إكتشفوا ما حدث في لحظة إعدام ريا وسكينة وقبلها... ما قالتاه صادم ومروّع

Tuesday, 21-May-24 04:58:23 UTC

شاهد ماذا حدث لبديعه بنت ريا لن تصدق كيف اكملت حياتها حقيقة ما حدث لبديعه بنت ريا والبحث عن قبرها. وكان في سجن الحضرة حينذاك أحد فتوات الإسكندرية المشهود لهم بالقوة والشجاعة واسمه النجر. شاهد لحظة القبض على ريا وسكينه الحقيقيين من أمام منزلهم وشاهد كل الشخصيات الحقيقية لهذه الحادثة.

ولما بحثت والدة فردوس عنها أرشدها الكواء الى المنزال الذي دخلته مع ريا فأبلغت المرأة الامر الى بوليس قسم اللبان، فلما دخل رجاله مسكن ريا للبحث عن فردوس، ادى بهم البحث الى العثور على جثتها مدفونة في بدروم المنزل مع بقية الجثث الاخرى التي أزهقت العصابة حياة صاحباتها! وكان لريا فتاة صغيرة لم تجد من يعولها بعد الحكم على أمها بالاعدام، فأرسلتها الحكومة الى احد الملاجئ لتعيش هناك، وكانت تأتي بين الحين والاخر لزيارة امها في السجن فكانت امها تقول لها: انت موش ناوية يابنت تنشنقي بدال امك؟. شاهد ماذا قالت ريا وسكينه قبل اعدمهم بلحظات شيء لايصدق وايضا اقول حسب الله وعربي وعبد الرزاق. وقد قضت محكمة جنايات الاسكندرية على"ريا وسكينة"وبقية افراد العصابة بالاعدام شنقا، اما الصائغ المتهم بشراء حلي القتيلات من المجرمين فقد عوقب بالحبس لمدة خمس سنوات. كانت قوته البدنية الخارقة تمكنه من التغلب على الحراس. وقد اعدم المتهمون السبعة في يومين متتاليين، فأعدم في اليوم الاول"ريا وسكينة"وعبد العال وحسبو وفي اليوم التالي اعدم شكير وعرابي وعبد الرزاق... وعندما اقبلت ريا نحو المشنقة كانت تضحك متظاهرة بالشجاعة اما سكينة فكانتت تقلب نظرها في عشماوي حينا وفي المشنقة حينا اخر، وهي تقول له: ياللايا اخينا شوف شغلك قوام!

المجرمون في سجن الحدرة. تحميل اخر ماقالته ريا وسكينه قبل الإعدام مباشره Mp3 Mp4 سمعها. الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها فقط -. لا مانع من الاقتباس واعادة النشر شريطة ذكر المصدر عمون. وكانت"ريا وسكينة"اول امرأتين تحكم عليهما محاكم الجنايات في مصر بالاعدام شنقا، من اجل ذلك بحثت مصلحة السجون في شأن الملابس التي يلبسانها بعد الحكم عليهما، ثم قررت ان تعد لهما ملابس حمراء من نوع الملابس التي يرتديها المحكوم عليهم بالاعدام من الرجال. بيت ريا وسكينة الحقيقين من الداخل لاول مرة بيت حارةالنجاة رقم. ريحه كريهه كانت هتموتنى طالعه من منزل ريا وسكينه حتى الآن. شاهد ماذا قالت ريا وسكينه قبل اعدامهما بلحظات شىء لا يصدقه عقل. قبل اطلاق الرصاص وتنفيذ حكم الاعدام مشهد يحبس الانفاس. لحظة, إعدام, ريا وسكينة, صادم, الملاجئ, الإعدام, السلطات, الأحكام, فتوات الإسكندرية, فردوس, حراسة18 أبريل 2017. وكان في سجن الحدرة حينذاك احد فتوات الاسكندرية المشهود لهم بالقوة والشجاعة واسمه النجر، فاستنجد به رجال حرس السجن فانطلق كالوحش نحو عبد الرزاق، وراح يصارعه حتى تغلب عليه، ثم حمله الى الغرفة السوداء، وشد وثائقه، ثم ساعد عشماوي في تجهيزه على حلقة المشنقة الى ان نفذ فيه الحكم... وقد ظلت الاسكندرية، بل ظلت مصر كلها، تتحدث عن قصة عصابة ريا وسكينة عدة سنوات وحتى الآن لا تكاد تذكر هذه القصة حتى تعود الى الأذهان اشباح حوادث هؤلاء السفاحين الذين تجردوا من الضمير وفقدوا كل صفات الانسانية". وكانت"سكينة"مزهوة"بالانتصارات"التي سجلتها على رجال بوليس قسم اللبان، فقد كان الوكر الذي تزهق فيه العصابة ارواح ضحاياها يقع خلق مبنى القسم.... وكانت تقول"لو ان احد ضباط القسم أرهف سمعه قليلا لسمع صرخات من كانت العصابة تقتلهن، ولكن رجال البوليس كانوا في شغل شاغل عنا"!... ماذا قالوا قبل إعدامهم مباشره ريا وسكينه وحسب الله وعبد العال وعبد الرازق وعرابى. أجرى اليوم السابع بثا مباشرا من أمام منزل ريا وسكينة بالإسكندرية فى ذكرى إعدامهما فى شهر ديسمبر لعام 1921.

ويقول متولى عبد العال، أحد الأهالى إن المنزل القديم تم هدمه وبناؤه من جديد منذ سنوات طويلة ويسكنه عدد من الأهالى حاليا. وفي اليوم التالي أعدم شكير وعرابي وعبد الرزاق. وتمكنت المرأة من إبلاغ الشرطة التي فوجئت بوجود الجثث. فاستنجد به الحرس وانطلق نحو عبد الرزاق وراح يصارعه حتى تغلب عليه ثم حمله إلى الغرفة السوداء وشد وثاقه قبل شنقه». حكاية فاتنة الشرقية تغزل بها عشماوى وخطفت قلبه لكن ما طلبته غريب قبل الإعدام. لا توجد مسرحية عربية اكثـر شهرة من مسرحية"ريا وسكينة". وأضاف أنّ الفتاة كانت تظهر استعدادها للتضحية بحياتها. وفي اليوم المحدد لتنفيذ حكم الاعدام في عبد الرزاق، نقلوه الى الغرفة السوداء فلم يكد يدخلها ويرى المشنقة حتى تملكته ثورة عنيفة، وانطلق هائجا من الغرفة وعبثا حاول حراس السجن ان يعيدوه اليها، فقد كانت قوته البدنية الخارقة تمكنه من التغلب عليهم ومحاولة الفتك بكل من يقترب منه!. If you are not redirected within a few seconds. وقد ذهب المجرمون من افراد هذه العصابة عقب اكتشاف جرائمهم وتقديمهم للمحاكمة الى سجن الحدرة بالاسكندرية، وكان عددهم ثمانية اشخاص، هم:"ريا وسكينة"، وعبد العال، وحسبو، شكير، وعرابي، وعبد الرزاق، والصائغ الذي كان يشتري من العصابة حلي القتيلات والضحايا.

وذكر أنّ ابنة ريا أرسلت إلى أحد الملاجئ وأنها كانت تزور والدتها التي كانت تسألها: «أنتِ مش ناوية يا بنت تنشنقي بدال أمك؟». وأضاف أن أحد الشباب فكر فى إقامة بازار يرصد صورا لريا وسكينة أشهر جريمة فى القرن 20 ووضع وثيقة الإعدام وصور وكيل النيابة والضابط الذى قبض عليهما، ويأتى إليه عدد كبير من المواطنين ليشاهدوا مكان الجريمة وصور الضحايا والمتهمين. وفي العام 1953 نشر الضابط المسؤول عن حراستهما شهادته عنهما والحوارات التي كانت تدور بينهم وايضا تفاصيل اعدام افراد هذه العصابة. شاهد آخر ما قالوه ريا و سكينة قبل اعدامهما مباشرة. روعت الاسكندرية خلال عام 1921 بجرائم عصابة"ريا وسكينة".. وكانت هذه العصابة تستدرج النسوة لتجهز عليهن وتجردهن من حليهن الذهبية ثم تحفر لهن قبورا في وكرها الكائن على بعد خطوات عن قسم بوليس اللبان... بعد ان تطلق البخور لكي لا تفوح رائحة جثث الضحايا فتزكم الأنوف، وتكون سببا في اكتشاف جرائمها! وأضاف أنه جرى إعدام عبد الرزاق بشكل درامي: «في اليوم المحدد لتنفيذ حكم الإعدام بعبد الرزاق نقلوه إلى الغرفة السوداء، فلم يكد يدخلها ويرى المشنقة حتى انطلق هائجاً من الغرفة. بوضوح تعرف ماذا قالت ريا وسكينة قبل الاعدام انا اللى غفلت الحكومة وقتلت العاهرات وانا جدعة. وأشار إلى أنه كان يتحدث إلى أفراد العصابة. في الأول تمّ شنقهما وعبد العال وحسبو.

compagnialagiostra.com, 2024