رواية الهجينة الفصل السابع والأربعون 47 بقلم ماهي أحمد

Friday, 03-May-24 10:24:15 UTC

ساره: لااا دي حاجه بسيطه ماتاخدش في بالك. رعد جرى بسرعه وساره جريت وراه. يزن: ( بص لساره في عنيها ودموعها بتلمع في عنيها).

  1. روايه عشق علي حد السيف
  2. رواية عشق على حد السيف
  3. رواية الحب في المنفى
  4. روايه عشق على حد السيف
  5. رواية لمحت في شفتيها
  6. رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي كاملة
  7. رواية سحب شفايفه من شفايفها واتباد

روايه عشق علي حد السيف

احياناً تُجبر على الرحيل والإبتعاد.. ولاكن قلبك لايُمكنك اجبارهُ على الكره... More. ابتسمت بحب وهي تمرر يدها على يده:صباح النور.... رعودي متى صحيت. ساره: انت ليه مديني ضهرك كده. ميرا: ايوه عشان بحبك.. بحبك يايزن وفي كل مره وانا معاك.. رواية سحب شفايفه من شفايفها واتباد. قلبي.. ( اتنفست بسرعه اوي ونفسها بقي طالع نازل) قلبي نبضاته بتزيد لمجرد انك قريب مني.. انت الشخص الوحيد اللي اول ما شوفته دخل قلبي من غير استئذان.. من غير ما تعمل اي مجهود. عمار لبس الكوتشي لشمس اخيرا وكلهم قعدوا في دايره سوا.

رواية عشق على حد السيف

انا هفضل هنا لحد ما العاصفه تخلص كل ما بشم ريحه دمها وابقي قريب منها مابقدرش اتحكم في نفسي. رعد شاف نظره يزن لساره وعرف وفهم اللي في دماغ يزن. ميرا: ( وهي بتبصله) سكت ليه. توردت خدودها وغطت وجهها بخجل وهي عاضه على شفايفها السفليه:رعيييييد " طلعت ووجهها قالب. مدت ايدها ولمست ايده يزن نزل بنظره وبص لايديها اللي لامسه ايديه ورجع بصلها من جديد وبصت في عنيه). لا يهدي ولا يرتاح ولا يرقد الا لما يوصل لبر الامان. هزت رسل راسها بايه ومسحت عيونها وابتسمت بحزن: ابروح احط شوي مكياج عشان يخفي اثار البكاء. روايه عشق علي حد السيف. عمار: اي.. اي اللي بتقوله ده. هدير وداغر كانوا قاعدين قدام الدفايه وابتدت هدير تدفي شويه وتبقي احسن. حست برعشه شفايفها والدموع المحبوسه في عنيها وعايزه تنزل راح رعد شاف كده بسرعه راح وقف قدامها. دخلت المربيه اللبنانيه "تذكرونها صح " وماقدرت تمسك حالها على منظر رسل وفطست ضحك:ههههههههههههههه اكيد استاز رعد عمل لك شي متل كل مره مو هيك. ساره: ( ودت وشها ناحيه ميرا واتكلمت بنرفزه) انا مش دكتوره ( بصت لعمار) افتكر لازم تروح المستشفي. داغر: ( وهو بيضغط علي صدرها).

رواية الحب في المنفى

انت ناسي انك اخو داغر يعني لو كان جرالك حاجه كنا اتشلوحنا كلنا ( بقلمي ماهي احمد). لمار: هه تخليت عني ب وسط علاقتنا تركتني بالوقت الي احتجتك فيه وتبيني اسامحك. ساره: ماتقلقش مسحته كويس وربطلها جرحها كمان. يزن: ( بصله كده) ماتقلقش هتبقي بخير. علي: بقيت اقدر اميز الفرق كويس اوي بين اللي كان بيحصل في الماضي والحاضر. هدير: تقدر تحت اي ظروف احنا بنمر بيها وأي ضغط ماقدرش استغني عنك مهما يحصل عايزك معايا.. انتي اساس البيت ولو مشيتي وبعدتي عني عمدان البيت هتقع. ساره بقت بصه ليزن ومستنيه تشوف رده هيقول ايه وهيوافق اذا كان يبقي معاها ولا لاء. لمار بإبتسامه: مدري بس المهم تأكدت انه مب القسم الي انت فيه. يزن: ( بصلها بتنهيده بسيطه) عشان اي. رواية لمحت في شفتيها. ميرا ورعد ويزن وساره كانوا لسه واقفين. يزن حط ايده في جيبه بيطلع علبه السجاير لقاها كلها مايه. ميرا وساره كانوا مربعين ايديهم ومكانووش قادرين يتحركوا من كتر البرد الدنيا والتلج كان نازل علي شعرهم. رعد تنهد بحسره على رسل لانه بتقعد عند سامي.

روايه عشق على حد السيف

استحت بس مثلت العصبيه:يالله قوم تراني بروح ويخليك. داغر وهو بيبص للدفايه كان مضايق جدا انه كان ممكن يخسر هدير وبقي يكلم نفسه من غير ما ينطق. يزن: ( رفع وشه لقى ساره واقفه قدامه وميرا كانت مديالها ضهرها). ساره بلعت ريقها وضمت حواجبها حاجه بسيطه. ميرا: تفتكر هييجي اليوم ونفتكر اليوم ده سوا مع بعض يايزن. اتمنى تدعموني فيه يامحبي رواياتي. ابتسم الثاني بغموضه المعتاد:صدقني بتذبحهم كلهم بس انطر شوي. عمار: بصي انا عارف انه اكيد كبير عليكي بس عشان تدفي رجليكي هحاول اضيقه عليكي علي قد ما اقدر. ميرا مدت ايدها ومسكت في ايد يزن وقامت وقفت وكانت قريبه منه اوي الاتنين مكانش يفصل ما بينهم حاجه ميرا بصيتله واتنهدت.. يزن ابتسم وودا وشه الناحيه التانيه ومشي خطوه قدام وميرا مشيت وراه وهو ماشي قلها. داغر نزل القبو وفي ثواني كان جايب خشب وبقي يولع الدفايه بسرعه جدا وقفل كل الشبابيك وقرب هدير منه واخدها في حضنه وجاب بطانيه ولفها عليهم هما الاتنين.

رواية لمحت في شفتيها

فيصل: - سحبها لداخل وقفل باب الشقه -. دكتور علي: يعني ادتيني السلسله علي طول. رواية الهجينة الفصل السابع والأربعون 47 بقلم ماهي أحمد. القطيع بتاع داغر كانوا في وسط الغابه وكان بيترأس القطيع كالعاده الذئب الاسود وفي الاخر الذئب الصغير شيزار مره واحده سمع صوت داغر وهو بيعوي. هدير: ( ضيقت عنيه) وماتصلحش تكون اب ليه. شمس فتحت عنيها بالعافيه وبلعت ريقها وشاورتلها بمعني اه. المربيه رفعت صوتها عشان رسل تسمع:شوي شوي انسه لاتتكسري. رعد: ( قام واقف واتفزع) يانهار اسوح.. يزن.. ساره: في اي.. مالك ( بقلمي ماهي احمد). ام رعد:ونعم بالله.... بس انا يارعد ابيك تتزوج بنت جيرانا ابي اشوف عيالك. وصلنا لنهاية البارت ادري انه قصير بس هذا بيكون كانه تمهيد. رعد: علي العموم مهما كانت الاسباب اللي خليتك تنقذيني بس بجد انا حبيت اشكرك علي اللي عملتيه معايا من شويه. رعد: انتي بتحاولي تتظاهرى انك قويه قدامهم ومش همك بس انتي اضعف من كده بكتيير.

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي كاملة

ماني.. دح.. حارمتك منهم... رعد ا. رعد: ان شاء الله خير هو مشي شماال لو بخير اكيد هيطلع من الطريق ده. دكتور علي نزل من العربيه وفتح الباب لزهره زهره نزلت معاه وهي معاها السلسله اللي ادتهالها الخاله حكيمه. عمار مشي وبقوا كلهم يمشوا وراه واخيرا وصلوا للكوخ. رعد: الذئاب في المنطقه دي بالليل وفي الجو ده بتبقي في كل مكان خلينا لبكره الصبح احسن. ساره: ( وهي بتعيط) غطيني بضهرك كويس مش عايزه حد فيهم يشوفني وانا بعيط ارجوك. ساره اول واحده دخلت عليها لاقت دمها كله في الارض. روايه: فتنت به بمجرد نظره ال... By ha1yam. علي: في الماضي في كل ضيق كنت بتلاقي صديق وفي الحاضر. يزن: لازم نتحرك لو فضلنا هنا هنتجمد من البرد. —————————( بقلمي ماهي احمد)———————-.

رواية سحب شفايفه من شفايفها واتباد

لمار: عموماً لاتتضايقني. صحت شوق من سرحانها من بوسة سامي لخدها ابتسمت بتزييف:لا بس افكر كيف شكل طفل حنين. يزن: ( بص لساره) طيب وهي هتتحمل تفضل كده لحد الصبح. يزن: ( وهو بيبص لساره بغيظ) لاء مش مع عمار. رعد: لازم نتحامى في اي حته ضرورى. رعد: مش هنقدر نطلع من هنا في وسط العاصفه دي لازم العاصفه تهدى الاول. ساره كانت لسه بتمشى ورا رعد. شمس: شاورت لساره براسها بمعني تقدر. عمار شال شمس وهي كل حته فيها بتنزل د"م من رجليها ومن دراعها ريحه دم"ها كانت بالنسبه لعمار فظييعه مش قادر يتحكم في نفسه وريحه دمها كانت بتضعفه بلع ريقه وهو بيحاوا مايركزش في ريحه الد"م اللي نازله منها علي قد ما يقدر. لمار: - طلعت من الشقه وركبت المصعد وترددت هزت راسها ودخلت وضغطت ع الزر ونزلت وكانت بتطلع بس.. تذكرت دموعه وضعفه قدامها ورجعت بسرعه بس المصعد راح للطابق الرابع وقفت شوي وبعدين ركبت من الدرج وصارت تسرع في خطواتها وصلت للطابق الي هو فيه وصارت تتفقد الشقق وتدورر ع شقته وقفت عندها وتذكرت لما طلعت والمصعد صار ع يمينها صارت تدق الباب مره ومرتين بس مايرد خافت وصارت تدق اعلى وتصرخ لين فتح الباب -. رعد: ( بص زراه ليزن وهو بيعلي صوته وبيحاول يفتح عنيه بالعافيه في الهوا ده). ارتسمت على ملامحه الانزعاج من لعبها بشعره فلف بالجهه الثانيه.

يتبع.. لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا. ميرا: يلا يايزن لازم نتحرك. لمار: - بعدته بقوه وصرخت - عقلك فيه شيء انا ما ابيك ما ابيك افهم. رعد: ( بابتسامه) لااا بجدزاي اللي خلاكي مصممه اوي كده انك تطلعيني وماستسلمتيش. ضحك سامي وطلع من فلته الصغيره الي بالحديقه الكبيره الخاصه بابوه فلة ابوه وامه قدام فلته تماما وبجنب فلته فلة سيف وحنين صار يمشي وشوق سانده راسها بحضن سامي وابتسمت حاضنها بقوه لما وصلو للباب نزلها ولما نزلها صوت الهرنت حق رعد ابتسم بخبث وقال لشوق تدخل قبل مايشوفها رعد دخلت وهي تضحك وهي عارفه ان سامي مخطط لمكيده. يزن ابتسم لعمار طيب خد اهدى.. اهدي. ابتسمت شوق وهي تحس بشبع:ايه. ميرا كانت بتفرك بأيديها الاتنين كتافها من كتر السقعه. داغر: عايزاني اقولك غير كده في الظروف اللي احنا فيها دي.

ساره قامت وقفت وبعدت عنهم خطوات. شمس رفعت ايدها ومدت ايدها لعمار. ساره طلعت ووقفت قدام الباب.

compagnialagiostra.com, 2024