رواية الهجينة الفصل السابع والأربعون 47 بقلم ماهي أحمد –

Wednesday, 15-May-24 17:17:16 UTC

وبصراحه كده احنا محتاجينه مش كفايه جدته اللي جدتها لسه مابردتش. ساره: رعد هات القماشه اللي وراك دي بسرعه. يزن: ( بصله كده) ماتقلقش هتبقي بخير. يزن: انا محدش عمل معايا اللي انتي عملتيه معايا ياميرا في يوم.. انتي اي اللي خلاكي تعملي كده رغم اني ماعملتش عشانك اي حاجه بالعكس من لحظه اللي شوفتك فيها انتي اللي بتعملي عشاني وانتي اللي بتسمعيني.. وواقفه جنبي دايما. ساره: اومال هكون انقذتك ليه يعني. كلام عن الخاله تويتر يحصل علي ميزة. يزن: ( قرب منها وحط صوباعه علي شفايفها).

• كلام جميل عن الخاله تويتر
• كلام عن الخاله تويتر gta
• كلام عن حب الخالة تويتر
• لا خلص كل الكلام
• كلام جميل عن الحب تويتر
• كلام عن الخاله تويتر يحصل علي ميزة

كلام جميل عن الخاله تويتر

رفعت وشها وبصت ليزن وهي لسه في حضنه). عمار كان قاعد جنبها راح قلع الكوتشي بتاعه. يزن: اكيد.. اكيد هنفتكر اليوم ده واحنا مع بعض سوا في يوم. وبقي قاعد قصاد النار وهدير مغمضه عنيها ما بتتكلمش بس حاسه وعارفه كل حاجه بتحصل حواليها ( بقلمي ماهي احمد. عمار قرب من شمس وقعد جنبها.

كلام عن الخاله تويتر Gta

اخد نفس وغمض عنيه وبقي يحاول يهدي نفسه علي قد ما يقدر عشان يسمع صوت نبضها. رعد: ( شخط في ساره) بقولك يلا. ميرا وقفت مكانها اول ما يزن قلها كده يزن بص لقاها مابتمشيش رجعلها خطوه ووقف قدامها). رعد: ( وهو بيبص في كف ايديها وبيطلعلها الشوك) ليه ماسبتنيش. امتلكت قلبي ومحدش دخل قلبي اوي كده زيك في يوم. هدير: ( بصوت واطي بحنيه) اكيد سامع صوت نبضات قلبه.. اكيد انت حاسس بي دلوقتي.. حاسس بروح محتجالك اكتر من اي وقت. رعد: ساره ايدك مليانه د"م ( بقلمي ماهي احمد). رعد: لازم نتحامى في اي حته ضرورى. ميرا اول ما سمعت صوت رعد اتوترت و بعدت خطوه عن حضن يزن. داغر كان في وسط المايه وماسك هدير ولأول مره يتمني انه يفتح عشان يعرف يطلع من المايه وينقذها ومع ان المنطقه الصلبه قدامه علي بعد امتار قليله بس مش عارف يوصلها مره واحده بقي يعوي.. كلام عن الخاله تويتر gta. يعوى للقطيع. ساره: اه.. اه طبعا وعشان كده كمان. هدير: انا.. ا.. اا.. انا سق.. سقعانه.. او.. اوي. ميرا: ايوه بس انت كده. عمار شال شمس وهي كل حته فيها بتنزل د"م من رجليها ومن دراعها ريحه دم"ها كانت بالنسبه لعمار فظييعه مش قادر يتحكم في نفسه وريحه دمها كانت بتضعفه بلع ريقه وهو بيحاوا مايركزش في ريحه الد"م اللي نازله منها علي قد ما يقدر.

كلام عن حب الخالة تويتر

رعد: الحمدلله انك بخير يايزن. ووقفت قدام الشباك هتموت وتعيط بس بتعافر عشان ماتبانش ضعيفه قدامه. عمار مكانش اللي هما فيه حرفيا. لا يهدي ولا يرتاح ولا يرقد الا لما يوصل لبر الامان.

لا خلص كل الكلام

هدير وداغر كانوا قاعدين قدام الدفايه وابتدت هدير تدفي شويه وتبقي احسن. رعد شافها كده راح وقف قدامها. زهره: للدرجه دي الدنيا بقت وحشه. الطفله اول ما شافت هدير طلعت من تحت السرير بسرعه. عمار في لحظه كان عندهم. بص علي رجليها لقاها حافيه. مسحت دموعها بأيديها وطلعت علي السلم ووقفت في نصه). ابتسم وشاور بأيديه من بعيد.

كلام جميل عن الحب تويتر

رعد: ( باستغراب) ايه.. ساره: ( علت صوتها بنرفزه) مستنيني اقولك اي يعني. رعد: مش هنقدر نطلع من هنا في وسط العاصفه دي لازم العاصفه تهدى الاول. وقفلوا الشبابيك والبيبان. عمار: ( بقي يشاورلها علي الرباط) ده اسمه رباط.. تربطي كده فاهماني ياشمس. رعد: بقولك لازم نلاقي حته نقعد فيها في اسرع وقت. رعد: هو ايه ( بقلمي ماهي احمد). انت الوحيد اللي مهما اتكلمت معاه ساعه والتانيه والتالته بحس ان الوقت بيقف مابيتحركش.. ( بتبتسم ابتسامه بسيطه) اول ما بشوفك ببتسم لوحدي من غير اي مجهود منك عشان.. عشان حتي تضحكني كفايه عليا اني اكون شيفاك وقريبه منك.. انت.. انت اروع شخص شوفته في حياتي. كلام جميل عن الخاله تويتر. ساره: لو حابب تقرب منها انا واثقه انك مش هتأذيها. ساره: انا ربطلها الجرح بس لازم تاخد مضاد حيوي عشان الجرح يلم. ساره رفعت ايدها وفتحت كف ايديها وهزت راسها بالنفي). يزن: عمممممار.. عمممااار. ركز اكتر وهو مغمض عنيه سمع صوت نبضها ضعيف جدا.

كلام عن الخاله تويتر يحصل علي ميزة

نفخ سيجارته وهو بيبص قدامه والغضب كان مالي عنيه. داغر: حياتك معايا هتبقي صعبه ياهدير طول ما انتي معايا هتبقي في خطر ( بقلمي ماهي احمد). لفت وشها وبصيتله وحطت ايديها الاتنين علي وشه وبقي وشه ما بين ايديها). رعد: ( قام واقف واتفزع) يانهار اسوح.. يزن.. ساره: في اي.. مالك ( بقلمي ماهي احمد). زهره: واتعلمت ايه طول السنين اللي فاتت دي. رعد: علي العموم مهما كانت الاسباب اللي خليتك تنقذيني بس بجد انا حبيت اشكرك علي اللي عملتيه معايا من شويه. دكتور علي: ( اتكلم بصوت واطي وقرب من ودنها) مهما حصل ماتقوليش لحد عالسلسله اللي ادهالك المهدي خليها في رقبتك دايما اللي يسألك انتي معاكي سلسله حكيمه وبس. عمار: انتي جايه من بيت داغر لحد هنا من غير ما تلبسي حاجه في رجلك. رعد: لسه جايين.. ( بص شمال لساره وشاورلها براسه من فوق لتحت ورجع بص لميرا) لسه جايين حالا. ساره شدت الچاكيت عليها اكتر من كتر الساقعه. عمار: طيب خوفتي عليا قد ايه.

رعد: مكنتش اعرف انك بتحبيه اوي كده. بلعت ريقها) مش هكدب واقول اني ماحبيتش او ما اعجبتش بحد قبل كده.. بس اول مره احس الشعور ده مع حد كان بس معاك شعور مش عارفه اوصفهولك عشان اول مره احسه. زهره: طيب ايه الفرق بين القرايب دلوقتي والقرايب زمان. ويكتم مناخيرها ويعملها تنفس اصطناعي مره في التانيه.

عمار: بصي انا عارف انه اكيد كبير عليكي بس عشان تدفي رجليكي هحاول اضيقه عليكي علي قد ما اقدر. رواية الهجينة الفصل السابع والأربعون 47 بقلم ماهي أحمد. عمار لبس الكوتشي لشمس اخيرا وكلهم قعدوا في دايره سوا. ميرا كانت سانده علي دراع يزن.

هدير: ( ضيقت عنيه) وماتصلحش تكون اب ليه. الطفله ( غدير): هدير.. هدير مالها. ميرا: انا كنت خايفه ومرعوبه ان انا اخسرك لو قولتلك اللي جوايا.. بس حسيت دلوقتي واحنا سوا وعرفت اني لو انا ماقولتلكش الكلام ده في اللحظه دي مفيش اي حاجه هتتغير.. انا عايزه اقولك ان انت اكتر واحد انا حبيته.. حبيتك كده زي ما انت.. بكل تفاصيلك.. وعندي امل ان احنا في يوم من الايام هنقعد نفتكر اليوم ده مع بعض. بكل ضيق بقيت تخسر صديق. ميرا: عشان انت عارف انا عملت كده ليه.

واداها ضهره ساره استغربت وضمت حواجبها وبصيتله والدموع في عنيها. ميرا: تفتكر هييجي اليوم ونفتكر اليوم ده سوا مع بعض يايزن. اقصد.. يزن.. هو يزن فين. ساره: ( وهي بتنهج) تفتكر.. تفتكر ممكن بعد الشر يكون جراله حاجه. يزن: ( رفع وشه لقى ساره واقفه قدامه وميرا كانت مديالها ضهرها). يزن حط ايده في جيبه بيطلع علبه السجاير لقاها كلها مايه. رعد: ( داس علي سنانه بغيظ) عشان حد جدع مثلا. زهره: عايش بقالك قد ايه ؟. مافيش حاجه في الدنيا تقدر تبعدني عنك.. مش تبيعني وتبقي عايز تسيبني في حاجه انا ماليش ذنب فيها.. من اول حاجه تحصل تقولي ابعدي مكنتش افتكر لحظه انك ممكن تبيعني وتطلب مني اني امشي بالسهوله دي. شمس: شاورت لساره براسها بمعني تقدر. عمار بقي يلبس شمس الكوتشي. رعد: اهيه.. ساره ربطتلها الجرح بسرعه بس شمس كان جرحها عميق وخصوصا اللي في رجليها.

هدير ضمت ايديها ورفعتها علي صدرها وهي بتترعش ومتكتكه من البرد وشفايفها دي بتخبط في بعض وشفايفها كانت زرقا جدا لدرجه فظيعه ولفت راسها شماال لداغر بالراحه اوي وبالعافيه وهي مش قادره تتكلم. لف وشه وبصلها ورفع ايديه وجه يحط ايده علي كتفها راح اتردد وسند ايده علي الحيطه ورفع الچاكيت بتاعه من الجنب وقرب منها اكتر وبقي يخبيها بالچاكيت بتاعه. رعد: ابكي وبس محدش هيشوفك. داغر: ( وهو بيضغط علي صدرها). عمار: ادخل انت كمان يايزن. رعد: احنا كلنا كنا واقفين علي التلج لما انهار انا وعمار وهدير ويزن التلج انهار وكل واحد منا راح في طريق انا مشيت يمين ويزن مشي شمال. ساره: ( جت من ورا رعد بلهفه) بخير.. طبعا.. طبعا بخير. يزن سكت وماتكلمش وساره ورعد كانوا علي بعد خطوات منهم.. كانوا ورا شجره يزن ما اخدش باله منهم. لقراءة الرواية كاملة اضغط على: (رواية الهجينة). عمار: حاولي تمسحي الد"م علي قد ما تقدرى. عمار: اي.. اي اللي بتقوله ده.