الإصابة في تمييز الصحابة 1-9 مع الفهارس ج9 - أبي الفضل أحمد بن علي/ابن حجر العسقلاني

Friday, 17-May-24 22:49:32 UTC

أنبأنا عبد الوهاب الحافظ قال: أخبرنا أحمد بن الحسين الباقلاوي قال: حدثنا أبو علي بن شاذان قال: حدثنا دعلج قال: حدثنا محمد بن علي بن زيد قال: حدثنا سعيد بن منصور قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم قال: حدثنا أيوب عن ابن أبي مليكة قال: دخلت علي أسماء بنت أبي بكر بعد قتل عبد الله بن الزبير فقالت: بلغني أنهم علقوا عبد الله منكسًا وعلقوا معه هرة والله لوددت أني لا أموت حتى يدفع إلي فأغسله وأكفنه وأحنطه ثم أدفنه فما لبثت حتى جاء كتاب عبد الملك أن يدفع إلى أهله فأتيت به أسماء فغسلته وكفنته وحنطته ثم دفنته. وفيها: نزع ابن الزبير جابر بن الأسود بن عوف عن المدينة واستعمل عليها طلحة بن عبيد الله بن عوف وهو آخر وال لابن الزبير على المدينة ثم قدم طارق بن عمرو مولى عثمان فهرب طلحة وأقام طارق. ثم قالت: اللهم ارحم طول ذلك القيام في الليل الطويل وذلك النحيب في الظلماء وذلك الصوم في هواجر المدينة ومكة وبره بأبيه وبي اللهم إني قد أسلمته لأمرك فيه ورضيت بما قضيت فأثبني في عبد الله ثواب الصابرين الشاكرين.

طارق بن عمرو بن

أخبرنا محمد بن ناصر قال: أخبرنا جعفر بن أحمد قال: أخبرنا أحمد أبو علي التميمي قال: حدثنا أبو بكر بن مالك قال: حدثنا عبد الله بن أحمد قال: حدثنا أبي قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن جعفر عن يزيد الرشك عن معاذة قالت: كان أبو الصهباء يصلي حتى ما يستطيع أن يأتي فراشه إلا زحفًا. توفي الأسود بالكوفة في هذه السنة. عثمان بن عبد الرحمن بن مسلم الحرّاني المؤدّب. فأجابه صالح أني مستعد فأقدم فقدم عليه في جماعة من أهله فواعدهم الخروج في صفر سنة ست وسبعين ثم قال صالح لأصحابه: اتقوا الله ولا تعجلوا إلى قتال أحد إلا أن يريدوكم فإنكم إنما خرجتم غضبًا لله. بهز بن حكيم بن معاوية القشيري. شمس الدين محمد بن عبد الرحمن/السخاوي. أقرأ عليهم كتاب أمير المؤمنين يا غلام فقال الكاتب: بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الملك بن مروان إلى من بالعراق من المؤمنين والمسلمين سلام عليكم. أخبرنا محمد بن أبي منصور قال: أخبرنا حمد بن أحمد قال: أخبرنا أحمد بن عبد الله قال: حدثنا سليمان بن أحمد قال: حدثنا أحمد بن زيد بن الحريش قال: حدثنا أبو حاتم قال: حدثنا الأصمعي قال: حدثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبيه قال: اجتمع في الحجر أربعة: مصعب وعروة وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر فقالوا: تمنوا فقال عبد الله بن الزبير: أما أنا فأتمنى الخلافة وقال عروة: أما أنا فأتمنى أن يؤخذ عني العلم. زياد بن جبير بن حيّة الثقفي البصري. الأمر الثاني: إلغاء أقوال علمائهم في تضعيف رجال الصحاح الستّة. التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة 1-2 ج1 - شمس الدين محمد بن عبد الرحمن/السخاوي. سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري. أبو عبد الرحمن: أسلم بمكة مع أبيه وهو صغير قبل أن يبلغ وهاجر مع أبيه وشهد غزوة الخندق وما بعدها وحضر يوم القادسية ويوم جلولاء وما بينهما من وقائع الفرس. أخبرنا أبو منصور القزاز قال: أخبرنا أبو بكر أحمد بن علي قال: أخبرنا محمد بن أحمد بن يعقوب قال: أخبرنا أبو جعفر محمد بن معاذ قال: حدثنا أبو داود السبخي قال: حدثنا الهيثم بن عدي قال: حدثنا حنظلة بن أبي سفيان عن لم يكن أحد من أحداث أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلم من أبي سعيد الخدري.

طارق بن عمرو خالد

سليمان بن داود ، أبو داود الطيالسي البصري. ونحر ابن الزبير بدنًا بمكة يوم النحر ولم يحج ذلك العام ولا أصحابه لأنهم لم يقفوا بعرفة ونحر أصحاب الحجاج وطارق فيما بين الحجون إلى بئر ميمون. ثم قال: ألك حاجة بعدها قالت: تدفع إلي النابغة الجعدي في قرن قال: قد فعلت وقد كانت تهجوه ويهجوها فبلغ النابغة ذلك فخرج هاربًا عائذًا بعبد الملك فاتبعته إلى الشام فهرب إلى قتيبة بن مسلم بخراسان فاتبعته على البريد بكتاب الحجاج إلى قتيبة فماتت بقومس. أخبرنا عبد الوهاب بن المبارك الأنماطي قال: أنبأنا أبو الفتح أحمد بن محمد الحداد قال: أخبرنا أبو البكر أحمد بن علي أن أبا أحمد بن محمد بن محمد الحاكم النيسابوري أخبره قال: أخبرني أبو يوسف محمد بن سفيان الصفار قال: حدثنا سعيد قال: سمعت بن المبارك عن السري بن يحيى قال: حدثنا العلاء بن هلال الباهلي: أن رجلًا من قوم صلة قال لصلة: يا أبا الصهباء إني رأيت أني أعطيت شهدة وأنت شهدتين فقال: خيرًا رأيت تستشهد وأستشهد أنا وابني. ثعلبة بن عباد العبدي. ولد بقباء على رأس عشرين شهرًا من الهجرة وحنكه رسول الله صلى الله عليه وسلم بتمرة وأذن أبو بكر في أذنه. قال إبراهيم الحربي: قتل الحجاج ابن الزبير وقطعه قطعًا فغسلته أسماء أمه - وكانت مكفوفة - فكانت تغسله قطعة قطعة ويوضع في الأكفان. أسلمت قديمًا وبايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي ذات النطاقين. حجاج أنت شهاب الحرب إن لقحت ** وأنت للناس نور في الدجى يقد. طارق بن عمرو مسكون. وفيها: حج بالناس الحجاج وهو على مكة والمدينة وكان ولى قضاء المدينة عبد الله بن قيس بن مخرمة وكان على الكوفة والبصرة بشر بن مروان هذا في رواية. أبو عثمان النهدي: كان في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يلقه.

طارق بن عمرو مسكون

فلما دخلت عليه قالت: كاد وأمانة الله يقطع مقولي **. فاجتمعت النساء عند امرأته معاذة العدوية فقالت: إن كنتن جئتن لتنهنئني فمرحبًا بكن وإن كنتن جئتن لغير ذلك فارجعن. محمد بن حاطب بن الحارث. ويحييني إذا لاقيته وإذا يخلو له الحي رتع **. ثم قالت: إني قد قلت في الأمير قولًا قال: هاتي فأنشأت تقول: أحجاج لا تفلل سلاحك إنما ال ** منايا تكن بالله حيث يراها. الحسن بن عليّ النوفلي الهاشمي.

طارق بن عمرو سعد

فتقدم فقاتل حتى قتل ثم تقدم هو فقتل. محمّد بن محصن العكّاشي. سعد بن مالك بن سنان. عبد الله بن زيد بن أسلم العدوي ، مولى عمر. الأمر الأوّل: إنهما إما صحيحة السند عندهم ، أو متعدّدة الطرق بينهم. محمّد بن فضاء الأزدي ، أبو بحر البصري.

طارق بن عمرو بن كلثوم

أيّوب بن سويد الرملي. معلّى بن منصور ، أبو يعلى. يحيى بن أبي حيّة ، أبو جناب الكلبي. يدعوه إلى بيعته ويطعمه خراسان سبع سنين فقال للرسول: لولا أن أضرب بيني وبين بني سليم وبني عامر وكتب عبد الملك إلى بشير بن وشاح وكان خليفة ابن خازم على مرو وعلى خراسان فوعده ومناه فخلع بكير عبد الله بن الزبير ودعا إلى عبد الملك فأجابه أهل مرو وبلغ بن خازم فخاف أن يأتيه بكير بن وشاح بأهل مرو فبرز له فاقتتلوا فقتل ابن خازم وبعث برأسه إلى عبد الملك. فلما وصل الكتاب إليهما ناهضا الأزارقة يوم الاثنين لعشر بقين من شعبان - وقيل: يوم الأربعاء لعشر بقين من رمضان - فأجلوهم عن رامهرمز من غير قتال فذهبوا إلى أرض يقال لها كازرون فسارا وراءهم حتى نزلا بهم في أول رمضان فخندق المهلب عليه وقال لعبد الرحمن: إن رأيت أن تخندق عليك فافعل فأبى أصحاب عبد الرحمن وقالوا: إنما خندقنا سيوفنا فزحفت الخوارج إلى المهلب ليلًا ليبيتوه فوجدوه قد أخذ حذره فمالوا: إلى عبد الرحمن فقاتلوه فانهزم عنه أصحابه فنزل فقاتل فقتل في جماعة من أصحابه. طارق بن عمرو بن. روى عنه علي بن رباح وأبو قتيل ومسرح بن هاعان وغيرهم. ثم أطرق مليًا وقال: من للعراق فقد أطرقت الليوث ولست أرى أسدًا يقصد نحو فريسته فسكت الناس فقام الحجاج بن يوسف الثقفي فقال: أنا للعراق يا أمير المؤمنين قال: ومن أنت قال: أنا الحجاج بن يوسف معدن العفو والبوار. ومن الحوادث فيها: غزوة محمد بن مروان الصائفة حين خرجت الروم. عمرو بن عبد الله بن الأسوار اليماني. د العريفي اسمع ماذا قال الحجاج بن يوسف عند موته مؤثر جدا. أظن بها خيرًا وأعلم أنها ** ستنعم يومًا أو يفك أسيرها.

طارق بن عمرو دياب

وفيها: ولى عبد الملك المهلب لحرب الأزارقة. داود بن الزبرقان الرقاشي. حريز بن عثمان الرحبي الحمصي. قال: ثم قالت: ثم لم يلبث أن خرج في غزاة له وأوصى إلى ابن عم له: إذا أتيت الحاضر من بني عبادة فناد بأعلى صوتك: عفا الله عنها هل أبيتن ليلة ** من الدهر لا يسري إلي خيالها. عدد النتائج: مقدمة الكتاب. قال: فانطلقت فناديت: يا صباحاه يا صباحاه حتى أسمعت من بين لابتيها. وكان البر لا يعرف في عمر ولا ابن عمر حتى يقولا أو يعملا. طارق بن عمرو خالد. قال نافع: ما مات ابن عمر حتى أعتق ألف إنسان وما زاد. قال ابن سيرين: ما رأيت رجلًا كان أشد توقيًا من عبيدة.

عليّ بن ظبيان ، قاضي بغداد. وحج صالح في سنة خمس وسبعين ومعه شبيب بن يزيد وسويد والبطين وأشباههم. نفيع بن الحارث ، أبو داود الأعمى.

compagnialagiostra.com, 2024