد والشعر عن الأم. أما آنَ لِي أَنْ أُقَدِّمَ بَعْضَ الهَدَايَا إِليْكِ؟. من يوم غِبْتِ وفي فؤادي لوعةٌ. أترينني أنساكِ؟ كلا والذي. لافرق بأن أسكن كوخاً من بعدِكِ.. أو أسكن قصرا.

شعر في رثاء الام الغاضبة

في يدي أو في طعامي وشرابي. فإنْ نالها أنحى لأخرى وصمما. عِشتَ في مُقلَتَيَّ ساعَة هَول. زر والديك وقف على قبريهما.

عجبتُ لذي سمع يملُّ شِكاية ً. وأحزاني عصافيرٌ.. تفتش –بعد- عن بيدر. نزار قباني مشتاقٌ لقدّيسته. ثم تاه العمر مني.. في الزحام. وكيف تلذُّ العيشَ نفسٌ تدرعتْ. إذا سُقيت بماء المكرماتِ. ويغفر ذنوبج عسى يوم النجاة,, ومن سوا الله يغفر الذنب ويبيح.

بيت شعري عن الام

سليماً من الأرزاء أملسَ كالزُّلم. وَلِسانَ الثُعبانِ في قُبلَةِ الصِـ. عيناك تشكر ربّها ويداك. يُهَوِّنُ مِنْ وَجْدِي وَلَيْسَ بِهَيِّنٍ. هي الروض والسهل والرابية. كل العواطف دون عط فك كلها وهم بوهم. ـهِ وَفي القَلبِ لِلسَّماءِ مَراقِ. كبديعِ وصفِ الله في القرآنِ. لو حزني مرّ على صخرٍ لأذاب بحرقته الصخرا. أن تجعلي لي حصةً بدعاك. ويضمِدن الجروح الدّاميات.

مقوى جسمي وقوفي والسواة,, كل ما آقف ينحني جسمي واطيح. تضيق به الصّدور الغانيات. فيا خبراً شفَّ الفؤادَ فأوشكتْ...... سويدَاؤهُ أنْ تستحيلَ فتسجما. قصيدة رثاء في الأم كلمات ماجد البلوي. فاطمأنت تحت أستار الغياب. والشاعر في وحدته لم يجد حضناً أوسع من حضن أمه، ولا حناناً دفاقاً كحنان أمه، فكل النساء عواطفهن زائفة أمام عاطفة الأم، فقال: أنا وحدي.. دخان سجائري يضجر. كما انعكس الخيالُ على المِراة.

وهناك شعراء آخرون اشاروا إلى الأم في قصائدهم متخذين صورا عديدة من حياتها كقول الجليلة.. تحمل العين كما تحمل الأم أذى ما تفتلي. بمُصْطَفِق من موج بحْر ومُلْتَطم. وَطَارَتْ بِقَلْبِي لوعة لَوْ أَطَعْتُهَا. أق وى و أج مل ما ق ي ل في ال رثاء شاعرة العرب في الجاهلية الخنساء ترثي أخاها صخرا. أأمُّ المؤْمنين إليك نشكو. فتدحرج القلب المضرج إذ عثر. شعر في رثاء الام الغاضبه. إلا وكان مقامًا فوق ما أصف. ما يستريح بوصفه وجداني. ألا يا عين فاحتفلي وبكي. وسألتِ مالكه الرضا فحباك.

compagnialagiostra.com, 2024