قصيدة الخيل والليل والبيداءُ تعرفني - في ديوان شعر المتنبي (كاملة

Monday, 06-May-24 02:41:26 UTC

ما لي أُكَتِّمُ حُبًّا قَدْ بَـرَى جَسَـدي. لَـوْ أنّ أمْرَكُـمُ مِـن أمرِنَـا أمَـمُ. رِجلاهُ فِي الرّكضِ رِجلٌ وَاليدانِ يَـدٌ. أنْ لا تُفـارِقَهُـمْ فالرّاحِلـونَ هُـمُ.

1. المتنبي الخيل والليل والبيداء تعرفني pdf
2. شرح قصيدة بم التعلل المتنبي
3. تحضير قصيدة من حكم المتنبي

المتنبي الخيل والليل والبيداء تعرفني Pdf

بأنّني خَيـرُ مَنْ تَسْعَـى بـهِ قَـدَمُ. أرَى النّـوَى يَقتَضينـي كلَّ مَرْحَلَـةٍ. لَكَ المَهـابَـةُ ما لا تَصْنَـعُ البُهَـمُ. وَمَا انْتِفَـاعُ أخـي الدّنْيَـا بِنَاظِـرِهِ. لا تَسْتَقِـلّ بِهَـا الوَخّـادَةُ الرُّسُـمُ. Pages displayed by permission of. هَـذا عِتـابُـكَ إلاّ أنّـهُ مِـقَـةٌ. فَوْتُ العَـدُوّ الـذي يَمّمْتَـهُ ظَفَـرٌ.

شرح قصيدة بم التعلل المتنبي

صَحِبْتُ فِي الفَلَواتِ الوَحشَ منفَـرِداً. تَجُوزُ عِنـدَكَ لا عُـرْبٌ وَلا عَجَـمُ. أنْ لا يُـوارِيَهُـمْ أرْضٌ وَلا عَـلَـمُ. أدرَكْتُـهَا بجَـوَادٍ ظَـهْـرُه حَـرَمُ. You have reached your viewing limit for this book (. تحضير قصيدة من حكم المتنبي. وَشَـرُّ ما قَنّصَتْـهُ رَاحَتـي قَنَـصٌ. سَيعْلَمُ الجَمعُ مـمّنْ ضَـمّ مَجلِسُنـا. لَيَحْـدُثَـنّ لـمَنْ وَدّعْتُهُـمْ نَـدَمُ. وَبَيْنَنَـا لَـوْ رَعَيْتُـمْ ذاكَ مَعـرِفَـةٌ. إنّ المَعارِفَ فِي أهْـلِ النُّهَـى ذِمَـمُ. وَمَنْ بجِسْمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُ. بأيّ لَفْـظٍ تَقُـولُ الشّعْـرَ زِعْنِفَـةٌ.

تحضير قصيدة من حكم المتنبي

Get this book in print. حتى تَعَجّبَ منـي القُـورُ وَالأكَـمُ. شُهْبُ البُـزاةِ سَـواءٌ فيهِ والرَّخَـمُ. يا أعدَلَ النّـاسِ إلاّ فِـي مُعامَلَتـي. وَجاهِلٍ مَـدّهُ فِي جَهْلِـهِ ضَحِكـي. وَأسْمَعَتْ كَلِماتـي مَنْ بـهِ صَمَـمُ. فَمَـا لجُـرْحٍ إذا أرْضـاكُـمُ ألَـمُ. أُعِيذُهـا نَظَـراتٍ مِنْـكَ صادِقَـةً. حَتَّـى أتَتْـه يَـدٌ فَـرّاسَـةٌ وَفَـمُ. أنَا الذي نَظَـرَ الأعْمَـى إلى أدَبـي. شرح قصيدة بم التعلل المتنبي. إنْ كَـانَ يَجْمَعُنَـا حُـبٌّ لِغُرّتِـهِ. لَيْتَ الغَمَامَ الذي عنـدي صَواعِقُـهُ. قد زُرْتُهُ وَسُيُـوفُ الهِنْـدِ مُغْمَـدَةٌ. وَفِعْلُـهُ مَا تُريـدُ الكَـفُّ وَالقَـدَمُ.

ألخَيْـلُ وَاللّيْـلُ وَالبَيْـداءُ تَعرِفُنـي. وَمَا عَلَيْـكَ بِهِمْ عَـارٌ إذا انهَزَمُـوا. تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الـهِنْدِ وَاللِّمـمُ. وَمُرْهَفٍ سرْتُ بينَ الجَحْفَلَيـنِ بـهِ. عَلَيْـكَ هَزْمُهُـمُ فِي كـلّ مُعْتَـرَكٍ. وَيَكْـرَهُ الله مـا تَأتُـونَ وَالكَـرَمُ. فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَـمُ. ألزَمْتَ نَفْسَكَ شَيْئـاً لَيـسَ يَلزَمُهـا.