قصص واقعية حقيقية قديمة

Friday, 03-May-24 06:02:47 UTC

كم أندم على دموع أمي وقهر أبي ،كيف لم أستمع لهم كيف؟. ومن ناحية أخرى فقد وعدني قبل الزواج بالسماح لي بالعمل وكما يقال وعد الحر دين. قصص واقعية: أنا منى تخرجت السنة الماضية من كلية حاسبات ومعلومات ،تزوجت بعد إنهاء الدراسة بشهر. بعد حصولي على موافقة والديّ وإرسال صديقتي لي الفيزة لأستطيع السفر عن طريقها. قررت العمل اثناء الدراسة حتى أنهي دراستي. قلقلت كثيراً فقررت الاتصال به ،أجابني صديقه بأن مصطفى قامت الشرطة بأخذه.

أخذت أفكر وأفكر كيف أنقذ إبني من هذه السيدة الخائنة؟. مضى على سفري ٥ أيام. لكي تكون ذات شخصية قوية وقادرة على إتخاذ قرارات مصيرية صائبة في حياتها. في بداية الأمر كانت الزوجة لا تشتكي، لكن بمرور السنين باتت تمل من خدمته. فالقصص هي مصدر الإلهام الذي نعيش به حياتنا، فمنها نتعلم العبرة والعظة، ومنها نتسلى ونقضي أوقات ممتعة، والقصص ليست كل ما هو خيالي أو كل ما هو يجمل الواقع، فحياتنا مليئة بالكثير من القصص الواقعية المعبرة والجميلة التي تساعدنا في أن نرى الحياة بصورة أفضل وفي هذا المقال يقدم لكم موقع موسوعةقصص واقعية مكتوبة لتتعلموا منها.

ذهبت لكي أرى ماذا يفعل هناك في وقت عمله. وتوفير له معيشة رغدة، إلى رجل مسن كبير مريض غير قادر على القيام بأصغر الأمور. فتعلم الأعربي مما حدث أن الصدق منجاة والكذب دائمًا مهواة. أخبرت سارة عن مشاعري تجاهه وقالت لي أنه يبادلني نفس الشعور. قصص واقعية: كنت أسكن في عاصمة سوريا (دمشق) مع عائلتي. قصص واقعية: انا محمد اعمل في ثلاثة وظائف. عندما فتحت له طلب مني إيجار الشقة. هذا الفيلم حائز على أفضل صورة من الأوسكار. أخذت أفكر عن السنة التي عشتها معه وكيف لا أعرف عنه شيء. من أين ستطعمون هؤلاء الأطفال؟. لم يتبقى معي مال الآن.

وبالفعل هربت معه في يوم من الأيام وتزوجنا. وبالفعل لبس الرجل شوال واختبأ في أحد الأركان وجلس التاجر بجانب بضاعته واستمر في عمله. في تلك الأثناء قررت العمل لكي أستطيع أن أنفق على نفسي. دائماً كنت أشكو لأبي عما يفعله زوجي لكنه كان يلومني دائماً.

أنا الأن لم أعد أفكر فيهم وفيما تعرضت له. لم تجب عليّ لفترة ثم اخبرتني بقصف حدث لمنزلنا في سوريا. كانت تعتقد انني لا أعرف ما يجري حولي لانشغالي بالعمل. إن كنت من محبي الأفلام الدرامية إذًا ستفضلين مشاهدة هذا الفيلم لأنه مأخوذ عن قصة حقيقية، وهو يتحدث عن صبي صغير من عائلة فقيرة بالهند ينام ويستيقظ ليجد نفسه بعيدا عن أسرته في طريقه خارج البلاد بعد أن تم تبنيه من قبل أسرة غنية. ولكن الصدمة أن عائلته كانت تأخذ نصف راتبي مقابل وجودي في بيتهم وكأنني لست زوجة ابنهم. وأشكر والداي الذان علماني ألا أبيع نفسي لأي شخص. وهو لا يملك أم ولا أب وتريد أن تفطر معه حتى لا يتضايق ويشعر بالوحدة. وأنا جالس وجدت فتاة تقف في إحدى الشرف في عمارة ما. وكان كل يوم يعطيني كتب دينية تنير درب الإنسان وتجيبه عن كل الأسئلة التي تخص الحياة. لكنني أحب تلك العادة فنحن نقوم بذلك منذ وجود والداتي معنا. شكرتها وعند توديعها ندهتني وقالت لي منى كيف حالك. لهذا أنصحك بمشاهدة الفيلم إن كنت من محبي الأفلام الرعب. قال الأب لابنه لم تنتهي مهمتك بعد، بل تغيرت بعض الشئ. صادفت شاباً عند باب البناء الذي أسكن فيه مع عائلتي.