قصيدة تبارك ذو العرش الذي هو أيدا للشاعر النعمان بن بشير الأنصاري

Saturday, 18-May-24 15:21:06 UTC

وَأَخـــرَجَ ذرِّيّـــاتِـــكـــم مِــن ظُهــورِكُــم. قما ذاك؟ قال: زعم الأخطل أن اللؤم تحت عمائم الأنصار. قد كنت من أن ترى جلد القوى قمنا.

أباح لها بطريق فارس غـائطـا. سوى أنه قد بل منها المشـافـر. وأمه عمرة بنت رواحة أخت الصحابي عبد الله بن رواحة والنعمان أول مولود للأنصار بعد الهجرة، وقد سمع وروى عن الرسول صلى الله عليه وسلم، الحديث ولم ترد عنه أخبار في خلافة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما. وأبوه بشير بن سعد أول من قالم يوم السقيفة من الأنصار إلى أبي بكر رضي الله عنه فبايعه، ثم توالت الأنصار فبايعته. حديث النعمان بن بشير. لحى الزد مشدوداً عليها العمـائم. فقال الأعشى يمدح النعمان: ولم أر للحاجات عند التماسهـا. لِمَــن خــافَ مِــنــكُــمُ رَبَّهــُ ثُــمَ سَــدَّدا.

عادية تنتقل عنها الصـخـور. قال: مثل الضبع والضب والثعلب: فإن الضبع والثعلب أتيا الضب في وجاره، فنادياه: أبا الحسل. قال خالد بن كلثوم: ودخل النعمان بن بشير على معاوية لما هجا الخطل الأنصار، فلما مثل بين يديه أنشأ يقول: معاوي إلا تعطنا الحق تعتـرف. مصعب بن عبد الرحمن بن عوف. وأشرع فيها الناس بعد، فما لهم.

مواريث آباني وأبـيض صـارم. فتهجر أم شاننا شانهـا. فأما جده سعد بن الحصين فهو القاتل. لو كان نعمـان قـتـيل الأعـلاج. سليلة أفراس تجللـهـا بـغـل.

فتلك دعوة روح الخير أعرفـهـا. لإذ تقولين عمرك الله هل شيء. فقال: غني، فوالله ما ذكرت إلا كرماً وطيباً، ولا تغني سائر اليوم غيره. يقول فيها: بل أيها الراكب المزجي مطيته. إذا تذكـرت نـكـاح الـحـجـاج. وهما ينسيني الشراب الـمـبـردا. لولا السفار وبعد خرقٍ مهمهٍ. وأنت على خوفٍ عليك تـمـائم. من المجد إلا سؤره حين أفضلا. نحوك خزراً كاظمات تزير.

فإن كنت لم تشهد ببـدر وقـيعة. لعلك نفسي قبل نفسـك بـاكـر. وقال الواقدى وفى هذه السنة بعد موت معاوية بن يزيد بايع أهل خراسان سلم بن زياد بن. فكتب معاوية إليه يعزم عليه أن يضرب أخاه مئة.

إِمـام الهُـدى لِلنـاسِ بِـالحَـقِّ لم يَـزَل. فقالت امرأته هذه الكلبية: ألقوا رأسه في حجري، فأنا أحق به. واللؤم تحت عمائم الأنصـار. وعجت عجيجا من جذام المطارف.

أبلغ أمية أعلاها وأسفـلـهـا. يحبكم قلبي وغـيركـم الأصـل. لِخَــيــرٍ مِـنَ الشِـعـرِ اِتِّبـاعـاً وَأَرشَـدا. وأبوه بشير بن سعد الذي يقول: لعمرة بالبطحاء بـين مـعـرفٍ. ليت ابن مرنة وابنه * كانوا لقتلك واقية. فقربتها للرحل وهـي كـأنـهـا. بكى الخز من روح وأنكر جلـده. فهجاهم، فقال: وإذا نسبت ابن الفريعة خلتـه. أخبرنا محمد بن الحسن بن دريد، قال: حدثنا أبو حاتم عن أبي عبيدة عن أبي الخطاب، قال: لما كثر الهجاء بين عبد الرحمن بن حسان بن ثابت وعبد الرحمن بن الحكم بن أبي العاصي، وتفاحشا، كتب معاوية إلى سعيد بن العاصي وهو عامله على المدينة، أن يجلد كل واحد منهما مئة سوط، وكان ابن حسان صديقاً لسعيد، وما مدح أحداً غيره قط، فكره أن يضربه أو يضرب ابن عمه، فأمسك عنهما. وإِن قــالَ مــا شــا أَن يَــقـولَ وَعَـدَّدا. فصاحوا: ننشدك الله والزيادة. بن مسفر كيف تشكر النعم. فالأزد نسبتنا والمـاء غـسـان.

فلا يك باب الشر تحسن فتـحـه. وقد قيل ذلك في عبد الله بن الزبير، إلا أن النعمان أول مولود ولد بعد مقدمه عليه السلام من النصار، روى ذلك عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم. فما أكلة إن نلتها بـغـنـيمة. فقال: أعطيت كل ولدك مثل هذا؟ قال: لا فقال: فاتقوا الله واعدلوا بين أولادكم. الشاعر: النعمان بن بشير الأنصاري. من هو عبدالله النعمان بن بشير. إن صلت صالوا وهم لي نصير. ثَـوابـاً بِـمـا كانوا إِلى الله قَدَّموا. قال: فدعاه، فقال له: أهج الأنصار. فقال له: هذا الذي كنت أخاف. فتطلب شعب الصدع بعد انفتاقـه. وخرساء لو يرمى بها الفيل بلـدا. وفي غيرنا مجد من الناس كلهم.

وأدركت لحمي قبـل أن يتـبـددا. ففعل النعمان ذلك، وكانوا عشرين ألفاً، فأعطاه عشرين ألف دينار، وارتجعا متهم عند العطاء. وإلا فـبـزي لامة تـبـعــيه. ء تنفح بالمسك أردانهـا. فنظر معاوية إلى عمرو نظراً منكراً، فقال له: باعدت جداً. أخذ هذا المعنى جميل منه، فقال: وكأن طارقها على علل الكرى.

وكتب فيه أن يؤتي به. فقال: هي كلمة تقولها، إن مضت عضتهم ونقصتهم، وإلا فهذا الاسم راجع إليهم. فطلقها روح، وقال: سلط الله عليك بعلاً يشرب الخمر ويقيتها في حجرك. لا تؤاتيك في المغيب إذا ما. فلما قدم أخذ ابن حسان فضربه مئة سوط، ولم يضرب أخاه. فغضب النعمان بن بشير، ووثب من بين يديه، وقال: أما والله أنك ما علمت لسيء المجالسة لجليسك، عاق بزورك ، قليل الرعاية لأهل الحرمة بك فأقسم عليه إلا جلس فجلس. فخرج فقالها، فدخلوا يقدمهم النعمان بن بشير وهو يقول: يا سعد لا تعد الدعاء فما لنـا. فقال النعمان بن بشير: وأين النجائب عليها الهوادج؟ فوجه إليها بنجب، فذكرت علة. إن ابن حـسـان لـه ثـائر. بغيا وغشيتم أبوابـكـم درنـا. فقالوا له: أعطه إياه من بيت المال، واحتسب ذلك على كل رجل من عطائه. حين يقوم جزيل الـكـفـل. أخبرني هاشم بن محمد أبو دلف الخزاعي، قال: حدثنا أبو غسان دماذ، قال: حدثنا أبو عبيدة، فقال: نظر معاوية إلى رجل في مجلسه، فراقه حسناً وشارة وجسماً، فاستنطقه فوجده سديداً. مداخلةٍ سـرحة جـسـرةٍ.

compagnialagiostra.com, 2024