شعر عن الموت , ابيات شعر حزينه

Saturday, 01-Jun-24 00:36:30 UTC

والبرّ سابعها والشّكر ثامنها. قد صار في كفّي مثل الــهبا. كما هجم المشيب على شبابي. يَرْدُدهُ قَسراً، وتضمنْ نفسه الدّركا. واعصِ الهوى فالهوى مازال فَتَّانا.

آيات قرآنية عن الموت والصبر

عَنهُ، ولم تَرَ في الهَيجاءِ مُعتَرِكا. ربعي ومعهم ناس من كل الأجناس. عليه ومغطّى على جسمي لبـــاس. والعلم ثالثها والحلم رابعها. ولفوا به الجسم المحنّط مع الـرأس. وبينما المرءُ أمسى ناعماً جذلاً. وجدوا ان فكتابة ما يدور بداخهم من حزن امر به تخفيف.

أبيات متفرقة عن الموت. لكلّ نفس وإن كانت على وجل. تسبّحُ الله جهراً في مغانيها. لا تسقني ماءَ الحياةِ بذلةٍ. ـبَ، أن يباشر غَربه. بلينا وما تبلى النجومُ الطَّوالِعُ. شرْقَ الفضاء وغَربه. وليسَ عندِيَ، من آلة. ثمّ انجلتْ، فعَجبنا.

ابيات شعرية عن الام

يُرْضي القَبيلَةَ في تَقسيمِهِ شُرَكا. سَما نَفَرٌ، ضرْبَ المِئِينَ، ولم أزَلْ. إذا خَمِصْتُ قليلاً. والحَتْفُ أيسرُ، والأرواحُ ناظرَةٌ. سوى أن الموت هو حالهم وسيكون حالى. عليهم اليكم احسن الابيات الشعرية التي كتبت عن الموت.

وأمي الحبيبة وش سوّى بها اليأس. وشالوني اربع بالنعش ومتواسي. وقلَّ ذلك من زادٍ لمُنطِلقِ. ولا أنني من خشية الموت أجزع. تشكي من أيام الشّقى تشكي اليـأس. ومن هول ما شفته وقف شعر رأسـي. جاني نشلني مثل ما ينشل النّـــاس.

ابيات شعرية عن التضامن

والجار أحمد والرّحمن ناشيها. قد أبرأ مثــــــــــــله فيما مضى. ومَا النّاسُ إلاّ كالدّيارِ وأهْلها. والخمر يجري رحيقاً في مجاريها. وصلّوا عليّ وكلــــــهم في مــآسي. متى ألقَ، مِنْ بَعدِ المَنيّةِ، أُسْرَتي. بل فاسقني بالعزِّ كأسَ الحنظلِ. وعلى رد الرّوح صوت بالأجراس. أم الدنيا شغلتك وعن المنية حجبتك. ـرَ، والسِّماكَ، وتِربْه.

لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا. فوقَ الترابِ، لكانَ الأمرُ مُشترَكا. أن السّعادة فيها ترك ما فيها. تذكر ظلمة الليل كيف توحش القلوب. وقلت لصحبتي: موتوا كراما. شعر عن الموت للمتنبي. ففارقَني جارٌ بأرْبَدَ نافِعُ. هـيكل غريب وقال ليه التّــــــناسي. إلَيهِ تَسري، ولم تَنصِبْ لها شرَكا.

فالموت لا شكّ يفنينا ويفنيها. ستأخُذُ النّسرَ، والغَفْـ. هَوى بسِنانٍ، مثلِ قادمةِ النّسرِ. تعلى جوانبها بالترب والفِلَقِ. لا يستطيع دفاع نحب قد أتى. صوته رهيب وخلفه اثنين حـــرّاس.

والنّفس تنشرها والموت يطويها. سنةُ اللّهِ في العبادِ وأمرَ. لا تركننّ إلى الدّنيا وما فيها. دُفنتُ في شرّ تُربه. وهوّنَ ما نَلقَى، من البؤسِ، أنّنا. حملت على ورود الموت نفسي. والزّعفران حشيش نابت فيها. وَلا أنا مِمّا أحدَثَ الدَّهرُ جازِعُ. النّفس تبكي على الدّنيا وقد علمت. يرجو ولا تأخير ما يحدر. لا دار للمرء بعد الموت يسكنها. وقدرة و الرضا بالمكتوب امر لابد منه و وجد الشعراء.

compagnialagiostra.com, 2024