دكتور مروان اسعد: قصائد عن الخوي

Saturday, 01-Jun-24 03:40:01 UTC

اجابته بقـ ـبلة على عنـ ـقه: -بحبك وكل سنه وانت معايا. هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي. امسك راحتها وقـ ـبلها وعاد لنخبه: -واﻵن لدي مفاجأة قد تغير عالمكم جميعا وتقلبه رأسا على عقب ألا وهي... نظر أمامه ساحبا ابنته لتقف بجانبه فلمعت عين الجميع عندما هتف: -نسخة طبق اﻵصل من والديها أليس كذلك؟.

دكتور مروان اسعد الزهراني

مجلة الفيصل: العدد 91. قال بنبرة ظهر فيها الاستياء: هتفضلي شايلاه كتير يا ماما كدة وسايباني؟. ضحكت سلمى رغما عنها من مزاح أبنها ولكن صمتوا فجأة حين دلف مروان للمنزل وقد أغلق الباب بشدة أفزعتهم. قالت بتردد: عمتي عايزة تشوفك وتشوف أمير يا سلمى. اشار من مكانه للخارج حيث الحديقة التي تظهر من الشرفة العالية للقصر الكبير وقال: -الضيوف ليكن عم يحضروا. دكتور مروان اسعد ببجي. ضحكت سلمى وقد أسعدها مديح أبنها حتى وأنها تعلم أنه يمزح: بلاش الجو ده عليا ومتفكرش أنه كدة هوافق على الرحلة اللي عايز تطلعها دي. اطرقت رأسها لأسفل؛ فخرج دون توديعها كما إعتادت منه بقـ ـبلة حتى ولو على الجبين، ولكنه ذهب دون أن يلتفت وراءه. تلك الحركة الدائرة بذلك القصر الضخم من تجهيزات وترتيبات جعلتها تشعر بالغرابة فمنذ متى ويهتم والدها بتلك اﻷشياء او حتى يقرر أن يهتم لأحد، فهل حقا يحبها كما يزعم ام ان هناك امرا جديدا يدور بخلده؟. لعنت غباءها فما كانت تظنه سيحدث؟ وإلى متى تستطيع إخفاء اﻷمر؟ وأنه علاجا أو آجلا سيعرف وبالتأكيد لديها ولو فكرة بسيطة عن ردة فعله حينها، عادت لتجلس بتعب وهي تخبرها: -خايفة أوي من عقابه يا چنى. هرعت لتمـ ـسك مئزرها لترتديه وهتفت بتسرع: -افتح بقى لبست خلاص. سلمى بصوت بارد: الله يسلمك.

دكتور مروان اسعد البطحري

رمقته بنظرتها الغير مكترثة دائما وردت: -بلى عچبني كتير. رفعت الهاتف أمام وجـ ـهها صارخة به: -مااازن، متهزرش. حينما انتهت من إعداد الغداء أتصلت على ولديها حتى يعودوا ولكن لم يرد مروان بينما عاد أمير. فهمت على الفور فمسكتها من راحتها وتحركت ببطئ مستندة عليها ومستخدمة تعبها كحجة: -تعالي نقعد مش قادرة أقف. أومأت له بخضوع فقضم أسفل شـ ـفته ودا عب عنـ ـقها بشـ ـفتيه حتى اخرجت تأ وه أثا ره بشده فالتف ببراعة واعتـ ـلاها مما رسا معها الحب بشـ ـغف لا ينضب ابدا. رد وهو يبتسم لها بحب: -اسرع من البرق يا روحي، عشان بس آخدك في حضـ ـني... وحشتيني اوي. تركها ونزل ليرحب بضيوفه فدلفت غرفتها لتكمل زينتها وأرتدت فستانها اﻵبيض المرصع بأحجار كريمة ووقفت أمام المرأة تنظر لنفسها؛ فظهرت صورة فارس أمامها بإنعاكسها بالمرآة فتحدثت معه قائلة: -انت اللي اخترت يا فارس، أنا كان عندي استعداد اعمل اي حاجه عشانك بس انت بعتني بالرخيص اوي وفضلت حتة البنت اللي اتجوزتها دي عليا. جاءه صوت اخيه وهو يخبره دون حذر: -يلا يا مازن الدكتور جاي يشوفك ويمكن يكتب لك على خروج انهارده. التفت لها واجاب بجدية: -أشوف الشغل اللي ورايا. أمير بنبرة عادية: هتلاقيه مشغول يا ماما عادي. رفع حاجبه بابتسامة قائلا: -مين هيكون السبب لو عملت كده؟ مش انتي؟. دكتور مروان اسعد الزهراني. صر الرجل على أسنانه وهو يستمع له يضيف: -عرفت أنك الزعيم من زو جتك الراحلة وابقيت ابنتك آمنة كل هذه السنوات فقط حتى انتصر انتصارا آخر هذه الليلة. نظراتها الكارهة له احرقته حقا فتنفس بحدة ووقف يهندم ملابسه وأمرها بصوته الغاضب: -نص ساعه وبتكوني چاهزه للزفاف لأنه اليوم راح اعلن عن كتير مفاچئات وانتي بتكوني واحده منن.

دكتور مروان اسعد الله

ضحك أمير: يعني مش عارفة يا لولو؟. وباﻷسفل رحب غسان بضيوفه وهو مبتسم فاقترب منه احدهم مرحبا به وتحدث معه باالإيطالية: -مبارك لك غسان، لم اصدق انك قررت الزواج اخيرا بعمرك الكبير هذا أيها الشائب؟. رفضني بسببك يا ماما لأنه عرف اللي عملتيه في بابا زمان! أبتسم وهو يضمها إليه ويقبل جبينها: ومين قال أني ممكن أعمل حاجة أنتِ مش راضية عنها يا ست الكل؟. قالت سلمى بقلق: مالك يا مروان؟ حصل حاجة؟. ابتلعت ريقها فلاحظ توترها فسحبها من خصـ ـرها قائلا: -لا تخافي يا عمري، راح تشوفي كيفن كل هادول بيحترموا ويخافوا من غسان الصباغ. رمقتها بنظرات حزينة وهي تقول: -يعني مش عارفه! تنشر حصريًا على مدونة رواية وحكاية قبل أي منصة أخرى. خلع العذار في وصف العذار (من تراثنا الأدبي) - شمس الدين محمد بن حسن/النواجي. حركت ياسمين علاقات الملابس الواحدة تلو الأخرى وهي تحصرهم: -ممرضة، دكتورة، خدامة، ظابط، وده ايه ده؟. نفت فورا وهي تدافع عن نفسها: -لا والله دي الدكتوره.

دكتور مروان اسعد نفسي

دلف حجرة ملا بسه وارتدى وخرج فنهضت فورا تلحق به تسأله بلهفة: -رايح فين؟. أومأت له فمـ ـسح وجـ ـهها براحته المجعدة وسألها بحيرة: -أنا مش قادر اصدق اللي أبوكي حكهولي، أزاي حصل الكلام ده؟. هل تريد التحدث مع طبيب الآن. قراءة رواية جديدة روضتني لأسماء المصري - الفصل 25. وصل على أعتاب باب شركة التأمين فأرتبك الموظفين عندما رأوه فهو شخصية معروفة لدى الجميع، وفور إخبار مديرهم بتواجده هرع لاسقباله بنفسه مرحبا به بحفاوة ولكنه جاء بمهمة محددة لن يحيد عنها بسبب أي مؤثرات: -أخبار مبلغ التأمين ايه؟. قالت سلمى بهدوء وهى تنظر أمامها: طب وهو وافق يجي معانا ؟.

دكتور مروان اسعد ببجي

عيب كدة وبعدين ده أستاذ محترم متقولش كدة. قالت سلمى بصوت محايد: براحته. أقتربت منه وهزته قائلا: يلا يا أمير هتتأخر يا حبيبي وأنت قولت أنه وراك امتحان! أسرع ساجد بالرد: يا شيخه بعد الشر، الحمد لله مازن زي الفل اهو. رفرفت بأهدابها بإغـ ـراء وابتلعت ريقها وهى ترد بتوتر: -عاقبني زي ما انت عايز بس من غير ما تبعد عني. أثا رته حركتها بشدة فابتلع وهو يصر على اسنانه متوسلا اياها: -بالراحه عليا يا چوچو عشان خاطري، انا كده هاخد اول طياره وأرجع على مصر. ارتبك من جديد فابتلع ريقه وهو يحاول اختلاق أي كذبه فقال: -أصل... أصل الفندق كان مليان خصوصا اننا جايبين معانا حرس كتير والفندق كومبليت. صرت على اسنانها وهي تسمع توبيخها فصاحت بالنهاية: -خلصتي تهزيق؟. دكتور مروان اسعد نفسي. ضحكت ياسمين عاليا وتمتمت: -انا ازاي مجاش في بالي أجرب الحاجات دي؟. فور أن فتحت باب الخزانة لاحظت ياسمين تلك الألبسة التنكرية المثـ ـيرة معلقة أمامها فتحركت صوبها وبدأت بتفحصها بفضول وهي تبتسم وتسألها ضاحكة: -ايه ده؟.

ثم همس: بس أكيد هطلع الرحلة اللي بعدها. بلحظة واحده اجتمع الحرس الخاص بغسان بكل مكان حاملين اسلحتهم وصوبوها للحضور وأخرج هو سلاحه ليركزه برأس ذلك اﻻيطالي الواقف امامه هاتفا: -انتهى وقت زعامتك سيدي. مرضي ....وزوجي هو السبب. قالت والدتها بحزن: مش ناوية تسامحيني يا بنتي؟. ابتسم له وهو يجيبه: -انا لم اتم عامي الخمسين بعد سيد فريدو، فلا زلت بالثامن والأربعون، وها أنا اخيرا اجد من تستحق حمل أسمي. وادعولي ان الله يشفيني ويرزقني اولاد صالحين قبل زوجي مايكتشف مرضي,,,,, اللهم اخفي عيوبي عنه واخف عيوبه عني.

أومأ له فريدو مؤيدا وغمز له مباركا وظل هو يرحب بالجميع حتى صدحت الموسيقى التي تعلن عن نزول العروس فوقف أسفل الدرج ينظر لها مبتسما حتى وققت قبالته فأبعد خمار وجـ ـهها وقـ ـبلها من جبينها وخلل اصابعه بخاصتها وهو يتغزل بها: -طالعه بتعقدي حبيبتي. الخدمات الطبية/سابقا, ا... الاردن، الزرقاء. خرج ملتفح بمنشة أسـ ـفله وعا ري الصـ ـدر فلمعت عينها وهي تنظر له وكأنها تراه لأول مرة، لا تعلم لما يظهر جـ ـسده أمامها بهذا الشكل الجذاب دائما، ألم يحن الوقت أبدا لتعتاد هذا المشهد أمامها، ام في كل مرة تراه تشرد به لساعات وساعات، لمح نظراتها له ولكنه ارتدى قناع الجدية، اكثر اﻷمور التي يجيدها إلا معها هي ولكنه مضطر تلك المرة حتى يلقنها ذلك الدرس بتلك القوة. فتح عينه على همـ سات بأذنه تلفح عنـ ـقه وهو يشعر بسخو نتها ففتح عينه ببطئ مبتسما لها بعد أن ضرب شعرها الطويل وجـ ـهه فأمـ سكه براحتيه عاقصا اياه للوراء وهو يحاول جمعه بكلتا يـ ديه وسحب نفسا عميقا مبتسم لها وهمـ ـس بصوت مهتز بعد أن استطاعت أن تلعب على اوتار قلبه فأثـ ـارته دون ان تبذل أدنى مجهود: -أنا لسه زعلان منك ومعاقبتكيش زي ما اتفقنا. ابتسمت لها أخت زوجها وهي تخبرها: -هو فارس كده، بيقدر طول عمره يتحكم في حياته ورغباته وانفعلاته، بصي اصبري لحد ما تخفي وتعالي اختاري حاجه من دول وانتي تجننيه. عادت تتسائل بحيرة: -وهو عمر الباشا نايم معاك في أوضتك ليه؟. خجلت چنى قليلا وابتسمت هي اﻷخرى قائلة: -دي قمصان نوم. أطباء متوفرون لمساعدتك. تنهدت وبكت وهي تجيبه: -فيك تنسيني موتها للماما؟ انت قوصتها وانا بعمري ما راح سامحك. تناول هاتفه الذي لم يكف عن الرنين وإنتهز فرصة ذهاب عمر بنوم عميق وقام بمهاتفتها بعد أن اشتاق لها حد الموت، أجابته على الفور فتعجب من استيقاظها هكذا ومبكرا فهمـ ـس فور ان أجابت: -أوزعتي. هنا لم يستطع اخفاء اﻷمر عنها اكثر فأخبرها تفاصيل الحادث الذي تعرض له من سقوطهم جميعا بفخ غسان الصباغ ذلك الثعبان الذي لم يتمكنوا من الإيقاع به؛ فوقعوا هم ضحية لعبته المحكمة وانهى حديثه معها قائلا: -اطمني وبلاش تعرفي ماما، أنا كويس والإصابه سطحيه اصلا. انتهت مراسم عقد القران فوقف غسان ممسكا راحتها وبدأ يتراقص معها على انغام الموسيقى الهادئة وهو يدفن راسه بعـ ـنقها يدا عبه بأنفا سه السا خنه فأقشعر بد نها وهمست له ترجوه: -غسان، الناس كلها بتبص علينا. نظر لها بنصف عينه وأومأ لها مؤكدا فضحكت ساخرة وقالت: -ما مصدقتك، هي مچرد اداة بلعبة كبيرة عم تلعبها والمسكينة يا حرام نايمة بالعسل متل ما بيقولوا بمصر. حك رقبته وهو يقول: بصراحة تهمني أوي ونفسي توافقي.

حاول أن يجمع من شتات نفسه؛ فأطلق تنهيدة عميقة فتعلقت برقـ ـبته وهمست بتوسل: -عشان خاطري يا فارس أجل الزعل والخصام والعقاب لما أخف، أنا مش حمل زعل دلوقتي. لفت بد لال قتله حرفيا فظل يشاكـ ـسها وهو ينظر لها بعشق حتى استمع لصوت طرقات على الباب فرد: -أيوه. أبتسم بمكر وهو يأكل: ولا حاجة اطمن عليا طبعا بس كلنا عارفين هو قصده مين يعني. ضيقت عيونها بشك: يا شيخ يعني الرحلة اللي عايز تطلعها لمدة أسبوع دي مش شاغلاك؟. هتفت بحدة: -لا مش مسمحاك، سهله هي تقلقني كده وانا حامل! حدقت سلمى بوجه الرضيع بحب ثم قالت: أمير، هسميه أمير، إيه رأيك يا مروان؟.

كل ده بسببك يا ماما!

لا هان من رباك شيخن على ساس. خطوى الخوي يسوى بني عم وعيال. شرواكم هم اهل الوفاء والمواجيب. أنا الصديق اللـي لياطحـت شالـك. ــــــــــــــــــــــ.
ومثلك فخر إني اناديه ي الخوي. وقلبه بنار الحقد والغـل محـروق. يالي بيمناك اجزل الطيب مطبوع. يطلق لساني مدحهم وجه وجاه. أحيان من طيبها لى فاحت الدلة.

الخوي ، شعر للخوي الكفو ، شعر عن الخوي الطيب ، ابيات واشعار عن الكفو. فالك عقب صوم الدهر عيـد شـوال. لضامتك دنياك والوقت بـك مـال. واحفظ حبال الود حفظك للوريد. حذراك.. شرهـاتك ولومك يجنه. فيني شموخ غارسه شايبي غرس. ومن ساقته نفسه وهو مابعد سيق. قبل الفوات وقبل وقت المنيـــه. هذي هي الدنيا من الحين لـ الحين.

باختار لـي كفـو يمينـه طليقـة. يا الصاحب اللي لنا من شوفتك مده. المال عمره مابنى المجد للرخوم. قمته تكبر ولا عاد احدن قدك. الله لا عاد يومن راح بك جده. من كان يبغى مدح كل الاجاويد.

صدقني تندم وأذكر حروفنا زين. والطيب منوة للقلوب المشافيق. قليل منهو يشبهه في زمانه. واللاش طيبه ما تعدى ظلاله. وان سولفو به لاتجامل وتحتار. اسمع جوابي قبل ما اسمع سؤالـك. دق الرقم: كيفك هلا فيك وأهليــن. في ذمتي يعيش والراس مرفوع. ولاهي بعد ياناس صعبـــــة القضيـــه.

ماني من اللي لاغتنـى مـا وفالـك. خلك قــوي لاتحتــــكرك الشياطين. واحيان يبــدي شي ما ودك تراه. ولا الردي مامدحه لو هو بنا خي. أنــا الخـــوي اللـي مـــــزعّــل خويــــه. رجال الوفاء والعز ساس الزعامه. أنـا يمينـك شدنـي فـي شمـالـك. وقت الرخا عنها تراني غناوي. تنثر بعضها ونشرب بعْضها الباقي. ومن لايقدّر غلطــــة أحبابه الحيــن. والا الردي دايم طويل لسانه. والليـل لـو الليـل مظلـم وحالـك.

وقلبه لسرّي ولخفايـاي صنـدوق. خويهم بفرح ويسعد مايلام. الي يحفضون الصداقه امانه. ما يستشك الا عديم الرجوله.

لا لا تفكر انـت فـي مثـل ذلـك. ربعي هل الحرشا وراس الزعامه. انا ليا مني بغيت امدح الناس. له في الرخا قاله وفي الضيق قاله. فالك عسى الله يسعـد اليـوم فالـك. كل(ن)يتوفق ومنوته رأس ماله.

اما تجي على السنع والمواثيق. ماهو غريب الطيب ياطيب الساس. انك من اشرف رجال من فعل ومقام. ومن لا يعرف العيب ماهمه العيب. لا تصير اول من يخيب ظنونه.

ماأخـــــالف سلم جدي وساسي. احفظ رفيقك واستره لاتخونه. اللي معلق فيه موتك والحياه. لا تلحق الطيّب مشاريه لا غاب. والله يصيب اللي يبي لك مصيبه. وحط كفي على قلبي وغنيله. تضبط علاقاتي مـع كـل مخلـوق. ماترخص العشره ولا تغني امـوال. لآجل الجمايل سهل الله مجاله. نوفــــي لــه الميزان ونكرم جنابه. ونزيد في حقه وناخذ ونعـطــيــه. نصيتهم واللاش مالي وماله. ترى الاخو مهما حصل يبقى عضيد.

والهينه تكبر على اللاش وتضيق. الكفو كفو وخوته ترفع الراس. وما عاد أصاحب بالطبع والسليقـة. وطبع المراجل فيك ماتقرب العيب.

يقـــــرأ حـــــروفي ويعتبرها هــديه. وان عادها يبحث عن أسلم طريقـة. وهي في يده والقلب جا للبصر عوق. واللي يطيق ولاجات قال ماطيق. ومن عادة الدنيا تخون المواثيق. على النبي وعداد ما لاحت بـروق. انول روحه قبل مـا روحـك تنـال. ارخيه قبل الشـد يوصـل منتهاه.

compagnialagiostra.com, 2024