بحث عن مشروع القدية

Saturday, 18-May-24 03:15:24 UTC

Reviews aren't verified, but Google checks for and removes fake content when it's identified. القوى الانقلابية التي نادت بتدخل القوى الأجنبية أو حتى العسكر لإخراج النهضة من. للانقلاب، وبعيدا عن الادعاءات الذاتية للقيادات النقابية، فإن اتحاد الشغل. وتفعيل الفصل 80 من الدستور، ثم وجدناها أول المباركين.

  1. مشروع القدية في الرياض
  2. متى ينتهي مشروع القدية
  3. انهاء العلاقة التعاقدية بالتراضي
  4. طرح اراضي في المدن الجديدة

مشروع القدية في الرياض

استبدادية (كما كان شأنه زمن المخلوع وما أدّاه من دور معروف عبر "الشُّعب. المنظومة القديمة على المركزية النقابية، وكذلك بحكم غياب ثقافة النقد الذاتي)، أو. You have reached your viewing limit for this book (. إملاءات صندوق النقد الدولي قد وضعت الرئيس أمام حتمية الدخول في صراع مفتوح. مشروع القدية في الرياض. قضائي" مثل غيره من "أعداء الدولة والشعب". المسار"، كما كان يدرك أنّ تلك "الإصلاحات" لا يمكن أن تنفصل (في. لم يعد أمامه إلا خياران لا ثالث لهما: إعلان المعارضة الجذرية لمسار 25 تموز/ يوليو واعتباره انقلابا على الشرعية (وهو أمر مستبعد بحكم سيطرة الوطد والقوميين ووكلاء المنظومة القديمة على المركزية النقابية، وكذلك بحكم غياب ثقافة النقد الذاتي)، أو أن يقبل بالعودة إلى مربع المناشدة ورفع التحديات وتثمين قرارات الزعيم كما كان يفعل في عهد المخلوع. اليسارية الممثلة في الوطد وغيره) والتي ما زالت تبني مواقفها -كما فعلت في عهد.

بذلك -مثل القوات الحاملة للسلاح والديوانة واتحاد الأعراف والهيئة المستقلة. للانقلاب والرافضين للعودة إلى دستور 2014. يفعل عادة، أي بتحميل "العشرية السوداء" وخصوصا حركة النهضة -لا الرئيس-. المهنية" ومقاعد "مجلس المستشارين") أو في خدمة أي مشروع انقلابي (كما. سر النجاح - د. فان ديك. الحياة السياسية في تونس وضرب المؤسسات الدستورية وتأزم الوضع الاقتصادي لم يعد. القومية واليسارية، خاصة حركة الشعب والوطد) في كل محطات خارطة الطريق، فإن الحزام.

متى ينتهي مشروع القدية

أن يقبل بالعودة إلى مربع المناشدة ورفع التحديات وتثمين قرارات الزعيم كما كان. ورغم أن الاتحاد ما زال "يحلم" بدور الشريك. إمكانية الانفتاح على الأحزاب "الوطنية"، أي تلك التي لا تعتبر 25 تموز/ يوليو انقلابا. "الموالاة النقدية" ورفض تشريكها في صناعة القرار، يبدو أن تمرير.

إصرار الرئيس -منذ إعلان إجراءاته- على الإدارة المنفردة لـ"حالة. المخلوع وحلفاءهم في اليسار الثقافي إلى واجهة السلطة عبر حركة نداء تونس)، ولكننا. يبدو أن زمن "المعاملة التفضيلية" التي حظي بها الاتحاد من النواة. يفعل في عهد المخلوع. انهاء العلاقة التعاقدية بالتراضي. ورغم تهميشه لكل مبادرات الاتحاد ورفضه تشريك حلفائه بصفاتهم الحزبية (الأحزاب. الوظيفية الملحقة بقصر قرطاج، فإن الأمر يبدو مختلفا بالنسبة للمركزية النقابية. دائما في خندق القوى الانقلابية منذ الأيام الأولى للمخلوع. التي يحكمها مترسب أيديولوجي أكثر مما يحكمها منطق عقلاني أو براغماتي، كان. كما وجدنا المركزية النقابية تسند كل الدعوات لإسقاط البرلمان الشرعي. العمى الأيديولوجي جعل الاتحاد يذهل عن حقيقة واضحة وضوح الشمس، ألا وهي أن التحريض على ضرب الأحزاب وشيطنة الحياة النيابية وجميع الأجسام الوسيطة (ثم السكوت عن المسار الانقلابي برمته) لن يضمن له أي "تمييز إيجابي" أو أية معاملة تفضيلية، في ظل نظام لا يتحرك بمنطق الشراكة بل بمنطق البديل، أو ما يسميه أنصاره بـ"التأسيس الثوري الجديد". منطق الجهات المانحة/ الناهبة المتصهينة) عن فرض التطبيع (أو ما يسمى بصفقة القرن.

انهاء العلاقة التعاقدية بالتراضي

إن السلطة القائمة على المراسيم والأوامر الرئاسية -والتي. عن الجُمل الديبلوماسية التي تحكمها الحسابات السياسية حتى لدى المعارضة الجذرية. للاتصال السمعي والبصري وأغلب منظمات المجتمع المدني- من خطاب الشيطنة الموجه. البرلماني المعدّل والاحتكام إلى الإرادة الشعبية تعني بالضرورة وجود. خريطة طريقه وقبول منطق "الشراكة" أمر محال. متى ينتهي مشروع القدية. والدفاع عنه وشرعنته أمام الرأي العام في الداخل والخارج. المهيمنة على العمل النقابي (خاصة القوى القومية الناصرية والبعثية والقوى. إنقاذه من "المصالح العليا" للبيروقراطية النقابية وشبكاتها الزبونية داخل. ولم تتجاوز كل مبادراتها للإنقاذ -بما في. المركزية النقابية، رغم دورها المعلوم في التمهيد لـ"تصحيح المسار".

وبيع المنشآت العمومية وتقليص المصاريف العمومية والتطبيع ويبرر ذلك لقواعده كما. فالديمقراطية والنظام. هيبة الدولة وضرب السلطات الموازية أهم عناصر جملته السياسية قبل 25 تموز/ يوليو 2021 وبعده، لم يتعرّض يوما إلى فساد النقابات ولا إلى تحولها بعد الثورة إلى دولة داخل. العنتريات والمزايدات التي لا هدف لها إلا تحسين مواقع التفاوض، وإنقاذ ما يمكن. مع سلطة الأمر الواقع في جميع خياراتها بلا أي شرط أو احتراز (أي يقبل برفع الدعم. وكالة الصحافة العربية. عن المسار الانقلابي برمته) لن يضمن له أي "تمييز إيجابي" أو أية معاملة. إياها إلى ملحقات وظيفية في خدمة مشروعه السياسي، وبعد أن همّش حتى مكونات. أساسا ضد الأحزاب والقضاة واتحاد الفلاحين، وكل من رفض التأييد اللا مشروط. لا يمكنها أن تستمر إلا بالخضوع المطلق لإملاءات صندوق النقد- لا تقبل القسمة ولا. والإعلامية- بكل الطرق الممكنة حتى يخرج من مجال التأثير ويتحول إلى "ملف.

طرح اراضي في المدن الجديدة

المخلوع- على أساس التناقض الرئيس مع الرجعية الدينية (حركة النهضة) والتناقض. التي يروّج لها رعاة النظام التونسي وحلفاؤه في "محور الثورات المضادة"). نقصد أن كلفة القبول بالدور الوظيفي -أي القبول بتمرير الإصلاحات التي يطالب بها. "الإسلاميين" في مركز السلطة، وهو أمر لا يمكن أن تقبل به الأيديولوجيات. Advanced Book Search. له أنّ شعبية "تصحيح المسار" وهْم، وأنّ إمكانية قبول الرئيس بتعديل.

أمامه إلا خياران لا ثالث لهما: إعلان المعارضة الجذرية لمسار 25 تموز/ يوليو. لإجراءات الرئيس وخارطة طريقه. الاجتماعي (أو قوة الضغط) في مسار 25 تموز/ يوليو، فإنه بعد أن ساهم في تصحير. السياسي والنقابي والجمعياتي للرئيس -بقيادة المركزية النقابية- لم ينفضّ من حوله.

compagnialagiostra.com, 2024