تجربتي مع الإنزيمات الهاضمة

Tuesday, 18-Jun-24 05:14:32 UTC

التعرض للولادة المبكرة قبل الموعد المتوقع لها. عند إجراء العلاقة الحميمة كنت ألاحظ أيضًا نزول النزيف المهبلي ولكنه كان يستغرق عدة أيام ويزول. اقرأ أيضًا: تجربتي مع الجنين المقعدي. أما إذا كان نزول المشيمة في الأشهر الأخيرة من الحمل أي من الشهر الخامس وما فوق فإنه إذا لم تنفع الراحة التامة وبقيت المشيمة تنزف فإن الطبيب يقوم بعملية قيصرية مبكرة لأنقاذ الطفل وذلك لأن بقاء النزف قد يؤدي إلى ولادة طفل معاق لا قدر الله. ويلزم الطبيب المرأه الحامل بالراحة التامة في المستشفى حتى تبقى تحت رعاية الطيبيب ولا يسمح لها بأن تأخذ الراحة التامة في بيتها لأنه من المستحيل أن تبقى الحامل في بيتها مستلقية على ظهرها فهي لا يسمح لها بالقيام بأي مجهود مهما كان نوعه. المرحلة الأولى ( اول 3 اشهر). الإجراءات العلاجية لنزول المشيمة. تجربتي مع نزول المشيمة كانت في الحمل الأول لي شعرت بالقلق الشديد حيال طفلي حينها، نظرًا لأنه من المتعارف إليه أن المشيمة هي العامل الأساسي لنمو وتغذية الجنين ومن الطبيعي أن تتواجد أعلى الرحم، لكن هذه التجربة مرت بسلام ونجوت أنا والطفل، لهذا فمن الجدير بالذكر أن أنقل لكم من خلال موقع شقاوة أحداث تجربتي مع نزول المشيمة وكيف مرت دون خسائر. 2- وجود تليف اوعيوب خلقية في الرحم.

أن أظل في السرير قدر الإمكان للحصول على القدر الكافي من الاسترخاء والراحة. تجربتي مع نزول المشيمة كانت ليست شاقة على الإطلاق رغم معاناتي وقتها من القلق، إلا أنني مع التزام الراحة لمدة طويلة اكتمل الحمل بسلام وأجريت الولادة القيصرية في الموعد المناسب وبعد اكتمال نمو الجنين. اخواتي خبروني بتجاربكم مع المشيمه النازله او احد صار معه نزول وكيف قدرت تعالجهااا.. حملي تطبيق حاسبة الحمل. فمن خلال ذلك الجهاز تمكن من معرفة حالة المشيمة وتعرف إلى ما إذا كانت تقوم بتغطية عنق الرحم أم لا، وهنا أخبرني بأنني أعاني من النزول الجزئي للمشيمة والذي لا يمثل خطورة على صحة الجنين. كان حجم الرحم متزايد مقارنةً بالحجم الطبيعي لعمر الحمل. التشخيص لنزول المشيمة.

كانت أبرز نصائح الطبيب المختص هي تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن وكذلك المكملات الغذائية، حيث تحسنت صحتي كثيرًا وتم حملي بسلام. أخبرني الطبيب المختص أيضًا أن عدم السيطرة على نزول المشيمة قد ينتج عنه عدة مضاعفات أخرى تكون خطيرة للأم والطفل إلى جانب ما قاله لي سابقًا أثناء تجربتي مع نزول المشيمة، وهذه المضاعفات هي: - عدم اكتمال نمو الجنين داخل الرحم. اسباب حدوث المشيمة النازلة غيرمعروفة ولكن يمكن ان تحدث في بعض النساء نتيجة عوامل معينة كالآتي.. 1-وجود scarring في جدار الرحم من حمل او اصابات سابقة. فبعد أن استمر حملي بسلام ومع بلوغ الشهر التاسع حدث لي النزيف مجددًا بسبب عدم تمكن المشيمة من العودة لمكانها، فاضطررت على أثر ذلك النزيف التوجه إلى المستشفى. إلى جانب حدوث النزيف في الثلث الأخير من فترة الحمل خلال تجربتي مع نزول المشيمة، فإنني لاحظت عدة علامات أخرى، منها ما شعرت به بالفعل ومنها ما قمت باكتشافه عند ذهابي إلى الطبيب المختص، ومن هذه الأعراض: - أخبرني الطبيب بعد إجراء فحص السونار أن الطفل يتواجد داخل الرحم بوضعية مستعرضة. دفعني الفضول إلى معرفة أسباب انتشار مشكلة نزول المشيمة بين العديد من النساء، وخلال زيارتي مرة للطبيب في حملي الثاني سألته عن الأسباب، وأخبرني بأنها عديدة وهي: - مواجهة المرأة مشكلات في الرحم كإجراء أكثر من عملية قيصرية، أو حدوث الإجهاض السابق مع تنظيف الرحم من خلال الكشط، أو التعرض لعملية التحفيز الصناعي من أجل الولادة. كما أن الطبيب أخبرني بأن الحمل المتأخر عقب مرور سن 35 سنة قد يزيد من خطر نزول المشيمة. البعد عن ممارسة التمارين الرياضية الشاقة. المرحلة الثالثة (الأشهر 9, 8, 7). بالنسبة للأم التي تعاني من الهبوط الكلي في المشيمة فإنها من المحتمل أن تتمزق الأغشية لديها في وقت سابق لموعد الولادة، وسوف تجري عملية الولادة القيصرية على الفور، كما أنه من المحتمل أن ترتبط المشيمة بشكل مباشر بالرحم مؤدية لإصابته. لم أعاني من النزيف الشديد أثناء مواجهتي مشكلة نزول المشيمة لهذا رشح لي الطبيب المختص العلاج بالتزام الراحة، واتباع بعض التعليمات وهي: - عدم ممارستي للتمارين الرياضية.

لم أشعر بالألم عند النزيف بسبب نزول المشيمة، كما أن الدم كان لونه أحمرًا فاتحًا. بينما إحدى صديقاتي كانت تعاني من النزيف الشديد ولم يتم التمكن من السيطرة عليه لهذا أمرها الطبيب بإجراء عملية الولادة القيصرية الطارئة دون أخذه في عين الاعتبار لعمر الحمل لديها. من هذه المضاعفات هي انفصال المشيمة، فلولا أخذ القسط الكافي من الراحة لكنت تعرضت للإجهاض، ولكنني التزمت بتعليمات الطبيب فالأمر في الأغلب لا يتطلب تناول الأدوية والعلاجات لرفع المشيمة بل يتطلب الاسترخاء فقط. وهذا يترتب عليه حصول نزيف للمرأه الحامل قد يؤدي إلى الإجهاض إذا كانت المرأه في الشهور الأولى من الحمل. بعد المرور بسلام من تجربتي مع نزول المشيمة، قمت بمشاركتها مع أصدقائي للتعرف ما إذا كان هناك أي واحدة منهن مرت بنفس التجربة، فروت لي إحدى صديقاتي أنها عانت من هذه المشكلة. أن تأخذ بعض الأدوية التي تساهم في منع حدوث الولادة المبكرة بالجرعات المحددة مع الالتزام بها. زيادة خطر موت الطفل أثناء إجراء عملية الولادة المبكرة.

اقرأ أيضًا: قصتي مع زيادة ماء الجنين. البعد عن الإجهاد أو القيام بالحركات الفجائية والصعبة. حدوث مشكلات في المشيمة مثل تضخم حجمها بسبب اضطرارها لنقل المواد الغذائية والأكسجين بكميات أكبر وذلك في حالة الحمل بتوأم، أو سكنها في مناطق مرتفعة، أو نتيجة لتدخين السجائر خلال الحمل. تجاربكم مع المشيمة النازلة.

تجنب السفر أو ركوب الطائرات حتى لا يتم إزاحة المشيمة لدي بشكل أكثر. اما عن العلاج فانه لايوجد علاج يغير من وضعية المشيمة النازلة بحد ذاته الا انه يجب المتابعة لدى الطبيب لعمل التصوير والتاكد من وضعتها وحركتها وايضا لتاكد من وضع الجنين في حالة حصول نزيف لاسمح الله فان الطبيب قد يضطر لتوليد المريضة اذا كان عمر الجنين يسمح لعيش خارج الرحم. عندما أخبرت الطبيب المختص بما أشعر به من الأعراض كالتشنجات في الرحم، ونزول النزيف المهبلي، وكبر حجم الرحم عن الطبيعي، قام بتشخيص إصابتي بنزول المشيمة بالاستعانة بجهاز الموجات فوق الصوتية. البعد عن ممارسة الجماع مع زوجي. مرحلة مابعد الولادة. النزول الكامل للمشيمة: ذلك النوع من الأنواع الخطيرة لحالات نزول المشيمة، حيث إنها تعمل على تغطية عنق الرحم بشكل كامل مما يؤدي إلى تحفيز عملية الولادة المبكرة وبالتالي يكون من الضروري اللجوء الطارئ للولادة القيصرية.