رواية رفع رجولها على كتفه

Monday, 06-May-24 05:23:53 UTC

لم أكن في وعيي وكنت غاضبا ومتعبا من تَجَاهُلِكِ لي. أخذ يقبل عنقها ويمتص دماءها. بعد أن أوصلها ياغيز للشركة، ظلت تعمل طول اليوم تحاول ألا تتذكر أحداث الليلة الماضية وشعورهما. توقف ياغيز لبرهة ورفع وجهه. كانت قد اتخذت وضعية الهجوم. ياغيز: ماذا ظننت نفسك فاعلاً البارحة؟.

1. تلخيص رواية نهاية رجل شجاع
2. رواية طفلة ارهقت رجولتي
3. في بيتنا رجل رواية

تلخيص رواية نهاية رجل شجاع

سنان: لا بل لنقل تركتني للأكل. لم تَسْلَمْ منطقتها الحساسة تحت بطنها من لمساته. هازان: ياغيز.. يكفي أرجوك! نزل لصدرها وأخذ يعض نهديها. لم يستمع لها وفك حزام سرواله وربط به يديها ليرجع ويكمل ما بدأه. في بيتنا رجل رواية. هازان: سأكون أفضل حالا بعد أن نتكلم. لم يناموا مع بعض منذ أسابيع لذا تألمت هازان قليلا بعد أن أدخله وصار يحركه ذهابا وإيابا. كانت تشير للثانية عشر إلا دقائق. أثارت جملته الأخيرة دم ياغيز. سنضع بعض القواعد حالياً فلا يمكنني القول أنني أستطيع إحتمال رؤيتك. أكمل مشيا إلى أن وصل. شرب ثلاثة كؤوس دفعةً واحدة وخرج. بعد دقائق دخل سنان بتردد. بين ضوء القمر لمحت هازان عينيه البلوريتين.

وضعت فمها على كتفه كي لا تُسْمَعَ آهاتها عاليا و صارت تعض كتفه لما تشعر بالألم. وضع رجله بين فخذيها بحيث صارت احدى رجليها بين رجليه ورجله بين رجليها. عادت للقصر باكرة عن قصد. كان المكان مظلما فلم ترى شيئاً. بعد أن أفرغ سائله داخلها، كانت تعرف أنه لن يتوقف ولن يكفيه هذا، فهي تعرف كفايته. "لابد أن الجميع نائم". تلخيص رواية نهاية رجل شجاع. التقى بياغيز في الدرج. كان يتصرف بتملُّكٍ وحرِّية كأنها له. فهمت أن اللحظة قد حانت. لكنه لا ينفَكُّ أن يتذكَّر ليلتهم الأولى وقبلتهم في بيته وشكلها بثيابه.. أصبحت رؤيتها تلعب بإعداداته، خصوصاً أنه في كل ليلة يسمع دخول سنان لغرفته لتنام هي بمفردِها... كان اليوم متعَباً.

رواية طفلة ارهقت رجولتي

كان واقفا أمام باب غرفتها. أنزل فستانها وخلعه من جسدها وخلع عنه الجاكيت والقميص. لكن لا أريدُ أن يتكرَّر هذا ثانية. فهي ليست من النوع الذي يهرب، أو يظهر خوفه.

كانت آهاتها ترتفع شيئاً فشيئاً مع ازدياد لمساته ومصه وضغطه عليها من بعض أماكنها الحساسة. سنان: أخي فعلاً أنا نادمٌ على البارحة، كما أنني سمعت توبيخاً بارداً منذُ قليل. لم تتغير ملامح هازان كأنها لم تكن تستمع له. أنا لا أريدك بغرفتي. لم تكن لتعد سنان يظن أنها خائفة أو أن ماحصل أثر على ثبات ثقتها بنفسها. ظهر رجليها وفخذيها الذي كان الفستان يغطي حتى منتصفهما. أرسلت له رسالة بالهاتف "انتظرك بالغرفة" وصعدت إلى غرفتها بعد أن سلمت على الجميع. لعب الخبر بدقات قلبه. سنان: أنظر أخي لقد كنت سكرانا جدا ولم أكن أدري بما أفعله. لكنني لم أقصد ما فعَلتُه، أنا فعلاً آسفٌ ونادِم. رواية طفلة ارهقت رجولتي. فقد ظل يشتغل طول اليوم والتقى بالسيد كهرمان لكي يبدأ ببناء شركته في تركيا بعد أن درس وضمن نجاح المشروع. سنان: هازان أنا آسف على ماحدث الليلة الماضية. جلس على احدى الكراسي في مواجهة البحر يحاول استرجاع عقله. شعرها المتروك حراً وعنقها الشهي.. كان جائعاً لها.

في بيتنا رجل رواية

أخذ كلتا يديها من صدره بيد واحدة ورفعهما لأعلى ورجع لتقلبيلها. ثم ناما من الارهاق... تحمل لأيام خيالاتها في أحلامه. أعطى المفاتيح لحارس البوابة لكي يأتي بالسيارة. كانت كمن كان نائما لينهض ويجد أن أحدًا يحاول اغتصابه. كما أنها زوجتي ومن حقي.

نزل ورجع لتقبيلها وبادلته القبل باشتياق. فقد كانت تبدوا باردة، غير مبالية، ولا يهمها الأمر. هازان بهمس: ياغيز يجب ألا نفعل هذا.. ياغيز توقف أرجوك. كانت هازان جالسة على السرير تنظر إليه ببرودٍ مع احتقار مُبَطَّن.

لم يعرف سنان بما يجاوب. أخذها بين ذراعيه ورفعها يجلسها على ركبتيه. وضعها ياغيز على السرير وآدارها ليواجه ظهرها ويكمل العملية. وضعت يداها المربوطتين وراء عنقه ثم أدخله. كانت هازان تعرف أن وعيه غير موجود لكنها صارت تحاول أن توقفه. لم يكن عليه أن يشرب بسرعة فقد بدأ يحس بتأثيره عليه. سنان: دون شك.. أصبحت هازان تحترم مواعيد الأكل معهم أكثر وتستجيب لِتَقَرُّبِهم، فهذا سيدعمُ موقفها إِذا ماحدث شجارٌ أو موقِفٌ آخر مع سنان. أوقف السيارة ليستنشق هواء البحر. كان يحتاج لكأس ويسكي قبل المواجهة مجدداً.

فتحت هازان عينيها بعد أن أحست ذبشيء دافئ على فمها وآخر بصدرها. ياغيز: تعال معي للغرفة.. بعد أن أغلق ياغيز باب غرفته. بعد أن ينام الجميع ستذهب للنوم بغرفتك. فتح الباب وصعد الدرج.