رواية تومبوي يفرك - يطلق على شدة الندم على مافات

Saturday, 29-Jun-24 22:42:37 UTC

إندِياز: - عيونه تتأمل ملامح أنذرنِيكُوس المريحة للنظر - آسف. ألجّيَارد: - أوما رأسه ب أي وطلع من الغرفة -. الڤِـيلارك: - جلس أنذرنِيكُوس وربط يدينه بعنف - خليك مؤدب. إندِياز: - فتح عيونه بنعاس - أنذرنِيكُوس.

إلڤاينرس: - حط يده ع كتف الڤِـيلارك - انا بأخذ المهام لا تخاف بساعدك!!!. الڤِـيلارك: - تأمل شكلهم - حماس عندنا مخاوين إلمّرثد. الڤِـيلارك:تعبان ي رئيس. الرئيس:............. —————————-.

نقدم الأحداث،بعد مرور أسبوع '. آلُمعتْــِِم: - ضغط ع بضر إلڤاينرس بقوة - عشان تتذكرني. أنذرنِيكُوس: - فرك عيونه ببرائه - وين أصحابي تكفي قولي وينهم؟. إندِياز: - غمض عيونه ويبلع ريقه وراء بعض -. الڤِـيلارك: - يتأمل شكلهم الجميل جدآ -. الڤِـيلارك: - انرسمت ابتسامة صغيره جدآ - تمام. الرئيس: - بخبث -ولو. إلڤاينرس: - غمض عيونه بقوه وهمس - اهه. الڤِـيلارك: - ابتسم ببرود - لا تخوفه بطلعت الروح جبته. إلتيـام: - رفع فيسه وتأمل نظرات أنذرنِيكُوس لإندياز - إندياز. أنذرنِيكُوس: - غطي فيسه وبكي بدون صوت -. ألجّيَارد: - رتب الكنبة - هنا سريع. إلمّرثد راح يعيش ولا؟.

أنذرنِيكُوس: - تأمل ملامح إندياز بهيام - ربي يحفظك. إلمّرثد: - غمض عيونه بخفيف - تعبان. أنذرنِيكُوس: - يكتب ع الجدار بهدوء -. ألجّيَارد: - بتفكير - تمام موافقين. آلُمعتْــِِم: - فتح باب غرفته وطاحت عيونه ع إلڤاينرس ركض بخوف - إلڤاينرس شفيك؟. أنذرنِيكُوس: - عيونه غارقة بدموع وبرجفه - انت مين؟. ألجّيَارد: - سحب علبة الإسعاف وجلس برتباك - علمني مين مسوي فيك كذا؟. آلُمعتْــِِم: - أوما رأسه ب أي -.

إلمّرثد: - تأمل رقبته ألجّيَارد اللي تجذب - متأكد. إلمّرثد:خليه يجلس عشان نشرح لهم. ألجّيَارد: - غرز المشرط ع بطن إلمّرثد يطلع الرصاصة - فتح عيونك. الرئيس:انتبه لانو المهمه مره خطيره. إلمّرثد: - أنفاسه قليلة وعيونه تتأمل ملامح ألجّيَارد ببرود - آسف. ألجّيَارد: - عقم الجرح العميق وبدأ يخيطه بتركيز وهدوء -. إلمّرثد: - نبضات قلبه تسارعت وانفاسه ارتفعت -. الرئيس: - يناظر آلُمعتْــِِم بستغراب - شفيه ذا. ألجّيَارد: - غطي إلمّرثد وتأمل فيسه التعبان - آسف بس م اقدر أسامحك. ألجّيَارد: - خيط الجرح ولفه بشاش ابيض يغطي الجرح بلطف -. الڤِـيلارك: - ابتسم بثقة -شكرآ. الڤِـيلارك: - سحب يدين أنذرنِيكُوس وبأن فيسه الجميل جدآ -. إلمّرثد: - طنش ألجّيَارد ومشي -. '

إلمّرثد: - قاطعه - نعرف كلشي عنكم م يحتاج تتكلم وانتو اللي عليكم تنفذون اذا صار كلشي تمام راح تطلعون بأقرب وقت. إلڤاينرس: - سند جسمه ع الجدار ونبضات قلبه متسارعه بشكل مو طبيعي -. إلڤاينرس: - فتح الثلاجة طلع كودرد بارد جدآ لف فيسه وانصدم - بسم الله شفيك؟. إلڤاينرس: - طلع من المطبخ -. آلُمعتْــِِم: - عيونه احمرت ع الخفيف - متأكد.

الڤِـيلارك: - بصوت عالي - هناااا. أنذرنِيكُوس: - ببحه تفتن - حبيبي لا تخاف انا جنبك. إلمّرثد: - ضحك بخبث - تدري عاد أحب اني افرق بينهم. أنذرنِيكُوس: - ضم شفته ومسك يد الڤِـيلارك لا شعوريآ -. ألجّيَارد: - بهمس - أي. آلُمعتْــِِم: - مشي بخطوات ثابتة متجهة للغرفة المشتركة -. إلڤاينرس: - عقد حواجبه - وين ومتى ومين؟. الڤِـيلارك: - لف فيسه يكمل شغله -. أنذرنِيكُوس: - طلعت من اهه خفيفة -. آلُمعتْــِِم: - مسح دموعه وأخذ نفس عميق -.

الرئيس: - رمي ملف - إقرأ عنه كلشي. إلمّرثد: - تأمل ملامح أنذرنِيكُوس - حرام ع جمالك يصير له كذا؟. إلڤاينرس: - مسك يد آلُمعتْــِِم وشد عليها - هو تعبان روح له. إلتيـام: - عيونه مليانه دموعه كتم شهقاته بيده - لا تبكي لا تبكي. إلڤاينرس: - أنفاس آلُمعتْــِِم الحاره ع شفاته تخدر حرفيآ - همم. ألجّيَارد: - لف فيسه وعض شفته بقهر - لا تلمسني!!!. الڤِـيلارك: - مفهي بملامح أنذرنِيكُوس - ها!!!!!. الرئيس:أي راح ارسل لك الملف مع البودي قارد. إلمّرثد: - بدون اهتمام - كويس كلكم صحيتوا بقولكم ليه؟. ألجّيَارد:عصير برتقال. إلتيـام: - أشر بعيونه ع أنذرنِيكُوس - شوف هناك!!!. روايةٓ لملـمنـيٓ دفئـاً. " البارت السادس "... م احلل قرائتك بصمت... قراءه ممتعه.

الرئيس: - طلع بعصبية -.

فأما الجاهلات فإنهن لا ينظرن في هذا فيتعجل التفات الأزواج عنهن. ولقد حسن إلي الانقطاع عن المجالس وقال: لا يخلو من تصنع للخلق. ومن تأمل هذه الأشياء علم أن فقيهاً واحداً - وإن قل أتباعه وخفت إذا مات أشياعه - أفضل من ألوف تتمسح العوام بهم تبركاً ويشيع جنائزهم ما لا يحصى. الذكريات غالبا ما تحمل بين طياتها الندم: الندم من عدم الاحتفاظ بالأشياء الجيدة وإباحتها ، والندم على عدم القدرة على تصحيح الأخطاء. الندم ينام في فترة الرخاء ولكنه يستيقظ في الشدائد. والدواء مع التخليط لا ينفع. ولقد روينا في الحديث عن أحمد بن أبي الحواري: أنه أخذ كتبه فرمى بها في البحر: وقال نعم الدليل كنت! بشكل عام ، لا تكون توباتنا مصدر قلق وندم على الأذى الذي أحدثناه ، بقدر ما هو خوف من الضرر الذي قد نسببه لأنفسنا. ومع الاحتراز الذي أوصيت به تدوم الصحبة ويحصل الغناء بها عن غيرها. وهذا مما تترقى إليه الأفكار الصافية إذا خرق نظرها الحسيات ونفذ إلى ما وراءها فحينئذ تقع محبة الخالق ضرورة. لا يمكنك التعايش مع الندم.

وإنما أمدح العالمين بالعلم وهم أعلم بمصالح أنفسهم. يؤسفني استياء الأمراء الذين هم عبيد للأشكال والمقيدين بالحذر. يمكننا دائمًا أن نتعايش بشكل أفضل مع العقل وحب الحقيقة أكثر من القلق على الضمير والندم … يجب أن نسعى جاهدين لإبعاد القلق عن حياتنا. فهو جسر قصير بين الرغبة والندم. وأقوام لا يؤثر فيهم إلا بمقدار سماعه كما دحرجته على صفوان. لم تعد في يدي أصابع للتلويحِ لكثرةِ ما عضضتها من الندم. الشباب خطأ فادح ، والرجولة صراع ، والشيخوخة ندم.

وإنما ينبغي للإنسان أن يتبع طريقاً ويتطلب دليلها. سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب. ثمار ما هو غير مشروع يجب أن يتبعه تأنيب الضمير. إذا كان هناك أي شيء يستحق الخوف في العالم ، فهو العيش بطريقة تجعل المرء سببًا للندم في النهاية. ومن ادعى الصبر وكل إلى نفسه. ثم دفن في هذا الأمر من دقائق الحيل الخفية أن خوف من جمعه المؤمنين فنفر طالب الآخرة منه وبادر التائب يخرج ما في يده. أحدهما: أن المواعظ كالسياط والسياط لا تؤلم بعد انقضائها إيلامها وقت وقوعها. الندم يأتي بنتائج عكسية. وبذلك تؤدي مفروض تكليفها. يفترض الندم وجود ما يكفي من نسيان الذات ليشعر بألم الآخرين. وإني تدبرت أحوال أكثر العلماء والمتزهدين فرأيتهم في عقوبات لا يحسون بها ومعظمها من قبل طلبهم للرياسة. فذلك من متين حيله وقوي مكره.

لماذا تتحسر على مافات ولا تزال الفرص تتراءى امامك كل يوم. فإذا أخرج ما في يده. لا يمكنك أن تكون في نظر الجمهور دون ارتكاب الأخطاء والشعور ببعض الأسف وجعل الناس يحللون كل ما تفعله. يؤسفني أن أقول إننا نعيش في عصر الضجيج حول البيانات الضخمة. فكذلك الكامل القدرة أحسن من المقدور والعجيب الصنعة أكمل من المصنوع ومعنى الإدراك أحلى عرفاناً من المدرك. ولو أنه نظر في سير الرجال نبلائهم وتأمل صحاح الأحاديث عن رؤسائهم لعلم أن الخليل عليه الصلاة والسلام كان كثير المال حتى ضاقت بلدته بمواشيه. ودونه مراتب على مقاديرها يكون بلوغ الأغراض. ومن تأمل هذا علم شرف الغنى ومخاطرة الفقر. يمكن للخيال ، على الرغم من أنه لا يمكن أن يمحو لسعة الندم ، أن يوجه العقل في استخداماته الصحيحة. الواجب على العاقل أخذ العدة لرحيله فإنه لا يعلم متى يفجؤه أمر ربه ولا يدري متى يستدعى. يقول الكاتب والشاعر الإنكليزي الإيرلندي أوليفر جولد سميث. واعلم أن المحقق لا يهوله اسم معظم كما قال رجل لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: أتظن أنا نظن أن طلحة والزبير كانا على الباطل فقال له: إن الحق لا يعرف بالرجال اعرف الحق ولعمري إنه قد وقر في النفوس تعظيم أقوام فإذا نقل عنهم شيء فسمعه جاهل بالشرع قبله لتعظيمهم في نفسه.

compagnialagiostra.com, 2024