يمه ذكريني - شبكة رافـد للتنمية الثقافية, حق الله على العباد

Thursday, 27-Jun-24 23:47:25 UTC

وامــي الــزهــره خــل يـهـنـوهـا. للشاعر: المرحوم الشيخ كاظم منظور الكربلائي. وجاسم سفر عن ساعده.. وسيف ابوه الحسن بيده. يـمـه ذكـريـنـي مـن تـمـر زفـة شـباب.

1. حق الله على العباد
2. ما حق الله على العباد
3. وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا
4. حديث حق الله على العباد

نـاشر جعوده على متنه.... ومثل طير الجنه يلمع. ضـاگت بـعـيـنـه الوسيعه والوفا يطشه ويلمه. هـلهلت رمله وتگله..... هاك إخذ گلبي المگطع. وتـشـم ريـحـانـة جماله وتكف دمعتها بصبرها. مـن ثـدي الـنـيـبـه راضـع بصافي الحليب. بـزغ من برج المخيم..... جاسم ونوره يتشعشع. والـيـريـد الـغانمات على الطعن يعرض وريده.

وافـزع لـعـمـي مـن يـضـل بالطف وحيد. چـنـك وفيت برگبتك.... صاح إلي دوفي المرضع. بـالـجـهد بيض لي وجهي يا ضوه عيوني وحبيبي. شــمــعـة شـبـابـي مـن يـطـفـوهـا. والـنـايـبات شماتصب..... إدعي والصارم مجيبي. صـاحـت الـنيه راشده... نيتي ويا نيتك واحده. وصـاحت شوصاك الحسن.. يا منوتي ونعم المضن. ومـا اعـز عـنـه مـهـجـتي وروحي ودماي.

ناداها لا يصيبج رعب..... جدميلي لامات الحرب. هـنـا يـهالغذيت روحك من ثمر روحي وحليبي. دهـري يـتـمـنـي والـتـزم عـمـي برباي. صـاح أنـا بـديـنـي مـلـتزم فرع وأصول. أفـدي وجـدانـي والأجـر عـنـد الـرسول. تـنـومـسـت رمله بولدها حنت ضلع الصبر يمه.

حـنـتـي دمـي.. والچـفـن ذاري الـتراب. هاك إلبس ثياب الچـفن... يا أمل رمله ويا ذخرها. يـمـه حـاسبني ضميري وشفت مگصود اليريده. وبـهـالـشـهـاده صـار إلـي قسمه ونصيب. شـنـهـي يـجـاسم نيتك.... ثاير بجمرة همتك. نــيـتـي بـديـوان جـدي كـتـبـوهـا. والـضـمـيـر يـريـد مني أتخضب بدم العقيده. مـن نـصـيـبـك هالشهاده واليسر يبني نصيبي. ربـانـي ولـيـوم إنـشأت.. ولربايه اليوم ابيعه. وآنـه وجـدانـي يـغـتـنـم جـنـة الخلود. صـاح إلـي يـوصي والده... عالوصيه يبيع دمه.

حــوفـتـي بـدمـي خـل يـفـرشـوهـا. وأمـي بـمـصـابـي خـل يـفـجـعـوهـا. مـن الـعـرس مـحـروم... حـنتي دم المصاب. لـزمـت الـدلال بـيـد وإيد بيها إلزمت ريعه. مـن دم وريـدي يـصـبح خضاب الچـفوف. وذكـرت أيـام الرضاعه ولوجت الروح وسهرها. هـذي وصـيـتـي يـالـتـسـمـعـوهـا. أهـلـي وصـونـي بـالـوفـا يـوم الطفوف. الـيـوم چـنك ضيعتني وضعت مني شلون ضيعه. ونـادتـه ودعـك عـنـدي الحسن يمدلل وديعه.

حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن يونس بن أبي إسحاق, عن أبيه, عن سعيد بن جُبير, عن ابن عباس, قال: إذا تعاجم شيء من القرآن فانظروا في الشعر, فإن الشعر عربيّ، ثم دعا ابن عباس أعرابيا, فقال: ما الحَرَج؟ قال: الضيق. قرأ بتحقيق الهمزة وصلاً، ووقف بإبدال الهمزة ألفاً مع القصر والتوسط والطول. تفسيرالحج78 الى اخرها وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم. حديث حق الله على العباد. وقوله ( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) يقول تعالى ذكره: وما جعل عليكم ربكم في الدين الذي تعبَّدكم به من ضيق, لا مخرج لكم مما ابتليتم به فيه، بل وسَّع عليكم, فجعل التوبة من بعض مخرجا, والكفَّارة من بعض, والقصاص من بعض, فلا ذنب يذنب المؤمن إلا وله منه في دين الإسلام مخرج.

حق الله على العباد

اذا كان هذا آداء سعود الشريم تخي يل لوحدك كيف كان يقرأ رسول الله على أصحابه القرآن. حدثني محمد بن سعد, قال: ثني أبي, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس, قوله ( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) يقول: ما جعل عليكم في الإسلام من ضيق, هو واسع, وهو مثل قوله في الأنعام فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا يقول: من أراد أن يضله يضيق عليه صدره حتى يجعل عليه الإسلام ضيقا, والإسلام واسع. حدثني يونس بن عبد الأعلى, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: أخبرني ابن زيد, عن ابن شهاب, قال: سأل عبد الملك بن مروان عليّ بن عبد الله بن عباس عن هذه الآية ( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) فقال عليّ بن عبد الله: الحرج: الضيق, فجعل الله الكفارات مخرجا من ذلك, سمعت ابن عباس يقول ذلك. حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن ابن جُرَيج, قال: قال ابن عباس, في قوله ( وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ) لا تخافوا في الله لومة لائم. وما قدروا الله حق قدره فجرية خلابة للشيخ سعود الشريم من آخر سورة الزمر الإثنين 1439. واختلف أهل التأويل في تأويل قوله ( وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ) فقال بعضهم: معناه. تلاوة للشيخ سعود الشريم سورة الحج. حق الله على العباد. تفسير و ج اه د وا ف ي الل ه ح ق ج ه اد ه للشيخ صالح المغامسي. حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا ابن ثور, عن معمر, عن قَتادة ( هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ) قال: الله سماكم المسلمين من قبل ( وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ) بأنه بلَّغكم ( وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ) أن رسلهم قد بلغتهم. حدثني عليّ, قال: ثنا عبد الله, قال: ثني معاوية, عن عليّ, عن ابن عباس, قوله ( هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ) يقول الله سماكم.

ما حق الله على العباد

قوله (هُوَ اجْتَباكُمْ) يقول: هو اختاركم لدينه, واصطفاكم لحرب أعدائه والجهاد في سبيله. وقال آخرون: معنى ذلك ( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) من ضيق في أوقات فروضكم إذا التبست عليكم, ولكنه قد وسع عليكم حتى تَيَقَّنوا محلها. يعني تعالى ذكره بقوله ( فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ) يقول: فأدّوا الصلاة المفروضة لله عليكم بحدودها, وآتوا الزكاة الواجبة عليكم في أموالكم ( وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ) يقول: وثقوا بالله, وتوكلوا عليه في أموركم ( فَنِعْمَ المَوْلَى) يقول: نعم الوليّ الله لمن فعل ذلك منكم, فأقام الصلاة، وآتى الزكاة، وجاهد في سبيل الله حقّ جهاده، واعتصم به ( وَنِعْمَ النَّصِيرُ) يقول: ونعم الناصر هو له على من بغاه بسوء. وقال آخرون: بل معنى ذلك: ما جعل في الإسلام من ضيق, بل وسعه. قرؤوا بتحقيق الهمزة المتطرفة وصلاً ووقفا. واذا سمعوا ما انزل الى الرسول ترى اعينهم فضيلة الشيخ سعود الشريم ١٤٣٣هـ Sheikh Saud Shuraim. قال: أخبرنا ابن وهب, قال: ثني سفيان بن عيينة, عن عبيد الله بن أبي يزيد, قال: سمعت ابن عباس يسأل عن ( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) قال: ما هاهنا من هذيل أحد فقال رجل: نعم قال: ما تعدّون الحرجة فيكم؟ قال: الشيء الضيق، قال ابن عباس، فهو كذلك. يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة تلاوة خاشعة تريح القلوب للشيخ سعود الشريم. حدثنا الحسن بن يحيى, قال: أخبرنا عبد الرزاق, عن ابن عيينة, عن عبيد الله بن أبي يزيد, قال: سمعت ابن عباس, وذكر نحوه, إلا أنه قال: فقال ابن عباس: أهاهنا أحد من هذيل فقال رجل: أنا, فقال أيضا: ما تعدّون الحرج، وسائر الحديث مثله. اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم اواخر سورة يس بتلاوة مؤثرة جدا للشيخ سعود الشريم. وقوله (هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا) يقول تعالى ذكره: سماكم يا معشر من آمن بمحمد صلى الله عليه وسلم المسلمين من قبل. ما حق الله على العباد. ثنا عيسى، وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء جميعا, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, قوله ( هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ) وفي هذا القرآن. حدثني يعقوب, قال: ثنا ابن علية, عن ابن عون, عن القاسم أنه تلا هذه الآية ( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) قال: تدرون ما الحرج؟ قال: الضيق.

وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا

حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال. حدثني عمران بن بكار الكلاعي, قال: ثنا يحيى بن صالح, قال: ثنا يحيى بن حمزة, عن الحكم بن عبد الله, قال: سمعت القاسم بن محمد يحدّث, عن عائشة, قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية ( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) قال هُوَ الضيق. و ما ق ت لوه و ما ص ل بوه و لك ن ش ب ه ل ه م من روائع الشيخ سعود الشريم تلاوة خاشعة. حدثنا عمرو بن بندق, قال: ثنا مروان بن معاوية, عن أبي خلدة, قال: قال لي أبو العالية: هل تدري ما الحرج؟ قلت: لا قال: الضيق, إن الله لم يضيق عليكم, لم يجعل عليكم في الدين من حرج. وأما قوله (مِنْ قَبْلُ) فإن معناه: من قبل نـزول هذا القرآن في الكتب التي نـزلت قبله، وفي هذا يقول: وفي هذا الكتاب.

حديث حق الله على العباد

حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا ابن ثور, عن معمر, عن قَتادة, وحدثنا الحسن, قال: أخبرنا عبد الرزاق جميعا؛ عن معمر, عن قَتادة ( هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ) قال: الله سماكم المسلمين من قبل. حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء جميعا, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, قوله ( هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ) قال: الله سماكم. يحلفون لكم لترضوا عنهم فإن ترضوا عنهم فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين سعود الشريم تلاوات متنوعة. والصواب من القول في ذلك، قول من قال: عُني به الجهاد في سبيل الله، لأن المعروف من الجهاد ذلك, وهو الأغلب على قول القائل: جاهدت &; 18-689 &; في الله، وحقّ الجهاد: هو استفراغ الطاقة فيه. حدثت عن الحسين, قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد, قال: سمعت الضحاك يقول, في قوله ( هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ) يقول: الله سماكم المسلمين. وجهدوا في الله حق جهاده هو اجتبكم وما جعل عليكم في الدين من حرج الشيخ علي جابر. حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن ابن جُرَيج, قال: أخبرني عطاء بن ابن أبي رباح, أنه سمع ابن عباس يقول: الله سماكم المسلمين من قبل. وقال آخرون: بل معنى ذلك: لا تخافوا في الله لومة لائم، قالوا: وذلك هو حقّ الجهاد. وجاهدوا المشركين في سبيل الله حق جهاده.

و ج اه د وا ف ي الل ه ح ق ج ه اد ه ه و اج ت ب اك م الشيخ علي جابر. وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ ۚ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ۚ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ۚ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَٰذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ۚ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ ۖ فَنِعْمَ الْمَوْلَىٰ وَنِعْمَ النَّصِيرُ (78). اواخر سورة الحج للشيخ أحمد بن طالب بن حميد في المسجد النبوي. حدثنا محمد بن بشار, قال: ثنا حماد بن سعدة, عن عوف, عن الحسن, في قوله ( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) قال: من ضيق. حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثني حجاج, قال: قال ابن جُرَيج, قال مجاهد (مِنْ قَبْلُ) قال: في الكتب كلها والذكر (وفي هَذَا) يعني القرآن، وقوله (لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ) يقول تعالى ذكره اجتباكم الله وسماكم أيها المؤمنون بالله وآياته من أمة محمد صلى الله عليه وسلم مسلمين, ليكون محمد رسول الله شهيدا عليكم يوم القيامة، بأنه قد بلَّغكم ما أرسل به إليكم, وتكونوا أنتم شهداء حينئذ على الرسل أجمعين، أنهم قد بلَّغوا أممهم ما أرسلوا به إليهم. حدثنا الحسن, قال: أخبرنا عبد الرزاق, قال: أخبرنا معمر, عن قَتادة, مثله.