لويس السابع عشر لمزارعي القمح المحلي

Saturday, 18-May-24 15:51:46 UTC

وبعد اقل من سنة توفي الدكتور فيليب ولكنه، قبل ان يلفظ انفاسه الاخيرة، اعترف بسره الى ابنه "غبريال بالاتان" Gabriel Pelletan واخبره ان قلب الملك لويس السابع عشر موجود في اناء من الكريستال وهو بامانة مطران باريس. Duchess of Angoulême's Memoirs on the Captivity in the Temple, (1823 English translation of a slightly redacted French edition). لويس السابع عشر من فرنسا. وظلت وفاة لويس السابع عشر مثار نزاع طويل. وسقط "القلب" سابحاً في "روح النبيذ" وهرول العامل مذعوراً وفارغ اليدين واخبر "غبريال" بهول الفاجعة. التقرير السنوي للاكثر تحميلا.

لويس الرابع عشر

وعليه يخلص التقرير الرسمي والنهائي الى النص التالي: " في الثامن من حزيران- يونيو 1795 الموافق 20 "براريال4 Prairial من السنة الثالثة للجمهورية، قليلاً قبل الساعة الثالثة من بعد الظهر، فارق الحياة لافظاً النفس الاخير طفل سجين في برج "المعبد" في باريس. الأم||ماري أنطوانيت|. Note that subtitles vary in different editions of the book. العائلة الملكية الفرنسية|. ففي 27،28 و29 تموز- يوليو 1830 (الايام الثلاثة المجيدة Les trois Glorieuses) عصفت رياح الثورة مجدداً واجتاحت جحافل الثائرين القصور والمباني والكنائس واشعلت النيران في كل مكان وقامت باعمال القتل والنهب والتدمير. عناصر البحث الخاصة بك. وتوالت الاحداث في فرنسا فسقطت الثورة وقامت الجمهورية الاولى ثم الامبراطورية الاولى حتى عودة العائلة البوربونية الى عرش فرنسا سنة 1815 بزعامة الملك لويس الثامن عشر. ودخلت "الوديعة" الى " قبر الملوك " نهائيا ً ولكن ليس بطريقة " رسمية " كما عاد وطالب عميد العائلة المالكة لوي دي بوربون Louis de Bourbon في 19 نيسان- ابريل سنة 2000. اناء الكريستال وقلب لويس السابع عشر. January 21, 1793 – June 8, 1795.

لويس السابع عشر ركنا

فاما ان يكون الطفل الذي مات في السجن ليس هو الملك لويس السابع عشر واما ان تكون الجثة التي سحبت من المقبرة ليست جثة ولي العهد! و " برينو " Bruneau و " ريشمونت " Richemont وخصوصاً تاجر المجوهرات الشهير"كارل وليم نوندورف" Carl Wilhelm Naundorff الذي، كما سنرى، كان يصدّق في وقت من الاوقات، خصوصاً بعد وفاته، انه الملك. نسبه........................................................................................................................................................................ هامش. وقبل ان يهرب رئيس اساقفة باريس المطران "دي كالان" سلّم "الاناء" الى احد عمال المطبعة في المطرانية وامره بنقله الى "غبريال" ابن الدكتور فيليب. ان الاوفياء للعرش يعتبرون ان هذا الفقيد هو صاحب الجلالة لويس السابع عشر ملك فرنسا وسيدهم الشرعي". ماريا - جوزافا " Maria- Josepha وخالته " جوهانا - غابريل " المدفونتين في احد اديرة "النمسا" Autriche الكاثوليكية. الأب||لويس السادس عشر|. فمات في حزيران-يونيو 1795 ودفن في اليوم الثاني بطريقة سرية مما جعل الاشاعات المتنوعة تنطلق وتؤكد انه لم يمت بل بدّله الحارس السكاف بطفل آخر وبانه غادر السجن مما سمح لكثيرين بانتحال صفة الملك الصغير وراح يدعي كل واحد منهم انه هو لويس السابع عشر ومن هؤلاء: " هيرفاغولت " Hervagault.

لويس السابع عشر كوكبا

هكذا يسدل الستار نهائياً عن لغز موت لويس السابع عشر. ملوك فرنسا و Navarre. وفي العاشر من آب-اغسطس 1792 قامت المظاهرات العنيفة وطالبت بخلعه وساقت به وبالعائلة وبولي العهد الطفل الى سجن " المعبد " Temple وتولت جبهة " الكونفنسيون "La Convention محاكمته وحكمت عليه بقطع الرأس ونفذ الحكم في 21 كانون الثاني-يناير 1793 في الساحة العامة(1). ووقّع هذا التقرير فيليب ديلورم5. وقد قامت السلطات الرسمية و"البيت الملكي الفرنسي" وعضو العائلات الملكية والمالكة في اوروبا والعالم بمراسيم الدفن يوم الثلاثاء 8 حزيران 2004 في مقبرة ملوك فرنسا في كاتدرائية سان ديني Saint-Denis في باريس.

لويس السابع عشر دقائق

وفي 15 كانون الاول- ديسمبر 1999 دخل الاطباء الجراحون والبيولوجيون الى قبر الملوك في "سان ديني" واخذوا "مسطرة" من "قلب الملك" ويقول التقرير:"000 ان القطعة التي فحصت هي قلب بشري. وانتهى الامر "رسمياً" في 9 حزيران- يونيو 1795. تصفح جميع المجلات والمؤتمرات. تبعه||لويس الثامن عشر|. ولكن الثورة لم تخلع الملك فقط بل طالبت باصلاحات دستورية تخفف من الصلاحيات المطلقة وعرضت على الملك سنة 1791 مسودة "دستور" فرفض العاهل الموافقة على ما جاء في الدستور وطلب مساعدة "الخارج" حتى انه في ليل 20-21 حزيران-يونيو 1791 حاول الهروب مع عائلته فغضب رجال الثورة ولحقوا به والقوا القبض عليه وعلى عائلته في مدينة "فارين" Varennes ورجع الى باريس حيث وافق على الدستور واقسم اليمين. ففتحت مقبرة سانت مارغيريت واخرجت منها الجثة المزعومة فتبين من الفحوصات على "العظام" ان الموت قد نتج فعلاً عن مرض "سل العظم"3 ولكن تبين ايضاً ان الجثة التي اجريت عليها الفحوصات لا تعود الى طفل عمره "حوالي العشر سنوات" كما كان قد جاء في تقرير سنة 1795 ولكن تعود الجثة الى رجل عمره بين 18 وعشرن سنة! فحمله في منديل من القماش ووضعه في جيبه وهرول به الى المنزل تماماً كما كان قد فعل والده الدكتور فيليب سنة 1795! ثم وافق الجميع على نص التقرير الطبي الشرعي وأعطي الامر بدفن الجثة المشرحة. ففتح التحقيق وكلفت النيابة العامة لجنة من الاطباء والقضاة للتحري والكشف و"اجراء اللازم". لويس السابع عشر هو الابن الثاني للملك لويس السادس عشر وزوجته الملكة ماري انطوانيت. علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية. الحقيقة انه في 9 حزيران- يونيو 1795 أي بعد يوم واحد من وفاة الطفل السجين، طلبت السلطة الحاكمة تشريح الجثة للوقوف على سبب الوفاة. فرق كبير في العمر مما زرع الشك مجدداً في العقول والنفوس عند الاسرة المالكة. بالفرنسية) Duchess of Angoulême's Memoirs on the Captivity in the Temple (from the autograph manuscript).

لويس السابع عشر ذي الحجة

وان تاجر المجوهرات النمساوي " كارل وليم نوندورف ""Carl Wilhelm Naundorff والذي كتب على ضريحه:"هنا يرقد لويس السابع عشر ملك فرنسا" ليس الاّ واحد من مئات الاشخاص الذين انتحلوا صفة ملك فرنسا بالكذب والخداع والباطل وتزوير التاريخ. تصفح بواسطة العنوان. يوم الاربعاء 19 نيسان-ابريل 2000 قام الامير لوي دي بوربون Louis de Bourbon الوريث الحالي لملوك فرنسا وعقد مؤتمراً صحفياً في قصره في باريس وقال: " اليوم، الاربعاء 19 نيسان-ابريل سنة 2000 يسقط القناع عن سر عمره 200 سنة. حقيقة اللغز الدامغة هي ان الفريق الطبي الذي كلف رسمياً بتشريح جثة الطفل في 9 حزيران - يونيو 1795 كان مؤلفاً من اربعة اطباء بينهم الدكتور " فيليب - جان بالاتان "Philippe-Jean Pelletan. فرع أصغر من Capetian dynastyوُلِد: March 27 1785 توفي: June 8 1795.

وقد ساد الاعتقاد طويلا أن "وريث العرش المفقود" تم استبداله في السجن بصبي آخر وأن هذا الأخير هو الذي توفي في السجن. June 4, 1789 – 1 أكتوبر, 1791. ولد في فرساي Versailles عام 1785 ومات سجيناً في ياريس عام 1795 عن عمر عشر سنوات. The Lost King of France: Revolution, Revenge and the Search for Louis XVII. العلوم الإقتصادية والإدارية. وفي 17 تشرين الاول-اكتوبر من ذات السنة قطع رأس الملكة وكان عمرها 38 سنة وقد تميزت بالشجاعة والنبل والعنفوان اثناء المحاكمة وعند لحظة الاعدام! العلوم الإسلامية والقانونية.

compagnialagiostra.com, 2024