ادوات تعذيب جنسي, اشعار عن الحياة قصيرة تحمل حكماً من واقع تجربة الشعراء

Monday, 10-Jun-24 04:35:11 UTC

شوكة الهراطقة لجأ الإنسان للتعذيب منذ قديم الأزل، و تفنن في ابتداع أبشع و أقسى الطرق لجعل الضحيّة تتمنّى الموت ألف مرّة على أن تبقى في ذلك العذاب... تعددت الأسباب و "العذاب" واحد، فبعض الشعوب قد تعذّب شخصاً ما عقاباً على ارتكاب جريمة ما، أو لإجباره على الاعتراف و الاستنطاق، كما قد يكون التعذيب لمقاصد أخرى كتخويف الناس أو ترويع العدوّ، و أحياناً يكون مجرّد هواية و متعة للبعض من مرضى النفوس و الساديين!... قضاء الحاجة أمام الآخرين. ضرب الرأس في الحائط. الإلزام بشتم الرموز الوطنية والدينية.

• أسلوب بطح الأسير على ظهره ويداه مكبلتان من الخلف: يهدف المحقق الإسرائيلي على إحداث آلام فظيعة باليدين عبر ضغط الجسد على اليدين، مع استخدام الهراوة وثقل جسد المحقق للضغط على أعلى صدر الأسير؛ بهدف انتزاع موافقة الأسير على الاعتراف تحت ضغط الآلام المبرحة. الرش بالغاز المسيل للدموع. صور من أساليب التعذيب الجسدي الذي تمارسه قوات الاحتلال ضد المعتقلين الفلسطينيين: • أسلوب رش الأسير بالمياه الباردة: يلجأ المحققون الإسرائيليون إلى هذا الأسلوب فى فصل الشتاء أكثر من الصيف، حيث يقوم المحقق بسكب المياه المبردة داخل الثلاجة، على جسم الأسير وهو عار تماماً، بهدف إلحاق أذى بليغ بالأسير، وينتج عن هذا الأسلوب الدني ارتعاشات حادة في كل أعضاء الجسد و شل تفكير الأسير. • أسلوب تعذيب وحشي: ضرب رأس الأسير بالحائط بقوة وعنف، وكثيراً ما ينبت شعر في الرأس نتيجة هذا الأسلوب، ويهدف الجلادون من هذا الأسلوب إلى شل صمود الأسير. • عملية تعذيب تطبيقية: هنا يجبر المحقق السجين على الانبطاح على ظهره على امتداد جسده واليدين مكلبتين إلى الخلف والرأس مغطى بكيس سميك من القماش، ومن ثم يبدأ المحقق بضربه بكدمات قوية بقبضة يديه على المعدة والوجه والرأس، كما يثبت ضغط هائل على المعدة والصدر، حيث يضغط بقسوة بكل قوة يديه على أعضاء الجسد الأمامية للسجين المنبطح جسده.

أما إذا مات المُخَوزَق أثناء عملية الخَوزَقَة، فيحاكم الجلاد بتهمة الإهمال الجسيم وقد يتعرض لتنفيذ نفس العقوبة عقابا له على إهماله. الشبح: أي وقوف أو جلوس المعتقل في أوضاع مؤلمة لفترة طويلة، وغالباً ما يتم اجلاس المعتقل على كرسي صغير، لا تتجاوز قاعدته 25سم × 25سم، وارتفاعه حوالي 30سم وتقيد يديه إلى الخلف. الحرمان من الطعام: حيث يحرم المعتقل من بعض الوجبات الغذائية إلا بالقدر الذي يبقي المعتقل حياً، ولا يتم إعطاء المعتقل الوقت الكافي لتناول الطعام. وكان تقرير أعدته مؤسسة بتسليم الإسرائيلية في حزيران 1998، قد أكد أن أكثر من 850 سجيناً فلسطينياً يتعرضون لأشكال متنوعة من التعذيب كل سنة، وأن محققي الشاباك يستخدمون أثناء تحقيقهم واستجوابهم للمعتقلين الفلسطينيين أكثر من 105 وسائل للتعذيب. • التعرية الكاملة وتقييد اليدين من الخلف: أحد أحقر الأساليب التي يلجأ إليها المحققون الإسرائيليون، في أقبية التحقيق؛ بهدف كسر وتحطيم نفسية الأسير ومعنويته، وزعزعة إيمانه بالقيم لتسهيل كسر صلابته الأخلاقية والوطنية. من جهته، قال هنري بويو من الجمعية المعادية للعنصرية ومع الصداقة بين الشعوب "مراب" أن منظمته ترفض "أن يجني العارضون حوالي 200 ألف يورو من خلال بيع أدوات تعذيب".

عُرف عن ملكة بريطانيا ماري الاولى استعمالها الواسع لهذه الأداة في اضطهاد المنادين بإصلاح الكنيسة و ذلك خلال فترة حكمها التي دامت خمسة سنوات 1553-1558. التكبيل على شكل موزة. • أسلوب تعذيب وحشي: يستخدم فيه المحققون أسلوب الضغط على الخصيتين مع الفرك. دار المزاد العلني "كورنيت دو سان سير" تلغي بيع أدوات استخدمت في عمليات تعذيب. الضرب بمساطر الحديد على ظهر اليدين. تعريض المعتقل لموجات باردة شتاء، وموجات حارة صيفاً، أو كلاهما معاً. الضرب العنيف المفضي إلى عاهات. فالإنسان أذكى المخلوقات كما أنّه أكثرها حقداً و كراهية، فقد يفعل بأعدائه و مبغضيه ما قد ترتعش منه الوحوش الضارية و تهتزّ من هوله الجبال.... سنطّلع في هذه السطور على جزء بسيط من الجانب المظلم "للإبداع" الإنساني حيث سنرى بعضاً من أبشع و أفظع أدوات التعذيب في تاريخ البشرية! عرض المعتقل على ما يسمى بجهاز فحص الكذب. الإرغام على النوم جالساً.

• أسلوب جلسة القرفصاء: خلال هذا الأسلوب، يمنع الأسير من ملامسة رأسه للجدار، أو الارتكاز على ركبتيه على الأرض، بهدف إرهاق جسم الأسير، وخاصة عضلات القدمين والذراعين والكتفين، والعمود الفقري. بعد دخول الأتراك العثمانيين أرض العراق، تم استخدام الخازوق على نطاق واسع و تفنن العثمانيون في القتل بالخازوق وأجروا العديد من الدراسات حول استخدامه، وكانت الدولة العثمانية تدفع المكافآت للجلاد الماهر الذي يستطيع أن يطيل عمر الضحية على الخازوق لأطول فترة ممكنة تصل إلى أسبوع كامل، حيث يتم إدخال الخازوق من فتحة الشرج ليخرج من أعلى الكتف الأيمن دون أن يمس الأجزاء الحيوية من جسم الإنسان كالقلب والرئتين بأذى قد يودى بحياة المُخَوزَق سريعاً. قصع الظهر على سطح طاولة. العزل في زنزانة مخصصة للكلاب. تهديد المعتقل بالاغتصاب والاعتداء الجنسي عليه أو على زوجته وذويه. • أسلوب تعذيب وحشي: من خلال ثني الذراع للأعلى، والركل بالركبة على المعدة. الحبس في غرفة ضيقة: حيث يحبس المعتقل في زنزانة ضيقة جداً، يصعب فيها الجلوس، أو الوقوف بشكل مريح. الجر على درج معصوب العينين. الحط من كرامة المعتقل: حيث يرغم المعتقل على القيام بأمور من شأنها الحط من كرامته، مثل: "إرغام المعتقل على تقبيل حذاء المحقق". إنها وسيلة تعذيب تستهدف الحواس والأعصاب، وهي وسيلة لإثارة السجين مما يسبب آلاماً في غاية الحدة.

الحشر داخل خزانة نتنة. وتتكون مجموعة الأدوات من 350 قطعة، من بينها أقنعة ارتداها جلادون وعدد من السلال التي استعملت لحمل الرؤوس المقطوعة. الإجبار على الوقوف لفترات طويلة. التعرض للموسيقى الصاخبة: حيث يتعرض المعتقل للموسيقى الصاخبة التي تؤثر على الحواس. يُغزر الطرف الأول لهذه الاداة تحت الذقن، بينما يغزز الطرف الثاني تحت الرقبة و يثبّت أعلى القفص الصدري و يُربط الحزام الجلدي حول الرقبة بإحكام و ذلك حتّى يشلّ رأس الضحية من الحركة و يبقى يئنّ تحت وطأة الألم الشديد... كانت تستعمل هذه الأداة في أوربا القرون الوسطى لاستنطاق المتّهمين بالهرطقة و الكفر و غالباً ما يكونون من الأبرياء التعيسي الحظّ الذين انتهى بهم الأمر هناك لضغائن و عداوات شخصية. الربط من الخلف، بحيث تنعدم إمكانبة الوقوف والجلوس. نشرت في: آخر تحديث: قررت دار المزاد العلني "كورنيت دو سان سير" الفرنسية إلغاء بيع أدوات استخدمت في عمليات تعذيب كان يملكها جلاد فرنسي يدعى فرناند ميسونيه والذي نفذ حوالي 200 عملية إعدام في الجزائر، بعد أن أثارت انتقادات من قبل منظمات المجتمع المدني في فرنسا والجزائر. لقد تميّز الإنسان عن سائر المخلوقات بالعقل الذي وهبه له الله تعالى، ذلك العقل الذي قد يستخدمه في سبيل الخير فتكون النتيجة عبقرية و إبداعاً ليس له مثيل و اختراعات تجعل الصعب يسيراً و البعيد قريباً... كما قد يستخدمه في سبيل الشرّ، فيتفتّق عن ذلك أمور قد تبلغ من الفظاعة و البشاعة للدرجة التي تجعل الشيطان يقف حائراً!... الحشر في زنزانة مليئة بالأسرى.

الحرمان من النوم: حيث يحرم المعتقل من النوم لفترات طويلة. الضغط والضرب على الخصيتين. إجبار المعتقل على القيام بحركات رياضية صعبة ومؤلمة "وضع القرفصاء، أو جلسة الضفدع لفترة طويلة، وفي حالات يضع المحقق الكرسي لضمان عدم تحرك السجين". ابتكر هذا التابوت المرعب في إحدى قلاع مقاطعة "نورمبرغ" الألمانية و لاقى انتشاراً واسعاً في مملكة إسبانيا التي قامت بعد سقوط الأندلس حيث كان يًسمّى هناك "العذراء" لأنّه يتم تصميمه على هيئة السيدة العذراء مريم. الاستعجال أثناء قضاء الحاجة. هذه الاداة مخصصة لتعذيب النساء خصوصاً اللواتي يُتّهمن بالزنا و ممارسة الفاحشة، حيث يجري اقتلاع أثدائهنّ من الجذور. الحرمان من أشعة الشمس لأشهر.

يروي التاريخ أنه تمّ تعذيب طفل مسيحي أمام أبيه "المهطرق" لغرض إجباره على الاعتراف، عندما بدأت مفاصلة الصغيرة الهشة بالتمزّق من كثرة الشدّ و التمديد قرر الجلادون أن ذلك غير كافي و لا يؤلم كثيراً!! هذه المرشة تأخذ تصميمها من أداة مشابهة يستعملها القساوسة و الرهبان لرشّ الماء المبارك على الفتيان و الفتيات حتّى تحلّ عليهم "البركة"... و لكن في حالتنا هذه، عوض استعمال الماء المبارك تُملأ المرشة بالرصاص المنصهر أو الزيت المغلي و تصبّه داخل معدة الضحايا و على ظهرهم و أعضائهم الحسّاسة. الخلع " خروج الذراع من مفصل الكتف". كما لاحظتم فقد كان لأوربا القرون الوسطى نصيب الأسد من أدوات و فنون التعذيب، و لكن حتّى عالمنا الإسلامي في ذلك الوقت لم يتأخّر عن اللحاق بركب "الاختراعات" و "الابتكارات" الجهنّمية البشعة... و كان لنا الشرف في ابتكار الخازوق الذي بقي استعماله حتّى اواخر القرن التاسع عشر في بلاد الشام و الدولة العثمانية بوجه عامّ. حرمان المعتقل من قضاء الحاجة. البطح على الأرض والضغط بالقدم على البطن. • ضرب رأس الأسير بالحائط: أحد أساليب التحقيق؛ بهدف إيصال الرسالة الفاشية للمحققين والمتمثلة بالاعتراف، أو الموت، حيث يتم ضرب رأس الأسير بعنف بجدار غرفة التحقيق. تمارس السلطات الإسرائيلية العديد من وسائل التعذيب والضغط الجسدي والنفسي، وفيما يلي جزء من هذه الوسائل: - تغطية الوجه والرأس: حيث يتعرض المعتقل لتغطية وجهه بكيس قذر؛ مما يؤدي إلى تشويش الذهن وإعاقة التنفس. و يؤدي ذلك إلى تمزّق داخلي خطير و أضرار عظيمة على المكان المستهدف. • أسلوب تحقيق وحشي: بطح الأسير على بطنه ووجهه على الأرض مع الضغط بالقدم على الرقبة، والضرب في نفس الوقت على الرأس بالشبشب. رش الغاز في العينين. لكن شركة "كورنيت دو سان سير" طمأنت المنظمات وقالت إن أدوات التعذيب استعملت من القرن السادس عشر حتى 1930.

تكبيل اليدين من الخلف أثناء الخروج من الزنزانة. توضح الأصابع بين فكّي هذه الاداة و يتمّ إغلاقها ببطئ حتّى يُسمع صوت تهشّم عظام الأصابع و تفتت لحمها... تتنوّع هذه الأداة بين نوع مخصص لسحق أصابع اليد و آخر لأصابع القدم و أخرى أكبر لتهشيم الركبة و أخرى للكوع و هكذا... منشأ هذه الاداة يعود إلى الجيش الروسي القديم حيث كانت تستعمل لتأديب المتمردين و منها دخلت إلى بريطانيا ثم بقية أوربا. الضرب والصفع على المعدة. والمجموعة كان يملكها جلاد فرنسي يدعى فرناند ميسونيه نفذ حوالي 200 عملية إعدام في الجزائر بين 1957 و1962، من جهتها عبرت جمعية "فرنسا- الجزائر" عن ارتياحها بعد الإعلان عن إلغاء هذه العملية, فيما عبر صالح رحوي منسق هذه الجمعية عن خوفه أن تشمل عملية البيع هذه أدوات تعذيب استخدمت ضد الجزائريين". جرى تصميم هذه الاداة لغرض خلع و تمزيق كل جزء من جسم الضحّية، حيث يستلقي الضحية على هذه الاداة و يتمّ ربطه من المعصمين و الكوعين ثم تتم إدارة البكرات الموجودة عند طرفي المخلعة في اتجّاه متعاكس مما يؤدّي لشدّ الجسد و تمديده لدرجة فظيعة حتّى تتقطّع الأوصال و تتمزق العضلات و تنفجر الأوعية الدموية... هذا دون الحديث عن المسامير الطويلة المنصّبة في كل شبر من تلك الآلة، فتلك حكاية أخرى! يقول المفكّر اليوناني "تيروكورال" الذي عاش في القرن الاول قبل الميلاد:"إن معاقبة المجرمين بالموت المباشر أشبه بأكل الثمار و هي لم تنضج بعد، فكما يجب ترك الثمار حتّى تنضج يجب كذلك ترك المجرمين يتلّوون و يئنّون تحت العذاب الشديد قبل أن يموتوا". تكبيل أسيرين مع بعضهما من الظهر أحداهما قصير والآخر طويل في خزانة. قامت الدنيا و لم تقعد في هذه الأيام عندما كشف تحقيق أجرته إدارة الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" أن وكالة الاستخبارات المركزية CIA تعذّب المعتقلين عبر رش الماء البارد عليهم أو إجبارهم على الوقوف لساعات طوال، أو حجزهم في غرف ضيّقة و ترك الإنارة قوّية ليل نهار و أحياناً الضرب المبرح... ذلك و لاشكّ يدخل في خانة التعذيب و الانتهاك الصارخ لجميع الأعراف و المواثيق الدولية، و لكن ألقي نظرة على بقيّة المقالة و سترى أن ما قامت به الـCIA مجرد "لعب عيال" أمام هول طرق التعذيب القديمة.

تغطية الوجه بكيس متن الرائحة. الضغط على معدة الأسير وهو مبطوح على ظهره ومكبل اليدين. حبس المعتقل مع العملاء: حيث يتم وضع المعتقل مع مجموعة من العملاء الذين يعملون لحساب المخابرات الإسرائيلية. كان هذا نزراً يسيراً من فنون التعذيب التي مارسها الإنسان ضد أخيه الإنسان بكل قسوة و وحشية و بشاعة... لا شيء يبرر التعذيب مهما كان الجرم و مهما كان السبب... لا يجب أن يتخلّى الإنسان تحت أي ظرف أو مسمّى عن "إنسانيته" التي من أجلها سمّي إنساناً، و إلا فالبهائم و الوحوش المفترسة أفضل منه لأن الله وهبه عقلاً يميّز به الصواب عن الخطأ. الجلوس على كرسي الأطفال. ضرب الأسير أمام الأسرى. يمتطي الضحية هذا الجهاز و هو عاري تماماً حيث أنّ ظهر هذا "الحمار" عبارة عن قطعة حديدية على شكل Vبالمقلوب و هي حادّة جداً و قاطعة، بعد أن يمتطي الضحية حمارنا هذا تُربط الأثقال أسفل قدميه حتّى تشدّه إلى الأسفل و يبقى على هذه الحال حتّى ينشطر إلى نصفين، قد يستغرق الأمر أكثر من أسبوع نظراً لأن الأمر يتمّ ببطئ شديد.

• وسيلة لتعذيب السجين بيدين مقيدتين: ورأس مغطى ا وإجباره على الجلوس على كرسي أطفال بأرجل قصيرة جداً، وهذا الوضع لا يسمح للسجين بأن يتحرك كلياً؛ وبذلك، يقاسي آلاماً شديدة، نتيجة انحناء ظهره ورجلاه إلى أسفل. • أسلوب الضرب بالهراوة على الصدر والمعدة: يتم إلقاء الأسير على ظهره وشد يديه أسفل الطاولة، ويقوم المحقق بتوجيه ضربات متلاحقة بالهراوة لمنطقة الصدر والمعدة أسفل الرقبة مباشرة. الضرب على مؤخرة الرأس. تركيز ثقل الجسم بشبح اليدين إلى أعلى. النوم بدون غطاء وبدون فرشة في فصل الشتاء. الحرمان من وجود محامي.

3- الكمثري القاتلة: تعتبر الكمثري القاتلة أو المعذبة من أبشع وسائل التعذيب الجنسي التي كانت تستخدمها محاكم التفتيش في أسبانيا وسمعت هذه الآلة من أجل تعذيب المرأة خصيصا حيث تؤدي هذه الآلة إلى تمزيق الأعضاء الداخلية للمرأة وكانت في بعض الأحيان تستخدم لتعذيب الرجال أيضا وتلك الألة مؤلمة كثيرا على الرغم من أنها تأخذ شكل الفاكهة. الضغط على الصدر أثناء البطح. الضرب المبرح: حيث يتعرض المعتقل للصفع والركل والخنق، والضرب على الأماكن الحساسة، والحرق بأعقاب السجائر، والتعرض للصدمات الكهربائية. كثيراً ما ارتباط اسم إسبانيا مع العديد من أدوات التعذيب، و لكنّني أعتبر هذه الأداة أكثرها شيطانية و جهنّمية... بالتأكيد لن يرغب أحد في امتطاء هذا "الحمار" لأن ذلك يعني عذاباً يشيب له الولدان. الضرب المتوالي على الأرض. الضرب والصفع على قمة الرأس. الضغط على الركبتين والضغط على الخصيتين. 2- كسارة تحطيم عظام الأصابع: كانت هذه الوسيلة تتصدر أبشع طرق تعذيب المسلمين في محاكم التفتيش في أسبانيا حيث أنه كان يوضع أصابع الكف في هذه الآلة ويتم الضغط عليها لإجبار الشخص الذي يتم تعذيبه على قول كل ما يريدونه وعلى الرغم من وجود أدوات متعددة للتعذيب إلا أنه هذه كانت من أبشع ما يري بالعين حيث أنه يشوه اليد ويبتر أصابع اليدين في بعض الأحيان أو يكسر عظامها. إسم هذه الاداة يشرح كلّ شيء عنها... يوضع رأس الضحية على القضيب السفلي و عند بدأ الاستنطاق يبدأ الجلاد بتدوير اللولب حتّى يُحكم الغطاء الحديدي على الرأس، ثم يبدأ بضغطه تدريجيا ثناء جلسة الاستنطاق.... استخدم مخيّلتك لتتصور ماذا سيحدث لرأس الضحية عندما يُضغط فكّي الآلة لأقصى درجة ممكنة!! الضرب الوحشي المفضي إلى الموت.

هِيَ الحَيَاة ُ الَّتِي تَحْيَا النُّفُوسُ بِها. تتحدى الأسى بغير دموعِ. حلاوتُها ممزوجَةٌ بمرارةٍ. تحميل شعر عن الحياه Mp3 Mp4 سمعها. لقابلوها بتبجيل وإطراء. ورّبما وهبتها غيرَ أكفاء. وغذيه بالقوة الطافرة. هَا قَدْ لَبِسْتُ ثِيَابَ الضُّرِّ فِيكِ فَقَدْ. شعر عن الحي العتيق. يقول جبران خليل جبران: - فتهنإي وليهنأن جميل. الأمل الذي يولد من أقاصي اليأس يكون أملًا متعايشًا مع حقيقة أنّ الغد الذي نريده لا يأتي فجأة ومن دون مقدمات، الغد الذي نريده ليس يومًا جديدًا نلاقيه عندما نستيقظ صباحًا، بل هو الغد الذي يبدأ صنعه في يومنا هذا، نصنعه نحن نخطط له، ونرسمه في يومنا هذا وقبل أن يبدأ الغد بزمن طويل، والناس الذين يشتكون قلة الرزق وقلة الحظ وسوء الحياة، خزائنهم مليئة وغنية، ولكنهم فقدوا مفاتيح كنوزهم وهي التفاؤل والصبر والإيمان، فهناك أناس يسبحون في اتجاه السفينة وهناك أناس يضيعون وقتهم في انتظارها. عمرا به سبب الرضى موصول. ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ.

شعر عن البيئة قصير

إذا تمنيتُ منها هجرَ وصليها. خُلقتَ لإحدى الغايَتينِ، فلا تنمْ،. شعر عن الصديق الوفي سيف ثامر. بالأعاصير في الضحى والهزيعِ. كأنّيَ لم أَبْلُ حربَ الوجودْ. أجمل أبيات شعر قصيرة عن الحياة. الجوانب العاطفية في حياة الأنبياء: كشف وتأملات نفسية - مالك بدري. ومَا كلُّ أيَّامِ الفتى بسَوَاءِ. Jun 16 2019 في موضوع اليوم ابيات شعر قصيرة عن الحياة ستستمتعون بمجموعة من أروع القصائد و الأشعار عن الحياة تريح القلب والنفس وتحمل معاني جميلة ومؤثرة عنوانها الأمل والصبر و الحب. والعَيشُ لا عَيشَ إلاّ ما تَقَرُّ بهِ. فتغدو سواكنها نافرة.

شعر عن الحي العتيق

وإنَّما أنا والدُّنيا ومحنتُها. اقوال وحكم رائعة للعقول الراقية سوف تغير حياتك. متلاقيان حليلة وحليل. ورَاحتُها ممزوجَةٌ بعَناءِ. ولو بدَتْ لهمُ الدُّنيا بزيِنتها. أو يطلب المطلوب وهو جليل. بما فيه من أنفسٍ، أو شجرْ. شعر عن الصلاة شعر في حب الصلاة. أن الحَياةَ وَإنْ حَرَصْتُ غُرُورُ. أين أحلامُ يقظتي وهجوعي. وأَنْتَ فکحْكُمْ بِمَا تَهْوَاهُ يا تَلَفي.

مقالات أدبية عن الحياة

إلا ابتليـتُ بأهـل الظلـمِ والفتـنِ. وما كلُّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ. Get this book in print. أين يا مرتعَ الشبيبة آمالُ. قد تمنعُ النفسَ أكفاء ذوي شغف.

شعر غزل فصيح قصير

أينَ الصَّفاءُ بعصرِ ِالتيـهِ والمحـنِ. والعود يا له من مَنوعِ. وَحَسبُ الفَتى مِن ذِلَّةِ العَيشِ. ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ. كأنِّيَ أصبَحْتُ فوقَ البَشَرْ. وتُسْمُعُني هَاتِهِ الكَائِنَاتُ. تمشي على غير قصد خبطَ عشواء. ويملأُ نَفسي صَبَاحُ الأملْ.

شعر جميل عن الحياة

"حياتك أنفاس تعد فكلما"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 11-3-2020. "إني لأعلم واللبيب خبير"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 11-3-2020. وما الدهر إلا فرحة ثم قرحة * وما الناس إلا مطلق وأسير. مُهجَتي ضِدٌّ يُحارِبُني.

أو ارهب الموت إذا الموت حان. ما يشتهي وَلأُمِّ المُخْطيء الهَبَلُ. وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ. وفي النّاسِ شرٌّ لوْ بَدا ما تَعاشَرُوا. وبالانفراد يظل وهو ثقيل. فتغدو القفارُ بها ناضرة. علم يحق لقدره التبجيل. وذاك الشّبابُ، الوديعُ، الثَّمِلْ. وقَدْ يكونُ معَ المُستعجِلِ الزُلَلُ. ورَأيْتُ كُلا ما يُعَلّلُ نَفْسَهُ.

وَلا كانَ مِنهُم لِلخِرادِ سِباءُ. ويشدو شدو الطليق الخليعِ. ورفّتْ به حنايا ضلوعي. "، adab، اطّلع عليه بتاريخ 11-3-2020.

أنت سر انتصار الحياة. وكنت نواة بها ضامرة. يا ابني عيشا واغنما في نعمة. من أجمل ماسمعت قصيده تبكي كل جريح أتعبته دنياه شوف الوصف مهم أشترك لاخلا ولاعدم لايك يسعدك. كلام جميل عن الحياة. وقد حصدنا به حزنـاً مـن الغيـرِ. عَادَيْتُ مِنْ أَجْلِهَا رُوحي وَقَدْ عَلِمَتْ. International Institute of Islamic Thought (IIIT).

compagnialagiostra.com, 2024