ابيات شعر مدح وفخر

Wednesday, 26-Jun-24 08:51:53 UTC

وتُرَى بِرُؤيَةِ رَأيِهِ الآراءُ. جَمَدَ القِطارُ ولَوْ رَأتْهُ كمَا تَرَى. أَحِجَاباً بَعدَ المدِيحِ، ومَطْلاً. وجدتُ مجالا فيه للقول واسعا.

قصيدة أمن ازديارك في الدجى الرقباء للمتنبي. وتجري فيه مثل ابوك شوطاً. شِيَمُ اللّيالي أنْ تُشكِّكَ ناقَتي. ولا الذُّلِّ في المواِطِن أَغْضَى. يا أيّهَا المُجدَى علَيْهِ رُوحُهُ.

ولو نظموه في سمط لأغنى. بحيث الشمس والقمر المنيرُ. تجاري الشهب في شأو الصعود. وإن أكُ قد أحسنتُ فيه فإنه. ويرضِيه من الحمد اليسيرُ. بنوه منك بالرأي الرشيد. اتت بشراه يحملها نهار. تلوه في الهجوه علي حتى. وعفوُ الشتم عنه له كثيرُ. وأَصْفيْتُكَ المَحَبَّةَ مَحْضَا. سَمَاءُ وصِرتُ بالعُسْرِ أَرْضَا. عَنْ عِلْمِهِ فَبِهِ عَليّ خَفَاءُ. أنْ لا تَراني مُقْلَةٌ عَمْيَاءُ. وإنْ لا أجد في مدحه فلأنني.

شعر عن المدح والفخر. لي ظالِماً جَفاءٌ وبُغْضَا. نَفَذَتْ عَلَيّ السّابِرِيَّ ورُبّما. أبْدَأتَ شَيئاً ليسَ يُعرَفُ بَدْؤهُ.

ونَذيمُهُمْ وبهِمْ عَرَفْنَا فَضْلَهُ. يقتصر المدح على ذكر القبيله اذ ياتى الشاعر على مفاخر خليفه ما او قبيله اخري. إذْ حَيثُ كنتِ مِنَ الظّلامِ ضِياءُ. ولا يسَع إلا خافضَ البال وادعا. على أذني من نغمات عود. بحكمته وبالعزم الشديد. لم تَحْكِ نائِلَكَ السّحابُ وإنّما. حتى كأنّ مَغيبَهُ الأقْذاءُ. وكان ابوك فيه ذا مضاء. بشامل عطف مارتل العميد. في تَرْكِهِ لَوْ تَفْطَنُ الأعداءُ. في كُلّ بَيْتٍ فَيْلَقٌ شَهْبَاءُ. فَبِأيّما قَدَمٍ سَعَيْتَ إلى العُلَى. فالفَخْرُ عَن تَقصِيرِهِ بكَ ناكِبٌ.

واقَتصَرْنا عَلى الدَّنانيرِ فاجْعَلها. احْمَدْ عُفاتَكَ لا فُجِعْتَ بفَقدِهم. وبِضِدّها تَتَبَيّنُ الأشْياءُ. ولَفُتَّ حتى ذا الثّناءُ لَفَاءُ. المحاسن و يفصل الفخر عن المدح فمعناة ان الفخر يصبح فخرا بالقبيله بينما لا. وثُغورٌ كأَنَّها اللؤْلُؤُ الرَّطبُ. فأبدع فيك القائلون البدائعا.

ولكُلّ عَيْنٍ قُرّةٌ في قُرْبِهِ. لَنا وَاجِباً لِتُنجِزَ بَعْضا. فقلت عميد لبنان تحلى. شُمُّ الجِبالِ ومِثْلُهنّ رَجاءُ. وسوف تفوز منه بالمزيد. أبا حسن إنْ لا أكن قلتُ طائلاً. فَتَبيتُ تُسْئِدُ مُسْئِداً في نَيّها. لا تنكَّرتُ في الوصَالِ وإِن أَظْههَرتَ.

بما أحسنتْ قبلي يداك الصنائعا. قصيدة لابراهيم الأسود. لمْ تُسْمَ يا هَرُونُ إلاّ بَعدَمَا اقْـ. قَدْ حَطَطنَاكَ بَعْضَ ما كانَ في الوَعدَ.

امير الفخر والمجد التليد. أَو الأُقحُوَانُ يَهتَزُّ غَضَّا. لا تَكْثُرُ الأمواتُ كَثرَةَ قِلّةٍ. قَدْ كانَ لمّا كانَ لي أعضاءُ.

يا كَثير المِطالٍ، كَمْ، وإِلى كمْ. بَعْدَ وَعْدٍ منْ ذَا بِهَذيْنِ يَرْضَى. ولَكَ الحِمامُ مِنَ الحِمامِ فِداءُ. مَنْ يَظلِمُ اللّؤماءَ في تَكليفِهِمْ.