عمادة تقنية المعلومات جامعة الملك عبدالعزيز / منتدى امير الظلام

Thursday, 06-Jun-24 23:58:17 UTC

كلية الحاسبات وتقنية المعلومات بخليص. Graphic Design Forum. نظام تقييم المقررات Evaluation Courses. كلية العلوم والآداب بخليص. الإدارة العامة للإتصال المؤسسي. مركز التقنيات متناهية الصغر. مدونات جامعة الملك عبدالعزيز BLOG. مركز ابحاث المخاطر الجيولوجية. الترشيح للمناصب القيادية.

1. جامعة الملك عبدالعزيز عمادة القبول والتسجيل
2. مدينه الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية
3. كلية الحاسبات وتقنية المعلومات جامعة الملك عبدالعزيز

جامعة الملك عبدالعزيز عمادة القبول والتسجيل

نظام المعاملات الإلكتروني طلاب ERS. عمادة تقنية المعلومات-جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية. كلية علوم الانسان والتصاميم. 8140 شارع الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز، المثلث، الهفوف. عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر. استبانة تقييم عضو هيئة التدريس للخدمات الالكترونية التي تقدمها الجامعة.

وحدة التخطيط الاستراتيجي. معهد اللغة الانجليزية. عمادة تقنية المعلومات تصدرنظام تواصل. مركز طب وبحوث النوم. برنامج العلماء المتميزون. لقاء خاص عميد التعلم الإلكتروني والتعلم عن بعد بالجامعة. نماذج إصلاح الأجهزة المكتبية. إدارة الاتصالات الإدارية. اخلاء الطرف الإلكتروني Student Release. إيقاف تشغيل الحركات.

مدينه الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية

الجمعية السعودية العلمية لعمارة البيئة. مكتب تحقيق الاستدامة المالية. مركز الابتكار في الطب الشخصي.

كلية الآداب والعلوم الإنسانية. برنامج التحول الرقمي. إدارة المراجعة الداخلية. مركز التميز البحثي في اللغة العربية. نظام حاضر Attendance. نظام ادارة الاعتماد الاكاديمي (AIMS). معهد البحوث و الاستشارات. إدارة استقطاب ورعاية الموهوبين. إدارة العقود والمشتريات. كلية الاقتصاد والإدارة. تصميم قوالب مواقع الجامعة. الشؤون الإدارية والمالية. عمادة شؤون المكتبات.

كلية الحاسبات وتقنية المعلومات جامعة الملك عبدالعزيز

شبكة الأخبار التقنية. بوابة الجامعة KFU Website. النسخة المطورة لنظام شارك. الرؤية والرسالة والأهداف. كلية اللغات والترجمة. الرجاء تشغيل JavaScript والمحاولة مرة أخرى. استبانة الخطة الاستراتيجية لتقنية المعلومات (للجهات الخارجية). إدارة العلاقات الثقافية والتعاون الدولي. الإدارة العامة للمسؤولية الاجتماعية. الهفوف والمبرز، 7444 فيصل بن فهد بن عبدالعزيز، الخالدية، الهفوف والمبرز 36362 3127، السعودية. جامعة الملك عبدالعزيز عمادة القبول والتسجيل. الجمعية التعاونية لمنسوبي الجامعة. مركز التميز لأبحاث التغير المناخي.

معهد الاقتصاد الإسلامي. بطاقة تهنئة عيد الفطر. CNN-Technology News. مركز الترجمة والتعريب. إدارة ذكاء الأعمال ودعم اتخاذ القرار. إدارة الأمن والسلامة والصحة المهنية. برنامج الدراسات العليا لطالبات الإشراف المشترك. الادارة العامة للدراسات والتصاميم. مركز الشيخ محمد حسين العمودي للتميز في رعاية سرطان الثدي. مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.

قال آرثر ببرود: أأخذك الى المستشفى ؟!. فتحت البوابة و دلفت داخله بسرعة و بدون تفكير.. دخلت الى داخل المنزل و صعدت السلم الذهبي الكبير, ثم اتجهت الى غرفة قد عرفتها من قبل.. شيء غريب يبدو المكان خاليا لكن.. لكن هذه الغرفة فتحتها تلقائيا, رأيته بها.. قلت بصراخ عالي: كريـــس!! Rtl]--- الجزء الأخير...! أنه لا يعرف حتما مالذي حدث لي.. و لا يقدره, تبا للصبية لا يفهمون! قال ببرود وهو يمسح على ظهري: أنسي الأمر فقط.. لا تفكري حتى, من كان يعلم مالذي كان سيفعله بك لو لم تكوني مسمومة.. كنت لأتدخل صحيح.. لا أريد أن يلمسك أحد.. منتدي امير الظلام الجنسي. حتى ذلك الحين كوني قوية.. تنهدت قليلا و أخذت نفسا عميقا و أنا أخرج وجهي من الغطاء.. مسحت دموعي و قلت: حسنا, سأنام.. فجأة أمال آرثـر نفسه من فوقي حتى يكون وجهه أمام وجهي و قال بهمس: لا أريد حديثا أثناء نومك.. لقد مللت من تكرارك أسمي..! Rtl]شعرت بألم رهيب بقلبي, فحاولت أن أتماسك أمام أمي, مالذي يجري. ستحدث مصيبة, ماذا أفعل لاشتته ؟؟!!!

قاطعته و أنا أصرخ: آرثـــر.. Rtl]قال والدي مجددا بهدوء: و كيف حال والدتك ؟!. حدقت به ببلاهة و قلت: المعذرة...!! Rtl]قلت بسرعة: أجل ^_^ ~ [/rtl]. أحاطت السرير, ابتعدت أنا واقفة, كان كريس محاطا بالضباب الأسود الذي يدور حوله...!! فتحت عيني ببطء و قلت له بهمس: هل تعرف ما هو الحـب يا آرثـر ؟!. اتسعت عيناي و أنا أرى اسم ~ كيـت ~ يضيء!!! صعقت و أنا أتذكر ( اليوم هو يوم ميلادي..!!! قلت مجارية لسخريته: ربما نعم, قد يكون هذا جيداً... منتدي امير الظلام الجنسيه العراقيه. وقف أمامي مباشرة ثم ضرب جبيني بإصبعه, تأوهت و أنا أنحني و أمسح جبيني قلت بغيض: لم فعلت هذا ؟!. و أعرف لو آرثـر هنا لسخر مني حد الموت.. ~.

دخلت الى مكان مظلم بشكل مفاجئ و غريب و شعرت بشيء ما مر من جانبي خارجاُ.. ثم بالرغم من الظلام.. عاد الشيء ليقف أمامي و يمسكني من يدي.. ليخرجني الى النور.. نور الليل العادي.. من الجهة الأخرى.. رأيت مبنى شقتي.. و حدقت بالشخص الواقف أمامي.. شاب.. طويل ممشوق, كل لبسه أسود, و شعره كذلك.. أما عيناه فعندما نظرت إليهما و رأيت لونهما الغريب.. تبسمت بارتياح و ركضت لأفتح الباب و أدخل بهدوء.. بينما آرثـر يحك رأسه ××.. مشيت الى الردهة و وقفت عند المدخل حيث حدق بي الجميع مصدومين..! خرج آرثر من بطن الظلام بشكل ساحر جميل, كان وجهه يشع بياضا. Rtl]فجأة رن الجرس..! ابتسم بخفه و قال وهو يميل نحوي قليلا: يمكنك أن تنامي قليلا إذن.. قلت بخفوت و أنا أسترق نظرة خاطفة الى عينيه البحريتين: أ.. أجل.. آهٍ كم هو رااائع للغاية.. أين يمكن أن يوجد شاب ملاك كهذا... ؟! آه رأسي يؤلمني بسببك..! Rtl]قال آرثـر بغضب: مالذي تفعلينه ؟!. لا أعرف متى أريد من والداي التعرف إلى سارق قلبي, لكن الشيء الوحيد الذي أعرفه بأنني لن أترك آرثر يبتعد عني.. ~. Rtl]قلت بشجاعة: هيا لنتبارز..!

Rtl]أظهر ابتسامه خفيفة جعلت الأرض تدور حولي, و هو يضمني برفق قال:[/rtl]. ارتجفت رعبا... لقد... مات.... لقد قتلته...!! رأيت يدان بيضاوان تمتدان داخل المياه و ترفعانني عاليا.. شهقت و أنا أتنفس الهواء بعد هذه المعركة الكتومة..!! و اصطدمت بالجدار ليتصاعد منها دخان!! بناء ضخم لم يكتمل بعد و الكثير من العمال و المهندسين.. كان و والدي يقف معهم.. و يتناقشون بالخرائط التي معهم.. حدقت بأبي من بعيد, وأنا أقف قرب شجرة.. همست بابتسامه: آوه أبي منهمك جداً.. همم حسنا لا أريك أزعاجه.. أتاني صوت آرثـر البارد من خلفي: كنت تريدين رؤيته فقط.. هل نعود الآن ؟!. Rtl]حدق بي للحظة ثم ضمني قليلا و هو يقول: فلـور, كيف حالك.. [/rtl].

Rtl]اقترب آرثـر مني وهو يقول بهدوء مبتسما: أنا أشعر بك.. [/rtl]. أرجوك أريد فقط أن أكتب لوالدي رسالة قبل أن أموت..!! قال الشاب وهو يحرك رأسه كي يبعد خصلة سوداء متمردة: أتسألينني عن أسمي.. ؟! هل أنت... لكنه غادر سريعا وهو يقول: سأعود خلال لحظة.. ظللت كالبهاء أمد يدي نحوه ~~".. وهو يركض بعيدا, من يرانا هكذا ماذا سيقول ؟!. Rtl]قال آرثر من خلفي و أنا مختبئة خلف زهرية كبير في الاستقبال وأراقب: والدتك خرجت قبل دقائق.. أم ذلك المدعو مايكل" فهو مع مجموعة من الأشخاص.. [/rtl]. " يجب عليك احترام زوج أمك من الآن فصاعدا يا فتاة, وأنا بنفسي سوف أربيك بعدما طلبت من أمك هيلين أن ترسل لك الدعوة حتى نتأكد كلانا من حضورك.. آه لم تتعرفي على اسمي صحيح أدعى مايكل.. مهندس شخصي.. ". قلت بمرح و سعادة: هذا رائع, سيجتمعان في الحفل... يجب أن أحضر خطة جديدة و ناجحة هذه المرة.. فتحت الباب و اردت الخروج لكنني فوجئت بوالدي أمامي.. قال بتعجب: فلور ؟! Rtl]ظل والدي واقفا أمامي, كان يرتدي بذلة سوداء و قميص أبيض عاقداً ربطة عنقه الحمراء [/rtl]. لن يشك بك أحد فلا تكوني بلهاء!. Rtl]لا أعرف مالذي أريد قوله له.. أن اعتذر مثلا.. لأنني سببت له القلق الكثير >. ابتسم بخفه وهو يقول: ماذا تطلقون عليها.. آه مسمومة ~ بشرتك!..

شعرت بارتجاج شديد في عقلي..!! أنني بخير.. _ لقد اشتقت إليك, متى ستسافرين إلي.. ؟! ازداد توتري و قلت بقلق: آ.. نعم في الواقع, لكن عندما استيقظت.. قاطعني بصوت كالحالم: لم تجديها!.. آآآه ليس لدي وقت لنقاشه, في مثل هذه الأمور!!. و كيت تقول لي آخر كلمة: لن أسامحك!!! أغمضت عيني بقوة و أنا أشتم بهمس: تبــاً..!! Rtl]فرقع آرثـر بإصبعه و فجأة أنطفأت الأنوار..!!!

نظرت نحوها و ابتسمت.. فهرت بصوت رقيق.. تحركت و نهضت ببطء و أنا لا أزال تحت تأثير صدمة غريبة لكن الغريب هو هدوئي..! أخذ الدم يتدفق كالشلال.. و أنا أتألم بشدة... غضضت على أسناني و بشجاعة.. سحبت السكين بقوة, ووضعت يدي مباشرة على الجرح الغائر ~~. واقف قريبا من الممر ومعه شراب بيده.. مررت من عنده بصمت, لكنه استوقفني قائلا: يا فتاة, توقفي..! قد قارب المساء على الحلول.. كانت السماء حمراء جميلة.. و قد اقتربنا من حديقة كبيرة انعكست على مياه النهر.. سمعت صوت خطوات خلفي فلتفتت و رأيته "توم" اقترب مبتسما, اتكأ الى جانبي و هو يحدق الى النهر.. قال بهدوء: هل تحسنت الآن.. ؟! حدقت بكل شيء,, كان فارغا لأن الوقت متأخر.. لكن يوجد بعض الضوء الخفيف.. رأيت ملابس لم تحلم بها فتاة من قبل.. و رأيت الأحذية الايطاليــة الثمينة.. شعرت بقلبي يذوب حقا.. هل أنا أحلم.. ؟! أبعدني آرثر عنه و هو يحدق بي غير مصدق.. بادلته النظر و حرارة الشوق تقتلني.. فرفعت يدي و صفعته!!!!! التفت بعيدا و أخذ أسير بخطوات سريعة غاضبة.. و أنا أفكر بحجة ما حتى أقولها لـ توم لاحقا!! Rtl]النهااية > <"[/rtl]. أتت سيارة مسرعة و أضواءها أعمت عيناي كادت تصطدم بي.. لكنها انحرفت بشكل غريب. Rtl]طرفت بعيني أيضا ~ هل أنا بخطر شديد لهذه الدرجة.. ؟!

التفتت و رأت السيارة فصرخت بقوة و أنا لم أقدر على الوصول إليها, أنما اتسعت عيناي و أنا أراها. اتسعت عيناي و أنا أحدق به, كيف.. يعرف كل هذا!.. Rtl]_ حبيبتي ماذا تفعلين ؟!. همس ببرود: حدثيني عن نفسك, من هو كريس ؟! Rtl]قال آرثـر بغموض وهو يتقدم نحوي و يمسك بزر الجاكت العلوي: لقد.. انتهى كل شيء.. [/rtl]. ياه كيف يتحدث معي بكل سلاسة و أنا بالكاد أتكلم معه ^^.. قلت له: أشكرك جداً.. للطفك.. ابتسم مشجعا و عاد لجلوسه مسترخيا, أما أنا فنمت قليلا.. نزلت من الطائرة و قد أضعت ذلك الشاب الملاك "توم" و لم أره, لكنني رأيت الرجل الوسيم الذي يرتدي بذلة أنيقة يلوح لي من بعيد.. اتسعت ابتسامتي بسرعة و أنا أنظر نحو أبي الحبيب أسرعت الخطى إليه.. ضحك عندما رآني و فتح ذراعيه و أنا ألقي بنفسي محتضنة إياه.. غمرني بحنانه وهو يقول: حبيبتي الصغيرة.. هل أنت بخير؟!. لقد قلت اسمه عدة مرات..! كأنه يعلم ما أفكر فيه... اتسعت عيناي و أنا أرى القطة البيضاء تجلس الى جانبه من الجهة الأخرى لساقيَّ..!! انحنى لي محترما و غادر.. بقيت أحدق بصورتي, كنت جميلة جدا بهذا الفستان!

تبسمت له و قلت: جيد.. ' سألني أبي وهو يتفحص جهازه الجوال بأداة اللمس: كيف كان الامتحان, قلت بأنك ستتصلين بي ؟!. فتحت الباب للقطة و قلت لها: عودي من حيث أتيتِ.. هيا أذهبي.. قاطعني صوت رنين الهاتف.. فرددت بسرعة إلا بصوت أمي.. تقول بحنان: حبيبتي فلور, صباح الخير.. كيف حالك.. ؟! قال الأول الذي يحمل مسدسا بغضب: كيف هذا ؟! Rtl]اقتربت منه خطوة فلم يكن بيننا شيء كنت أرفع رأسي عاليا حتى أرى وجهه جيداً.. [/rtl].

Rtl]لكنني نهضت بسرعة إلى الباب و فتحته بسرعة لأنه قد يكون والدي. و أتى صوت غريب من جانب عقلي يسألني ~. Rtl]قلت و أنا أنظر نحوه بتعابير حزينة قليلا: أتعني أن كل ما حدث, معركتنا! Rtl]انحنى و وضع يده على كتفي وهو يقول بحنان: تجاه الأمور السيئة و الصعبة نتخذ موقفا صحيحاً قويا و صارما يجب أن نتحلى بالشجاعة و القوة لا تهم كثيرا بقدر قوة القلب.. [/rtl]. هززت رأسي ببطء.. لا ألم.. حسنا آرثر يتصرف بغرابة, لكنني أعترف بأنه حنون بشدة عندما يريد.

لن أرجحك.. لن تسقطي.. أيتها الطفلة..! ظل آرثر صامتا قليلا, يبدو أنه لم يفهم السؤال لكنه أجابني بهمس: _ لست متأكداً من ملاحظة شيء كهذا..! هل أنت مسرور لم تسببت به.. ؟! Rtl]قاطع تفكيري بصوته الباردة كالصقيع اخترق أذني.. [/rtl]. و ذلك المدعو توم ودعيه لأن حياته ستنتهي الآن!!! وقفت ثم نزلت الى الأسفل.. و خرجت حافية القدمين الى الشارع. Rtl]قلت له بامتنان: شكراً لك توم أنني.. [/rtl]. Rtl]قلت بارتباك: آه أنت لن تفعل صحيح أعني هم ليسوا خطراً.. [/rtl].

اتسعت عينا آرثر و قال: آه.. القلادة مهلا دعيني أهدأها.. فوجئت به وهو يضمني بقوة, رفعت رأسي و أغمضت عيناي.. همس بخفوت و عصبية: أنني هنا, سيدك الأصلي.. آمرك بأن تتوقفي عن محاولات قتل حاملتك.. هذآ يكفي..!! Rtl]ضيق آرثـر ما بين عينيه و أجابني بحدة: بلهااء!, لن تذهبي لتري أمك أبداً..!