مبروك تخرجك حبيبتي

Thursday, 16-May-24 12:42:50 UTC

يجلس تارة و يقف تارة آخري يسير في المنزل و هو يتصل بما يعادل عشر مرات في الساعة و يخرج بعدها للتارث يري هل آتت أم لا بينما والدة ملك تجلس و هي تتابع كل ذلك بضحك خفي علي ذلك الشاب الذي تحول لمراهق بمجرد اندلاع نيران الغيرة في صدره. سامح: طب ما تجيبي بوسه. يستقل مراد تاكسي له هو وزوجته. رواية فرصة تانية بقلم دنيا أحمد.

1. مبروك تخرجك حبيبتي مجرمه
2. مبروك تخرجك حبيبتي ردي سلامي
3. مبروك تخرجك حبيبتي مجرمة
4. مبروك تخرجك حبيبتي من تكون
5. مبروك تخرجك حبيبتي الفضائية

مبروك تخرجك حبيبتي مجرمه

إذًا كل ما كانت تراه من تلميحات كانت تخيلات منها وهو لم يراها قط.. دلفت والدته إليها وبيدها كوب به الشربات، وضعته على الكومود وتقدمت منها لتقف "هدير" على قدميها وتستقبلها ولكن بادلتها الأخرى بعناق شديد وهي تبتسم بفرحة عارمة بعد أن حصلت على ما تريد هي وابنها: -ألف مليون مبروك يا حبيبة قلبي. ضحكت والدة ملك تلك المرة بصوتها علي في هيئته و هي تتجه للاولاد تحملهم و هي تقول بضحك: يلا يا ولاد ندخل جوة علشان احنا مبقناش ضامنين بابي. لؤى: كنت فين يا ريم... روحتى فين... وليه مش بتروحى الجامعه.. وايه حكايتك... ريم بتوهان: هى دى اسئله الانترفيو. سندس: باركييلي يا رييم اخيرا قالها قال أحبك جقالها وانا قلبي قلبي قلبي قلبي نبضه توقف بعدها. و هي تاركة لشعرها العنان و ترتدي حذاء شتوي عالي. سمعت والدة ملك حديثه و ضحكت بخفوت علي حالته. كانت ريم تستمع بذهول... معقول هو دا لؤى المتعجرف... بيكلمها وكمان بيعتذر ليها.... ريم:لتغير الحديث فقلبها يدق بسرعه من قربه وحديثه.. مبروك تخرجك حبيبتي ردي سلامي. ريم: مش هتشوف تصميماتى ؟.

مبروك تخرجك حبيبتي ردي سلامي

توجه عدي لعمله و هو يجلس بمكتبه شارد الذهن بملك التي كان يشتاق لابسط تصرفاتها تلك اللحظة التي كان يقترب بها حتي لو بدون وعي تذكر جمالها صباحا و ردها الذي أشعل نيران الغيرة لي قلبه. أردفت بهدوء و تساءل: مالك يا عدي يا حبيبي مستني حد. يلاهوي هقع😂😍حبيت عدي يا جماعة). الحمدلله الله تستاهلين كل الدرجات العليا حبيبتي الف مبارك عقبال التخرج. من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة. انفجرت ولاء من العياط وقالت: العيال هيتجوزو ويسيبونا ي أحمد. ابصرته بعينيها بعمق، أهو يراها وهي تدرس ليقول هذه المرة؟. لؤى بوجع: بس انتى عمرك ما اتكلمتى عن حبك ليه.. لوسيا: ازاى يا لؤى اووومال كنت بحكيلك عن مين. توترت كثيرًا وأردفت بتخبط قائلة وهي تشير بيدها: -لأ لأ شياطين ايه بس.. دا أنا لازم أنزل علشان قاعدة هنا بقالي كتير. نرمين بفرحة وهي بتحضن أحمد: شاطر ي بابا، هو يستاهل. عدي و هو يجثو علي ركبتيه يقرب كرسيها منه و هو يحاوط خصرها يداعب طرف أنفه بطرف أنفها و هو يقول بهمس: تؤ مش هيخليكي ترجعي هيخليني انا اتجنن بحلاوتك و دلعك اللي انا مش قدهم. مبروك تخرجك حبيبتي الفضائية. هل أعطاها أحد شيء لتوافق! ريم: ايوا الحمد لله.. طب ليه ماكلمتنيش تطمنينى عليكى انك وصلتى.. ريم: آسفه.. ليقاطعها.. لؤى.. لؤى: قلقتينى عليكى يا ريم لما اتأخرتى.. انا لسه واقف ما اتحركتش.. شعرت ريم بالسعادة لاهتمامه بها.. ريم: طب يلا علشان الوقت اتاخر.. علشان تلحق تروح... وتصبح على خير.. لؤى بصوت منخفض ولكنها سمعته: وانتى من اهلى.. واغلق الهاتف... جلست ريم تنظر إلى الهاتف بحب وهى تتنهد تنهيدة طويله.. ليأتيها صوت سندس.

مبروك تخرجك حبيبتي مجرمة

أشرقت: ربنا يحرسك يا حبيبي. باسم: يارب صبرنى.... انتى دخلتى طب ازاى. وفاء: لا يا حبيبي.... ايه مفيش حمدالله على السلامه. لوسيا: مساء الخير يا لوءة.. اخيرا جيت عندى خبر حلو ليك. عدي بغيرة: ازيك يا يامن. لؤى: المهم... انا حبيت أصبح عليكى.. وزعلان أن النهاردة إجازة ومش هشوفك.. ريم: نتقابل بكرة فى الشغل. يصل والده واعمامه وزوجه عمه. أحمد بإبتسامة وهو بيحضنها: مش عشان وقفت معاكي مرة تبقى صح على طول، احنا نربيه شوية صغيرين عشان م يغلطش معاكي تاني. نظر أمامه وأخذ نفسًا عميقًا ثم ابتسم بهدوء وقد علم ما الذي سيفعله اليوم قبل أن يتم عقد قرآنه عليها.. لقد كان تفكيره شيطاني للغاية ومدمر، يرى نفسه أنه الأحق بها منه لأنه من أحبها أولًا ومن تقدم إليها ولا يحق لها الرفض لأنه لا يوجد مثله أبدًا وقبل أن يتزوجها "جاد" سيفعل هو ما أتى بخلده وسيخبر الجميع أنه "مسعد الشباط" الذي لا يقدره أحد.. يتبع…. طلب ايدى.. انت ما تعرفش انا بحبه اد ايه. جريح بضيق: بلاش دي، خرجتي ليه من غير إذني؟! ريم: ايوا... تهنئة للحبيبة بالتخرج. لؤى: اصل انا ما نمتش. صفحتنا على الفيسبوك من هناض.

مبروك تخرجك حبيبتي من تكون

لوسيا: الصداع هيموتنى. لؤى: ايوا يا ريم... انتى مش متخيله انا حالى كان عامل ازاى الفترة اللى فاتت... انا روحت سألت عنك عم حسين... وسألت عنك فى الجامعه... ما عرفتش اوصل ليكى. أنه لديه ذوق رفيع للغاية.. ارتدته بعد أن خلعت الدبلة لتجربته وقد كان رائعًا عن حق ابتسمت بسعادة كبيرة أظهرت أسنانها البيضاء ورفعت يدها إليهم تُديرها إلى الجميع قائلة بسعادة: -ده حلو أوي. زفر بهدوء وداخله مُشتت لما يحدث معها، لقد أوضح لها أنه يريدها ويريد الزواج منها ما الأمر إذًا، لما تفعل ذلك؟ هل هي مُشتتة أيضًا أم لم تكن تريده من الأساس أم ماذا يحدث؟.. استمع إلى والدته تهتف بابتسامة عريضة وهي تقف من مكانها متجهة نحوه: -بقول ايه ما تقوم كده يا جاد تنقي مع عروستك علشان محتارة تاخد ايه، تعالي يا مريم تعالي هنا معايا. عم الفرح من بعد مجهود وملامح البهجه علينا يوم التخرج يوم موعود نحصد ثمار اللي جنينا، ألف مبروك التخرج حبيبتي "الاسم" منها للأعلى فديتك. أردفت "نعمة" والدتها بهذه الكلمات وهي تبتسم بسعادة مثل "جاد" الذي فرح أكثر من السابق بحديث والده هذا ولكن "جمال" تحدث قائلًا بجدية شديدة: -حيث كده بقى خليني أقولك أن القايمة هتتكتب بنص مليون جنية.. مبروك تخرجك حبيبتي مجرمه. ومتزعلش مني بس أنا معرفش ايه اللي هيحصل بكره ويحل على أختي. باسم: لا انا واخدك مجنونه جاهزة. ماذا قدم لها لتوافق بهذه السرعة على الزواج!..

مبروك تخرجك حبيبتي الفضائية

تُقنعه أنها عروس لن يجد مثلها فعليه بالموافقة!.. هتف "جاد" بضيق وانزعاج قائلًا وهو يراه يتحدث بحق وما حق! وقف "جاد" على قدميه عندما وجدهم سريعًا وقفوا يريدون الذهاب، أردف بهدوء: -خليكم وأنا هبعت حد يجيب. مش كتير عليا زي ما قال الحج ولا…. عدي بنبرة حادة و هو يوجه بصره له: مين ده اللي يقدر يضايقها أو يبصلها و انا موجود ثم اكمل بنبرة حب: كل حاجة جت بسرعة ملقتش حاجة تليق بمقامها العالي بس قريب اوي هجيب حاجة متجيش في جمالها بس تليق بمقامها. رواية ندوب الهوى الفصل الثامن 8 بقلم ندا حسن. ليأتى الصباح بأحداث جديدة... بقلم منال عباس. وفاء: شايف... مش قولتلك أن ديما حسام وابنه.

لا تستطيع، تشعر أن لسانها معقود عن الحديث معه في كامل الأمور الجدية.. زفرت بهدوء وأغمضت عينيها ضاغطة عليهم بشدة ثم نظرت إليه قائلة بجدية وداخلها يدعوا أن يُجيب دون مراوغة: -أنتَ هتتجوزني علشان متصغرش أبوك قدام الناس ولا كنت عايزني بجد قبل ما يقول أنك خطبتني ولا لقتني حد مناسب وخلاص! رواية تزوجتها رافة بعائلتها الفصل السابع عشر 17 بقلم اية محمد. لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا. ابتسم إليها وعاد ينظر إلى الأشكال الذي أمامه بهدوء بينما هي نظرت إليه بضيق وانزعاج فقد كان على وشك التحدث ولكن دخولهم لم يجعله يكمل ما بدأه.. "اليوم التالي". وقفت والدته بخفه وتحدثت قائلة بجدية وهي تبتسم لتعطي لهم فرصة في التقرب من بعضهم: -ما تيجي يا أم جمال نخرج نشرب عصير من المحل اللي بره ده على ما يخلصوا. نرمين بفرحة: كان لازم أعمل كده ي حاج، مبروك ي زوما.