شعر عن البر
Saturday, 11-May-24 20:54:15 UTCمُتْعَبَاً في هَمِّهِ لا يَشْتَكي. للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ. فلمَّا طرَّ شاربُهُ جفاني. ٢ شعر عن بر الوالدين. أُعلّمه الفُتوَّة كل وقتٍ. أينَ لي العقلُ الذي يسعد أينْ؟. ضريحك مهما يستسرّ وبلذة. أَعدَدتَ شَعباً طَيِّـبَ الأَعـراقِ. كُنْتَ مَحْميَّاً بعَينِ الوالدَينْْ. جَنَّةُ الرَّحْمَنِ تَجْثُو عِنْدَهُمْ. كمستنكرٍ في عاصف رعشة الغضن.
شعر عن البر والبحر
أبي عمر يوسف بن عبد الله/ابن عبد البر القرطبي. في الحَجبِ وَالتَضييقِ وَالإِرهـاقِ. سريع إلى الداعي، كريم بلا منّ. ندِما هما ندماً على فعليهما. وكانت دناني بالسّرور مليئةً. فمضى وأَغمدَ خنجراً في صدرِها. عبدُ الحياةِ الصَّادقُ الإيمانَ.
شعر عن البر بجدة
بِأَلَذَّ مِن خُلُـقٍ كَريـمٍ طاهِـرٍ. إن أمي هي التي خلقتني. جَاعِلاً مِنْ بَيتهِ الحِصْنَ الحَصينْ. طريق مشى فيها الملايين قبلنا. قَـد مازَجَتـهُ سَلامَـةُ الأَذواقِ. وهما الصّفحُ لنا مُسْتَرْضَيَيْن.
شعر عن البرد
على كثرة التفصيل في الشّرح والمتن. ونَعى الناعون خيرَ الثقلين. أَنلقَى حُفرة ً أَم حُفْرتين؟. فما استشعر المُصغي إليك ملالة.
شعر عن الصبر
فطارت على روع تحوم على الوكن. بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ. مـا لا تُحِـلُّ شَريعَـةُ الخَـلّاقِ. رَاجِيَاً مِنْ ربِّهِ الرِّزقَ الوَفيرْ. تَندى وَتَيبَـسُ لِلخَلائِـقِ كَفُّـهُ. وضحكك والإيناس للبحار والخدن. كانا إذا سمِعا أنينَك أسبلا. سَوَّت الشرَّ فكانت نظرتين. وذا بعضها الثاني يفيض به جفني.شعر عن الرياضة
وَفَقيهِ قَومٍ ظَـلَّ يَرصُـدُ فِقهَـهُ. فكأَنَّ هذا الصوتَ رغمَ حُنُوِّهِ. توخَّاني بقدح شكَّ قلبي. سليمة انه شراً ماجزاني. ولها الشكر في مدى الأيام. فيا لك سفراً لم يزل جدّ غامض. يا مِصرُ قَد خَرَجَت عَنِ الأَطواقِ. كلُّ نفس للمنايا فرضُ عَيْنْ. فذا مثل هذا حائر اللبّ عنده. ولدي حبيبي هل أصابَكَ من ضررْ. وإذا التشأوُمُ بالحياة ِ ورفضُها.
كُنْتَ في خَلْقٍ بتَطْويرِ الجَنينْ. وتنال الببَّغا في المئتين. على ذلك القبر السلام فذكره. فَكَأَنَّـهُ في السِحـرِ رُقيَـةُ راقٍ. وأَماتَ الرُّسْلَ إلاَّ الوالدين. ألقمه بأطراف البَنانِ. طالما قمنا إلى مائدة ٍ.
compagnialagiostra.com, 2024