الموسوعة الكبرى لأطراف الحديث النبوي الشريف 1-50 ج16 - محمد السعيد بن بسيوني زغلول

Saturday, 18-May-24 17:56:41 UTC
16589- عن ابن عباس قال: قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعمائة من دوس، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مرحباً أحسن الناس وجوهاً، وأطيبهم أفواهاً، وأعظمهم أمانة". رواه البزار ورجاله رجال الصحيح. رواه أحمد وأبو يعلى إلا أنه قال: فقال رجل من الأنصار: إلا نحن. الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: الرباعي المصدر: فتح الغفار الجزء أو الصفحة: 1364/3 حكم المحدث: إسناده ضعيف.

رواه الطبراني في الأوسط وفيه الهيثم بن جماز وهو متروك. رواه أبو يعلى في الكبير، والبزار بنحوه باختصار عنه، والطبراني في الأوسط، وأحمد إلا أنه قال: عن الغضبان بن حنظلة أن أباه وفد على عمر ولم يذكر حنظلة. ورجالهما رجال الصحيح غير منذر الأفطس وهو ثقة. 16560- وعن ابن سندر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أسلم سالمها الله، وغفار غفر الله لها، وتجيب أجابت الله ورسوله". 16635- وعن عبد الله بن عمرو قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن جلوس، فأوسعنا له فجلس وقال: "أين أصحابي الذين أنا منهم وهم مني؟ وأدخل الجنة ويدخلونها معي؟". 16588- وعن شعبة قال: سألت سعد بن إبراهيم عن بني ناجية فقال: هم منا.

16559- وعن سلمة بن الأكوع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أسلم سالمها الله، وغفار غفر الله لها، ما أنا قلته ولكن الله قاله". في الانصراف، فقال: "انصرف". فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كذبت، بل هم أهل اليمن، الإيمان يمان إلى لخم وجذام وعاملة، ومأكول حمير خير من أكلها، وحضرموت خير من بني الحارث". 16566- وعن عبد الله بن مسعود قال: كان على عائشة محرر من ولد إسماعيل، فقدم سبي بلعنبر فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تعتق منهم، وقال: "من كان عليه محرر من ولد إسماعيل فلا يعتق من حمير أحداً". ثم بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الجلند يدعوه إلى الإسلام، فقبله وأسلم، وبعث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بهدية فقدمت، وقد قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجعل أبو بكر الهدية مورثاً وقسمها بين فاطمة والعباس. 16618- عن جبير بن مطعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رفع رأسه إلى السماء فقال: "أتاكم أهل اليمن كقطع السحاب خير أهل الأرض". 16555- وعن أبي بكرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أرأيتم إن كان الحليفان من أسلم وغفار خير من الحليفين أسد وغطفان، أترونهم خسروا؟". 16553- وعن أبي الطفيل الكناني قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا رجل يخبرني عن مضر؟". 16563- وعن سمرة بن جندب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: "بنو غفار وأسلم كانوا لكثير من الناس فتنة، يقولون: لو كان خيراً ما جعله الله أول الناس، وأنها غفارغفر الله لها، وأسلم سالمها الله". فقال: أنا من ضبيعة من ربيعة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خير ربيعة عبد القيس، ثم الحي الذي أنت منهم". رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير جبلة بن عطية، وقد وثقه غير واحد، إلا أني لم أجد له سماعاً من أحد الصحابة. ، ومِنْ بَنِي عبدِ اللَّهِ.

يمكنك رؤية جميع طلباتك. وأحد إسنادي أبي يعلى رجاله ثقات كلهم. رواه الطبراني في الأوسط وفيه سلام بن صبيح وثقه ابن حبان، وبقية رجاله رجال الصحيح. رواه الطبراني والبزار باختصار عنه، وفي إسناد البزار يوسف بن خالد السمتي وهو ضعيف، وفي إسناد الطبراني من لم أعرفهم. كُتّاب ومؤلفو الكتب الإسلامية. 16596- عن يزيد بن معبد قال: وفدت على النبي صلى الله عليه وسلم فسألني عن اليمامة: "فيمن العدل من أهلها؟". رواه الطبراني عن شيخه المقدام بن داود وهو ضعيف، وقال ابن دقيق العيد في الإمام: وثق، وبقية رجاله ثقات. 16544- وعن أبي الدرداء قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فوجدت جماعة من العرب يتفاخرون فيما بينهم، فدخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "ما هذا يا أبا الدرداء الذي أسمع؟". أحسَنُ النَّاسِ وجوهًا، وأعذَبُه أفواهًا، وأصدقُه لقاءً. 16624- وعن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الإيمان يمان، وهم مني وإلي، وإن بعد منهم المربع، ويوشك أن يأتوكم أنصاراً وأعواناً، فآمركم بهم خيراً".

رواه الطبراني في الأوسط والكبير وإسناده حسن فيه ضعفاء وثقوا. 16557- وعن معقل بن سنان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "غفار وأسلم وجهينة ومزينة موالي لله عز وجل ورسوله". قال: "أرأيتم إن كان الحليفان مزينة وجهينة خير من أسد وغطفان وهوازن وتميم وبني عامر بن صعصعة؟". قال عطاء: فأخذت جدي رديحاً، وأخذت ابن عمي سمرة، وأخذت ابن عمي زخيا، وأخذت خالي زبيباً. 16552- وعن أبي أمامة الباهلي أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "إن من خيار الناس الأملوك أملوك حمير وسفيان والسكون والأشعريين". 16575- عن طارق بن شهاب قال: قدم وفد بجيلة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اكتبوا البجليين وابدؤوا بالأحمسيين". رواه الطبراني ورواه البزار بنحوه وإسنادهما حسن. فما عدا أن قام لينصرف فقال: "اللهم ارزق عنزة كفافاً لا فوتاً ولا إسرافاً". قد تقدم في فضل القبائل ذكر جهينة مع غيرها. وقال رجل [يوماً]: أبطأ هؤلاء القوم من بني تميم بصدقاتهم، فأقبلت نعم حمر وسود لبني تميم فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "هؤلاء نعم قومي". 16565- عن عائشة أنه كان عليها رقبة من ولد إسماعيل فجاء سبي من خولان، فأرادت أن تعتق منهم، فنهاها النبي صلى الله عليه وسلم، ثم جاء سبي من مضر من بني العنبر، فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تعتق منهم. 16592- عن أبي جحيفة قال: أتينا النبي صلى الله عليه وسلم بالأبطح وهو في قبة له حمراء، فقال: "من أنتم؟". رواه أبو يعلى والطبراني وقال: "من عدن أبين".

رواه أحمد، وهو عند مسلم إلا أنه جعله مكان أسلم: الأنصار، وجعل موضع بني كعب: بني عبدة. أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ. تُوُفِّيَ رَجُلٌ مِنَ الأزْدِ. قال: "نعم، أهل اليمن. قال شعبة: يروون عن سعيد بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم: "هم مني". الراوي: - المحدث: ابن حجر العسقلاني المصدر: فتح الباري لابن حجر الجزء أو الصفحة: 2/492 حكم المحدث: إسناده منقطع. ورجالها ثقات إلا أن عمر بن عبد العزيز لا أعلم له سماعاً من خولة. 16571- وعن أبي هريرة قال: ربما ضرب النبي صلى الله عليه وسلم على كتفي وقال: "أحبوا بني تميم".

الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث المحدث: البخاري المصدر: صحيح البخاري الجزء أو الصفحة: 3515 حكم المحدث: [صحيح]. رواه أحمد والطبراني وقال: "وأسمع طاعة". 16620- وعن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يخرج من عدن اثنا عشر ألفاً ينصرون الله ورسوله، هم خير من بيني وبينهم". 16632- وعن رجل من خثعم قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك، فوقف ذات ليلة واجتمع إليه أصحابه فقال: "إن الله أعطاني الليلة الكنزين: كنز فارس والروم، وأمدني بالملوك ملوك. وسألوه عن هوازن فقال: "زهرة تنبع ماء". رواه الطبراني والبزار وقال فيه: أسندت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى صدري فقال: فذكر نحوه، ورجال البزار وثقوا على ضعفهم. الراوي: عبدالرحمن والد عبدالله المحدث: الألباني المصدر: السلسلة الضعيفة الجزء أو الصفحة: 1701 حكم المحدث: موضوع. كتاب: مجمع الزوائد ومنبع الفوائد **.

رواه عبد الله وفيه زيد بن جبيرة وهو متروك. 16577- وعن خالد بن عرفطة قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم رافعاً يديه يقول: "اللهم بارك على خيل أحمس ورجالها". رواه البزار عن شيخه أحمد بن عبد الله بن أبي السفر وهو ثقة، وبقية رجاله رجال الصحيح. 16622- وعن ابن عباس قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة إذ قال: "الله أكبر. قال: إن خير الرجال رجال لابسو البرد، واضعوا السيوف على عواتقهم، وعرضوا الرماح على مناسج خيولهم، رجال نجد. 16556- وعن أبي أيوب الأنصاري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن أسلم وغفار ومزينة وأشجع وجهينة ومن كان من بني كعب موالي دون الناس، والله ورسوله مولاهم". رواه الطبراني وفيه عبد الله بن زبيب - كما وقع في الأصل - وإنما هو عبد الله مكبراً كما ذكره ابن أبي حاتم وابن حبان في ثقات التابعين وبقية رجاله ثقات. رواه الطبراني عن شيخه بكر بن سهل الدمياطي، قال الذهبي: حمل عنه الناس، وهو مقارب الحال، وقال النسائي: ضعيف، وبقية رجاله رجال الصحيح، وقد رواه بنحوه بإسناد جيد عن شيخين آخرين. ، و الحياءُ في قُرَيشٍ. رواه أحمد متصلاً ومرسلاً، والطبراني وسمى الساقط بسر بن عبيد الله، ورجال الجميع ثقات. وأحسبه قال: "وأنا منهم".

الموسوعة الكبرى لأطراف الحديث النبوي الشريف 1-50 ج16. حديثُ زيدِ بنِ أسدٍ. 16567- وعن ابن عمر قال: كان على عائشة محرر من ولد إسماعيل، فقدم سبي من بني العنبر، فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تعتق منهم، أو قال هذا المعنى. 16615- وعن العباس بن عبد المطلب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لقد برأ الله هذه الجزيرة من الشرك ما لم تضلهم النجوم". قلت: وقد تقدمت أحاديث في فضل قبائل العرب يتضمن بعضها أهل اليمن.

الأزْدُ أُسْدُ اللهِ. يمكنك انشاء مفضلة خاصة بك. 16570- وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر بني تميم فقال: "هم ضخام الهام، ثبت الأقدام، نصار الحق في آخر الزمان، أشد قوماً على الدجال". رواه الطبراني في الكبير والأوسط إلا أنه قال: وأبضع معه في جيش، وفيه من لم أعرفهم. Loading..... كتب أيضا... استعرض المواضيع. العشرةُ المبشرةُ وبلالٌ وابنُ مسعودٍ. فقال عيينة: إن تكن أفرس بالخيل مني فأنا أفرس بالرجال منك، قال: "وكيف؟". موسوعة القراءات العشر. قلت: رواه الترمذي خالياً عن ذكر وج. اقتباسات ومقولات موثقة. ورواه أبو يعلى كذلك.

الراوي: عروة بن الزبير المحدث: الهيثمي المصدر: مجمع الزوائد الجزء أو الصفحة: 9/153 حكم المحدث: إسناده حسن. عليهِ وسلمَ جعل شعارَ الأزدِ. نِعْمَ المُرضِعونَ أهلُ عُمانَ يَعْني الأَزْدَ. إن قيساً فرسان الله في الأرض، والذي نفسي بيده ليأتين على الناس زمان ليس لهذا الدين ناصر غير قيس، إنما قيس بيضة تفلقت عنا أهل البيت، إن قيساً ضراء الله في الأرض". فبعث السمط إلى عمرو بن عبسة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حضرموت خير من بني الحارث"؟. قال: وأبضع معه في جلبتين إلى اليمن. فقيل له: هذا وفد عنزة، فقال: "بخ بخ بخ بخ، نعم الحي عنزة، مبغي عليهم منصورون، مرحباً بقوم شعيب، وأختان موسى، سل يا سلمة عن حاجتك".

compagnialagiostra.com, 2024